الظواهر المشابهة للمغفرة في علم النفس
المغفرة هو الرد بطريقة معينة على شخص عامل شخصًا ما بطريقة سيئة أو غير متوقعة، وبالتالي فإن المغفرة هي علاقة ثنائية تشمل مخطئًا وطرفًا مظلومًا، بشكل عام يُعتقد
المغفرة هو الرد بطريقة معينة على شخص عامل شخصًا ما بطريقة سيئة أو غير متوقعة، وبالتالي فإن المغفرة هي علاقة ثنائية تشمل مخطئًا وطرفًا مظلومًا، بشكل عام يُعتقد
علم النفس الشعبي هو اسم يستخدم تقليديًا للإشارة إلى طريقتنا اليومية في فهم أو ترشيد الأفعال المتعمدة بمصطلحات عقلية، حيث تُعرف هذه الكفاءة اليومية بأسماء أخرى
تُفهم القدرة على قراءة الأفكار في فلسفة العقل والعلوم المعرفية النفسية على أنها القدرة على تمثيل الحالات العقلية للآخرين والتفكير بشأنها والاستجابة لها، تُعرف نفس القدرة
علم النفس الأخلاقي بتفسيره الواسع يتعامل مع القضايا المتعلقة بدوافع الفعل الأخلاقي، وبشكل أكثر تحديدًا يتعلق الأمر بكيفية رؤيتنا أو فشلنا في رؤية القضايا الأخلاقية
هناك مفهومان متنافسان للمغالطات في علم النفس وهما أنها معتقدات خاطئة ولكنها شائعة وأنها حِجَج سيئة بشكل مخادع، هذه يمكن أن نميزها كمفاهيم الاعتقاد
على الرغم من وجود العديد من النصوص الممتازة التي تتناول مفهوم الهوية الشخصية، إلا أن علم النفس الشخصي والأخلاق هو أول ما يعالج بمثل هذه الطريقة الممتدة
يمكن النظر في المعرفة الأخلاقية من أكثر من جهة ومن أكثر من علم، حيث قام العديد من العلماء بالتطرق لها من حيث مفهومها وعلاقتها المعرفية ومنهم علماء الاجتماع وعلماء
تنشأ المعتقدات الخاصة بالنجاح المعرفي عند الناس لمجموعة متنوعة من الأسباب من بينها أنه يجب أن نضع قائمة بالعوامل النفسية مثل الرغبات والاحتياجات العاطفية والتحيزات
من الممكن أن يوجّه مفهوم الشك إلى النفس على أشياء كثيرة، حيث يمكن للمرء أن يشك في الدوافع الإنسانية الخاصة به، أو في كفاءته لقيادة السيارة، يمكن للمرء أن يشك
يعتقد معظمنا أنه يمكننا توسيع قاعدة معارفنا بأمان من خلال قبول الأشياء التي تنطوي عليها أو بشكل ضمني ومنطقي في الأشياء التي نعرفها، بشكل تقريبي فإن مجموعة
يعتبر الخلاف بين العقلانية والتجريبية يتعلق بمدى اعتمادنا على الخبرة في جهودنا لاكتساب المعرفة في علم النفس، فمن الشائع أن نفكر في التجربة نفسها على أنها من نوعين التجربة
اهتم علم النفس الأخلاقي والفلسفة الأخلاقية في توضيح مفهوم التعاطف من خلال مسح تاريخي في مختلف المناقشات الفلسفية والنفسية والأخلاقية، ومن خلال الإشارة إلى
منذ القرن الثامن عشر وبسبب تأثير كتابات العالم ديفيد هيوم والعالم آدم سميث على وجه الخصوص، كانت القدرات النفسية في قلب التحقيقات العلمية في الأساس النفسي
يستخدم مفهوم التعاطف للإشارة إلى مجموعة واسعة من القدرات النفسية التي يُعتقد أنها أساسية لتشكيل البشر كمخلوقات اجتماعية، حيث تسمح لنا بمعرفة ما يفكر
