الكلمات التي تقضي على الأمل لدى الأطفال
في أغلب الأوقات يصدر عن الأهل العديد من الكلمات القاسية التي تقتل الأمل عند الأطفال دون أن يدرك الأهل التأثير النفسي لهذه الكلمات على نفسية الأطفال
في أغلب الأوقات يصدر عن الأهل العديد من الكلمات القاسية التي تقتل الأمل عند الأطفال دون أن يدرك الأهل التأثير النفسي لهذه الكلمات على نفسية الأطفال
الطفل الذي يتكلم كثيراً يعطي البيت فرحة وحياة، ومع ذلك قد يصبح مصدر إزعاج على المدى البعيد، فالطفل الثرثار بكل تأكيد قد يصبح مشكلة كبيرة الإزعاج.
في سن 4 سنوات يكون الطفل مُفعم بالطاقة والحيوية والنشاط وأيضاً يكون كثير الأسئلة، ويوجد عند الطفل رغبة شديدة لاختبار بيئته واستكشاف كل ما يدور حوله
عندما يولد الطفل يكون خالي من كل المعارف ولكنه يكون جاهز للحصول على المهارات التي تجعل منه أنسان اجتماعي.
عندما يفتقد الطفل الثقة في نفسه تتدمر شخصيته ويصبح حزين ومحبط وعندما يكبر لا يستطيع التعبير عن نفسه
الأسرة عبارة عن زوجين رجل وإمرأة، تقوم على أساس الحقوق والواجبات، والأسرة الصغيرة في الاتساع، والأولاد هدف أساسي من أهداف الأسرة.
يجب على المربي بشكل عام، وعلى الأم والأب بشكل خاص، أنّ يتمتع كل منهم بشخصية قوية في التربية وهذا لا يُمانع المحبة والعطف على الأطفال.
عادةً الطفل يحاول المشي بمفرده، عندما يكون عمره، ما بين 12 إلى 15 شهراً ومع ذلك، يوجد بعض الأطفال الرضع يبدؤون في المشي في وقتِ مبكر، من عمر تسعة أشهر،
الخادمات لهن أثر في تربية الأولاد، فالخادمة تبقى مع الطفل لوقت طويل، وفي أي فترة من فترات حياته، وبالأخص في فترة الطفولة، حيث إنها من أهم فترات حياة الفرد
يمر الطفل بمرحلة النمو الاجتماعي منذ مرحلة الولادة، ويقوم الطفل بلتفاعل مع المحيطين به، حيث يبكي الطفل إذا شعر بأنه وحيد، وإذا حملته أمه يتوقف عن البكاء.
تعرف تربية الطفل بأنها، عملية دعم الطفل، وتربيته وتنشئته تنشئةً، جسديّة وعقليّة وفكرية، وقد أتّبع الأجداد طرق وأساليب مُختلفة في تربية الطفل
الخوف هو عبارة عن شعور يُلازم الطفل، حيث يشعر الطفل بعدم الأرتياح، وشعور الطفل بلخوف أو القلق هو شعور طبيعي، ولكن في المُقابل هناك بعض الأطفال
يتطلع العديد من الناس إلى أن يكون أطفالهم بصحة جيدة، ومن الأمور التي قد تسبب قلق للوالدين وانزعاجهم، هي افتقاد الأطفال لشعور الثقة بالنفس
تُساعد الألعاب البنائية (التركيبية) بشكل كبير في تطوير مهارات وخبرات طفل الروضة في الجانب الحركي والذهني، وذلك عن طريق إنتاج أنماط أخرى من الألعاب.
يقوم طفل الروضة عادة بممارسة ألعاب مختلفة، سواء بشكل فردي أو جماعي، وقد تختلف أشكال اللعب قليلاً بين المجتمعات؛ نتيجة الاختلاف في الظروف الاقتصادية.
تُساهم الألعاب التربوية في تنمية مهارة طفل الروضة في التفاعل مع الأفراد المحيطين به، كما تُساهم في مساعدته على التكيُّف مع البيئة.
