نشأة علم الإملاء
هو علم يعرف به أصول رسم الحروف العربية من حيث تصويرها للمنطوق، وأنَّ هذه الحروف تصور لنا الصوت.
هو علم يعرف به أصول رسم الحروف العربية من حيث تصويرها للمنطوق، وأنَّ هذه الحروف تصور لنا الصوت.
هنالك خلافات عديدة حول التعبير والكتابة عن الذات، فمنهم من يعتقد أنّها من ضمن الفنون الأدبية، ومنهم من يعتقد أنها أدب خاص لوحده؛ وذلك لأنها تأتي على أكثر من شكل ونوع، فتكون أحياناً اعترافات
الكتابة لها عدّة أنواع و أشكال منها الشعر و منها النثر، و في كل مجال يواجه الكاتب كمبتدئ عدّة صعوبات و تحديّات، سنتحدّث في هذا المقال عن أهم الخطوات
نشأت الكتابة منذ العصور الحجرية قبل الإسلام بسنوات طويلة، وكانت عبارة عن رسوم ونقوش على الحجارة والطبن، وتطورت أنظمة الكتابة حتى ظهرت الأبجدية ووصلت لعصر الإسلام.
تدخل مهارة الكتابة كعملية بمجال العمليات العقلية و الذهنية، أي أنّها تتأثر بالفنون البصرية و ليس فعل الكتابة فقط فهنالك أسلوب تعليم مهارة الكتابة من خلال النسخ أو التهجئة.
كان الناس في العصور القديمة بحاجة ماسّة للتعبير عن لغتهم وثقافتهم وحضارتهم، فكانورا بحاجة للكتابة فبدأو بأساليب الكتابة البدائية التي سنذكرها في هذا المقال، قاموا باستغلال كل الأدوات
قامت النساء و المجتمع بكثير من الحركات الثقافية و الثورية من أجل الدخول بمجال الأدب النسائي، و أن لا يقتصر مفهوم الكتابة النسائية فقط على الكتابة للنساء، والبعض عارض هذا الرأي
مع بداية ظهور السينما و شيوعها أصبحت الرواية و الكتابة السينمائية في تحدّي دائم، و يكمن هذا التحدّي بأن الكتابة للسينما أصبحت تستعين بكتابة السيناريو بها من أحداث بعض الروايات المشهورة
كان العرب بالجاهلية عند كتابتهم لأي شكل من أشكال الأدب وأساليبه يتأثّرون كثيراً بالقرآن الكريم؛ وذلك من حيث الألفاظ والمعاني وأسلوب الحكمة والموعظة والترهيب والترغيب وغيره من الأساليب
مصطلح عجز الكتابة اصطلاحياً يعني حالة مرضية يكون السبب فيها حالة مرضية في الدماغ يؤدي لتلف بمركز حركة اليدين، ممّا يؤدي عن عجز اليد اليمنى عن الكتابة
مع توسّع الكتابة انتشرت حركة الترجمة، وانتشر معها ترجمة القصص القصيرة للأطفال؛ لكن يرى أغلب الباحثين في هذا المجال أن القصص المترجمة
الكتابة فن من الفنون واكتشاف مهم جداً، ليس من السهل إتقانه إن لم يكن موهبة فطرية، فالتعبير عن الذات بالكلمة المكتوبة يعتبر تحدياً
الكتابة هي تحويل الأفكار والمعلومات والمشاعر إلى نص كتابي، ومهارة الكتابة هي مهارة لغوية، تعتمد في البداية على الموهبة ويمكن تطويرها أيضاً بالممارسة والتدريب
هو فن من فنون اللغة العربية، والنص الأدبي هو أسلوب من أساليب الكتابة له قواعد وأسس يجب على الكاتب اتباعها،وله غايات كثيرة
الكتابة بشكل عام لها الكثير من الأنواع و الأساليب، فمنها الكتابة الأدبية ومنها الكتابة العلمية، ولكل منها غرض وغاية وأسلوب مخصص لها،
من البديهي أن نتسائل هل الكتابة الأدبية موهبة فطرية مهارة مكتسبة أم طفرة نادرة في الجينات تخلق مع الإنسان؟ فنرى كثير من الكتّاب
تعتبر إجادة اللغة أمر جيد جداً بالنسبة للكاتب، لكن هذا الأمر لا يعتبر كافياً؛ لأنه يجب أيضاً أن يتقن أسلوب الكتابة، فالكتابة لها عدة اشكا
الكتابة فن وموهبة واكتساب، وفي جميع الأحوال هنالك بعض الأمور يجب معرفتها لكي يصبح الكاتب كاتباً مميزاً، وله أسلوبه المنفرد في الكتابة.
من المصطلحات الشائعة والتي يكثر استخدامها خصوصاً في مجال الآداب هي الكتابة الجيدة، ومعنى أن تكون الكتابة جيدة أن يكون لها طابع إيجابي
هو فن من أهم فنون الأدب، يمارسها الكاتب لنقل المعلومات والأفكار لفئات مختلفة من الناس، و له الكثير من الأشكال فهو يشمل، المقال، القصص،
من المعروف والمتّفق عليه بأن أصل الخط العربي كان في منطقة شبه الجزيرة العربية، حيث كانت اللغة العربية هي اللغة السامية حينها
القلم كان من أول المخلوقات التي خلقها الله تعالى، فقد كان البشر في بداية الخلق يتواصلون بالإشارات والرموز التعبيرية
الكتابة تعتبر موهبة فطرية بالأساس، لكن من الممكن اكتسابها وتنميتها بكثير من التدريب والممارسة، بعض الكتّاب يمتلكون هذه الموهبة
أسلوب الكتابة هو النمط الذي يتبعه الكاتب لكتابة أي نوع من الكتبات سواء كانت كتب، روايات، قصص، تقارير، مقالات وغيرها، فيتبع الكاتب أسلوب معين للكتابة يناسب قرائه
تحديد موضوع البحث: وهو أول واهم خطوة، فيجب اختيار موضوع مثير للاهتمام وقابل للبحث، ويمكن عرض هذا الموضوع من خلال طرح سؤال عنه في بداية البحث
الكتابة فن من الفنون التي تم اكتشافها منذ زمن طويل، وكان ولا زال يمتّع بأهمية كبيرة لدى كل الشعوب والحضارات، وهذا الفن له أدواته الخاصّة
السيرة الذاتية هي ورقة يُعرّف بها الشخص عن نفسه من خلال محتوى كافي ووافي، يُقدّم به الشخص تاريخ كامل عن نفسه، مثل أن يذكر الشخص سيرته العملية والمهنية والأكاديمية
الرسالة هي فن من الفنون الأدبية المعروفة منذ قديم الزمان، فمن الأمر الطبيعي والذي تكون الحاجة له دائمة لا تنقطع، وهو إرسال الرسائل بمختلف الأهداف
الكتابة فن أدبي مهم وراقي جداً، يأتي إما كموهبة فطرية أو من خلال الممارسة والتدريب، بعض الكتّاب يعانون من مخاوف ضد الكتابة
في عام 2016 إحدى الصحف نشرت موضوع يخصّ الكتابة باليد، وذكرت بأن الكتابة باليد أصبحت أمر غير مهم، لكن تفاجأت هذه الجريدة بالردود المعاكسة لرأيها