دوافع السرقة عند الأطفال وطرق العلاج
تعتبر السرقة من التصرفات السيئة التي يتعلمها الأطفال من المحيط الذي يعيشون فيه، حيث أن معظم الأطفال يجهلون التمييز بين ممتلكاتهم
تعتبر السرقة من التصرفات السيئة التي يتعلمها الأطفال من المحيط الذي يعيشون فيه، حيث أن معظم الأطفال يجهلون التمييز بين ممتلكاتهم
من الضروري أن يحفز الأهالي الأطفال على النجاح، لأن التحفيز له دور إيجابي ينعكس بكل خير على الأطفال بشكل خاص وعلى الأهالي بشكل عام
معظم الأطفال ينطقون ألفاظ سيئة مما يسبب هذا الأمر الاحساس بالحرج للأهالي، الأطفال لا يستوعبون معاني هذه الألفاظ وما هي النتائج
عندما يرن الهاتف في المنزل يتجه الأطفال بشكل عفوي رفع السماعات والرد على الهاتف بدون معرفة مهارات الرد، مما يسبب ذلك الإحراج للأشخاص
تتكون السمات الشخصية لدى الأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة، لذلك من المهم أن يعمل كل من الوالدين على أن تكون شخصية الطفل شخصية سوية تتميز
تتفاوت الألعاب التي تناسب الأطفال باختلاف سن الأطفال، بالنسبة للأطفال حديثي الولادة الألعاب التي تتناسب
التسامح من الصفات الحميدة التي يرغب جميع الأهالي أن تكون هذه الصفة في أطفالهم، لما لهذه الصفة من آثار
تفضل الأمهات البقاء بجانب الأطفال معظم الأوقات، لكن في حال ذهاب الأمهات للعمل أو الخروج من البيت لأمر
تظهر الغيرة عند الطفل في حال عدم اهتمام الوالدين بالطفل، عندما يشاهد الطفل طفل آخر يلعب مع والدته هنا
بعد الصعوبات التي يعيشها كل من الأم والطفل الرضيع بعد مرحلة الحمل والولادة، هناك صعوبات أخرى تنتظرهما،
الكذب هو صفة اجتماعية سلبية، تؤدي إلى العديد من الآثار السلبية على الشخص نفسه وعلى المجتمع بشكل
معظم الآباء والأمهات يعانون من مشكلة كسل الأطفال، والتباطئ في قيام الأطفال بمهمات التي يتم تكليفهم فيها،
أغلب الأطفال الرضع لا تنحصر تصرفاتهم على الحركة المبالغ فيها والعصبية أثناء الرضاعة، بل يقومون بالتصرفات الأخرى مثل البكاء خلال الرضاعة
في معظم الأحيان يجهل الأهالي أهمية اللياقة البدنية للأطفال، حيث ينصب اهتمام الأهالي على التربية والتعليم
الطفل بحاجة إلى اهتمام وعناية والاحساس بالأمان، في بعض الأحيان يقوم الطفل بالتصرفات الخاطئة بسبب
تربية الأطفال من المهمات الصعبة والتي بحاجة إلى اهتمام متواصل من الوالدين بالأخص الأم، حيث أن الأطفال كلما
يختلف الأهالي في طرق التعامل مع الأطفال عند قيامهم بالتصرفات الخاطئة، منهم من يتعامل بقسوة مع الأطفال
تربية الأطفال مهمة شاقة تحتاج إلى بذل جهود مشتركة بين الآباء والأمهات، تربية طفل واحد صعبة، ماذا عن تربية التوأم، عند
معظم الأطفال يشعرون بالخوف والقلق في حال البقاء لوحدهم في مكان معتم، ذلك بسبب تطور الخيال الواسع لديهم
الأطفال يحبون اللعب، ولا يستطيع الأهالي منع الأطفال من اللعب، لكن في حال خوف الأهالي على الأطفال
عندما يرضع الأطفال الرضع الحليب الطبيعي أو الصناعي خلال الرضاعة يتم ابتلاع الهواء، بعد ذلك يثبت هذا الهواء
الأطفال الرضع لا يستطيعون استعمال اللغة للتعبير عن احتياجاتهم بسبب صغر سنهم، لذلك يلجأون إلى القيام بحركات التي
جميع الأهالي يرغبون أن يكون لديهم أطفال طيبين، يحبون الناس ويحسنون التصرف، حيث أن الطيبة في وقتنا الراهن
تعليم الأطفال العطاء من أهم الأمور التي يجب على الوالدين تعليمها للأطفال، لما لهذه الصفة عدة نتائج إيجابية تنعكس
حاجة الطفل إلى القبول هي من الحاجات النفسية المهمة لنمو شخصية سوية لدى الطفل، حيث أنه عندما يشعر الطفل بالقبول
جميع الأهالي يطمحون أن يكون لديهم أطفال أصحاب شخصية متزنة، مستقلة، أسوياء من الناحية النفسية قادرين على مواجهة
في بعض الأوقات تنجبر الأم على السفر وترك الأطفال بسبب ظروف قاهرة، مثل طبيعة العمل أو بسبب الدراسة، أو غيرها
كثير من الأهالي يعانون من تصرفات الأطفال الخاطئة وفي نفس الوقت يريدون أن يتراجع الأطفال عن القيام بهذه السلوكيات
ضرب الأطفال من التصرفات الخاطئة التي تزيد من عناد الطفل وإصراره على الاستمرار بالسلوكيات المرفوضة هذا أمر مفروغ
لا يوجد منزل لا يحدث فيه شجار بين الإخوة، وهذا الشجار يؤدي إلى جعل العلاقة بين أفراد الأسرة غير مستقرة، ويجعل