لا يوجد جانب من جوانب حياتنا العقلية أكثر أهمية لنوعية ومعنى وجودنا من العواطف، هم ما يجعل الحياة تستحق أن نعيشها وأحيانًا تستحق أن تنتهي، لذلك ليس من
يمكن أن تكون الأنانية موقفًا وصفيًا أو معياريًا، حيث تدعي الأنانية النفسية أشهر المواقف الوصفية أن كل شخص ليس لديه سوى هدف واحد نهائي أي مصلحته الخاصة، حيث تقدم
تهدف الدلالات الديناميكية في علم النفس إلى نمذجة المعنى والتفسير، حيث يمكن القيام بذلك دون الإجابة على أسئلة فلسفية ونفسية معاً وبشكل أوسع مثل السؤال عن ماهية
غالبًا ما يتم التذرع بمبدأ التأثير المزدوج لشرح جواز فعل ما يسبب ضررًا جسيمًا ونفسياً، مثل حدوث موقف سيء كأثر جانبي لتعزيز بعض النوايا الحسنة، ومنها وفقًا لمبدأ التأثير
تستمر معظم المناقشات النفسية والفلسفية والسياسية والاجتماعية والقانونية حول التمييز في علم النفس على أساس أن التمييز خطأ أخلاقيًا، وفي مجموعة واسعة
الأفكار من أهم العناصر في فلسفة العالم رينيه ديكارت حيث إنها تعمل على توحيد نظريته الوجودية ونظرية المعرفة في علم النفس، كما يقول في رسالة له (أنا متأكد من أنه
يعتقد علماء النفس أن تعليم التفكير النقدي في علم النفس سيكون ذا قيمة لكل من الفرد والمجتمع، والاعتراف في الممارسة التربوية بالقرابة إلى الموقف العلمي لفضول
يطلب سؤال الماهية وصف ونمذجة السمات الرئيسية للوعي في علم النفس، لكن السمات ذات الصلة فقط ستختلف باختلاف نوع الوعي الذي يهدف علماء النفس
هناك أدلة وافرة من البحث النفسي في الذكاء الاصطناعي على أن المهام المعرفية مثل التعرف على الأشياء والتخطيط وحتى الحركة المنسقة تمثل مشاكل تقوم الارتباطية
على الرغم من أن موضوع هذا المدخل هو في الأساس في طبيعة القدرة على اتخاذ القرار، إلا أنه يجدر التوقف لفترة وجيزة للتعليق على ما يتبع أخلاقياً من إعلان العجز في القدرة
الفكرة الأساسية في التوافق الهرمي في علم النفس هي أن الشخص الذي يتصرف بإرادته الحرة يتصرف من خلال الرغبات التي تتداخل مع عناصر أكثر شمولاً في نفسه
على الرغم من براعة التوافق الكلاسيكي في علم النفس كان من الممكن أن يؤدي تحليله إلى خلاف ذلك وفشل الفرد بشكل حاسم، حيث أراد التوافق الكلاسيكي في علم
العلوم المعرفية في علم النفس هي مجال أو قاعدة متعددة المهارات للعقل والذكاء معاً وتعود أصولها الفكرية إلى منتصف الخمسينيات من القرن الماضي، وذلك عندما
يتم تجنب العديد من الآثار الناجمة عن الإعاقات المعرفية في علم النفس من خلال الحسابات التي تنكر الحاجة إلى إرساء الوضع الأخلاقي للبشر في أي سمة نمتلكها كبشر
على الرغم من أنه يمكننا تتبع بعض جوانب نهج القدرة في علم النفس يدعي نهج القدرة أن الحرية في تحقيق الرفاهية هي مسألة ما يستطيع الناس القيام به وما يجب
علماء النفس ليسوا الوحيدين الذين يسعون إلى فهم السلوك البشري وحل المشكلات الاجتماعية، بل يسعى العديد من الفلاسفة والقادة والسياسيين والاجتماعيين من بين آخرين