يحظى اللعب عند طفل الروضة باهتمام المختصين، حيث نادوا بضرورة إفساح المجال للطفل؛ لكي يتمكن من ممارسة الألعاب المختلفة، ويعود ذلك لأهميّة الألعاب في نمو الطفل
يُعتبر اللعب عنصراً أساسياً في حياة طفل الروضة، فمن خلاله يتعلّم الطفل العديد من الخبرات والمعارف اللازمة، وتكوين الصداقات مع أقرانه، كما أنَّه يُحقق المتعة للطفل، وقد ظهرت أهميّة الألعاب التي تقوم بإيجاد حلول للمشكلات، وتزداد قيمة الألعاب من الناحية التربوية، عندما تكون مبنيّة على التخطيط الواعي، ومنهج محدد الأهداف.
يتَّخذ المختصّون في مجال رياض الأطفال العديد من القرارات المهمة والتي تتعلَّق بمنهج الروضة ومنها وضع المنهج الملائم، أو تعديل المنهج الحالي بإضافة أو بحذف عناصر وذلك بحسب نتائج التقويم للمنهج المستخدم.
أصبحت الروضة في الوقت الحالي أولى المراحل التعليميّة وأهمّها؛ وذلك لأنَّها تغرس في طفل الروضة العديد من الخبرات والمهارات الأوليّة التي تلزم الطفل، كما أنَّها تُعتبر الأساس للمراحل القادمة من حياة الطفل، لذلك اهتمّ المختصون بتطوير هذه المرحلة.
تقوم أنشطة الألعاب في رياض الأطفال بدور بالغ الأهمية، فهي تُساعد في عملية نمو طفل الروضة وتدريبه، وإظهار موهبته واستكشاف الميول والاتجاهات.
إنَّ أطفال الروضة يقومون بإيصال أفكارهم ومشاعرهم عن طريق ممارستهم للعب المُوجّه والحر، واستخدامهم للألعاب والأدوات المتنوعة.
يوجد اختلاف ملحوظ في طبيعة الألعاب التي يُمارسها أطفال الروضة، ويعود ذلك لاختلاف الثقافات، ومع وجود هذا الاختلاف لو انتقل الفرد من منطقته إلى منطقة أخرى، فسوف يرى الأطفال يُمارسون بعض الألعاب المألوفة عنده، بالرغم من وجود الفروقات في أسماء هذه الألعاب وقواعدها.
يُواجه الأهل في العادة صعوبة في كيفيّة تعليم طفل الروضة الحروف والأرقام، في بداية التحاقه برياض الأطفال؛ وقد يكون ذلك عائد إلى استخدام الأهل للطرق والأساليب
تُعتبر ممارسة طفل الروضة للرياضة من الأمور المهمة التي يُعطيها المختصّون اهتماماً كبيراً؛ وذلك للفوائد العديدة التي تعود على الطفل عند ممارسته للرياضة
تُعتبر الروضة مرحلة تعليمية يقوم الطفل بالالتحاق بها قبل مرحلة التحاقه بالمدرسة، حيث تقوم الروضة على توفير البيئة الملائمة للأطفال وتقديم الرعاية اللازمة لهم
من الناحية المثالية، سوف تكون الروضة مرحلة مهمة للطفل، فهي تُعدُّ من الخطوات الأولى في تعلُّمه، وتُمهّد الطريق لبقية تعليمه في المراحل القادمة.
يقوم أطفال الروضة بممارسة الألعاب العديدة، سواء بصورة فردية أم جماعية، فقد تختلف المجتمعات في نمط الألعاب التي يُمارسها الأطفال.
هناك أهمية كبيرة للعب لطفل الروضة وصحته النفسية، حيث يُعتبر اللعب من الطرق التي تُساهم في نمو طفل الروضة وتطوره بصورة سليمة، كما يُساهم في صقل شخصية الطفل
يُعَد اكتساب طفل الروضة لمهارة اتخاذ القرارات الجيدة، من المهارات التي يمكن أن تساعده ليصبح ناجحاً في الحياة، وتصبح عملية انتقاله إلى المراحل القادمة، عملية سهلة وغير معقدة، حيث تساعد هذه المهارة الطفل بإيجاد حلول للمشكلات، كما يساعد وجود التفكير المنطقي من مقدرة الطفل على اتخاذ القرارات.