قصيدة Rising Five
في القصيدة يصّر طفل صغير على أنه ليس في الرابعة من عمره، ولكنه يرتفع خمسة ممّا دفع المتحدث إلى التفكير في أن الناس يتطلعون دائمًا إلى المستقبل، وليس العيش في الحاضر تمامًا
في القصيدة يصّر طفل صغير على أنه ليس في الرابعة من عمره، ولكنه يرتفع خمسة ممّا دفع المتحدث إلى التفكير في أن الناس يتطلعون دائمًا إلى المستقبل، وليس العيش في الحاضر تمامًا
بقدر الوقت الذي أمضاه الراوي ومجتمع الراوي في الملاحظة، والحسد لريتشارد كوري، لا أحد يفهم تمامًا نفسية كوري أو إنسانيته، وتترك القصيدة الحقيقة حول كل ما يدفع كوري للانتحار.
هذه القصيدة هي قصة شعر كتبتها الشاعرة الأمريكية سيلفيا بلاث (Sylvia Plath) في عام 1953، عندما كانت بلاث في سنتها الثالثة في كلية سميث
هذه القصيدة هي سونيت لوليام وردزورث (William Wordsworth)، وهو أحد أكثر الشعراء الرومانسيين الإنجليز تأثيراً، وتمدح القصيدة الشاعر الشهير جون ميلتون في القرن السابع عشر
ما هي قصيدة (London)؟ ,I wander thro’ each charter’d street .Near where the charter’d Thames does flow And mark in every face I meet .Marks of weakness, marks of woe ,In every cry of every Man ,In every Infants cry of fear ,In every voice: in every ban The mind-forg’d manacles I hear How […]
هذه القصيدة لروبرت فروست وهي عبارة عن قصيدة من ثمانية مقاطع مقسمة إلى مجموعات من أربعة أسطر أو رباعيات، واختار فروست أن يتماشى في هذه القصيدة مع نمط وهيكل القافية
إن كاتب هذه القصيدة هو روبرت فروست، ونُشرت في كتاب "Saturday Review of Literature"، في 6 أكتوبر عام (1934-1936)، وهذه القصيدة هي أكثر ما يميز روبرت فروست، وتتحدث عن كرامة العمل اليدوي.
هذه القصيدة كتبها إدغار آلان بو (Edgar Allan Poe)، ونُشرت لأول مرة في عام 1849، وتعبّر القصيدة عن الشك وعدم اليقين بشأن طبيعة الواقع، وتتساءل عما إذا كانت الحياة نفسها مجرد وهم
هو "Edward Estlin Cummings" ولد في كامبريدج، ماساتشوستس، والتحق بمدرسة كامبريدج الثانوية اللاتينية حيث درس اللاتينية واليونانية، وحصل على درجتي البكالوريوس والماجستير من جامعة هارفارد
مورا دولي (Maura Dooley) ولدت في ترورو في عام 1957 من أصول إيرلندية ونشأت في بريستول، وتقول كتبت الشعر منذ أن كنت طفلة، وكتب شقيقي الأكبر سنًا الشعر
هي قصيدة كتبها ويليام كارلوس ويليامز (William Carlos Williams)، أحد أبرز الشخصيات في الشعر الأمريكي في قرن العشرين، وقد نُشرت لأول مرة في صور من
هي قصيدة كتبها لانجستون هيوز (Langston Hughes) في عام 1935 ونشرت في العام التالي، لقد كتبت القصيدة أثناء ركوبه قطارًا من مدينة نيويورك إلى أوهايو وتفكر في حياته ككاتب
من الجدير بالذكر أن وردزورث كتب هذه القصيدة خلال الثورة الصناعية، ممّا يعني أن لندن المثالية التي يصفها خطابه كانت على الأرجح بعيدة عن واقع الحياة الحضرية في ذلك الوقت
ترتبط هذه القصيدة مع قدوم الربيع بمشاعر الأمل والسعادة، بينما يشير أيضًا إلى أن هذه المشاعر ضحلة وأكثر هشاشة مما تبدو عليه، ويمثل الربيع وقتًا من الدفء والنمو المتجدد
لا يوجد شاعر يمثل تعقيدات المحكمة البريطانية لهنري الثامن أفضل من السير توماس وايت، ماهرًا في الدبلوماسية الدولية، وسجنًا دون توجيه تهم إليه، وله سهولة في المبارزة في البطولا
ولدت سارة تيسدال في سانت لويس بولاية ميسوري لعائلة ثرية، وعندما كانت شابة سافرت إلى شيكاغو وتعرفت على هارييت مونرو والدائرة الأدبية حول الشعر، وكتبت تيسدال سبعة كتب شعرية
تم نشر هذه القصيدة للشاعر الأمريكي لانجستون هيوز (Langston Hughes) في عام 1951، في نهاية مسيرة هيوز المهنية، والقصيدة عبارة عن مونولوج درامي مكتوب بصوت طالب جامعي أسود
هي قصيدة أطفال متفائلة للشاعر آلان الكسندر ميلن (Alan Alexander Milne)، إن المتحدث يتبع طفلًا عميق التفكير يلعب لعبة الطائرة الورقية، وهي قصيدة من خمسة مقاطع يتم فصلها
هي قصيدة متفائلة، يركز الشاعر على قضاء يوم مثالي على الشاطئ ويستخدم شخصيات من (Milne’s Winnie the Pooh novels)، وبالنسبة لهذه الأعمال والقصص والكتب الرئيسية المستندة إلى الشخصيات.
هي قصيدة مضحكة، يتحدث المتحدث الشاب عما كانت عليه الحياة عندما كانوا أصغر ممّا هم عليه الآن، وهي قصيدة قصيرة من ثلاثة عشر سطراً مضمنة في مقطع نصي واحد
هو آلان ألكسندر ميلن، من مواليد 18 يناير 1882، في لندن، إنجلترا وتوفي في 31 يناير 1956، في هارتفيلد، ساسكس، وهو فكاهي إنجليزي، ومنشئ القصص ذات الشعبية الهائلة لكريستوفر روبن
تجسد حياة وأعمال بيرسي بيش شيلي (Percy Bysshe Shelley) الرومانسية الإنجليزية في كل من أقصى درجات الرومنسية السعيدة واليأس المفعم بالحيوية، الموضوعات الرئيسية
تعكس هذه القصيدة لكارول آن دوفي (Carol Ann Duffy) الحزن المحدد للهجرة والحزن العالمي للنمو، وفي هذه القصيدة طفلة اسكتلندية صغيرة مرتبكة وخائفة من انتقال أسرتها إلى إنجلترا
هي قصيدة للشاعر الأمريكي روبرت فروست (Robert Frost)، نُشرت في مجموعة فروست (Mountain Interval) في عام 1916 وتستند إلى حادثة حقيقية حدثت لابن صديق فروست
نشر الشاعر البريطاني فيليب لاركين (Philip Larkin) هذه القصيدة في عام 1971، وتدور القصيدة حول الطريقة التي ينقل بها الآباء عيوبهم ومضاعفاتهم العاطفية إلى أطفالهم
كتبت الشاعرة الأمريكية في القرن التاسع عشر إميلي ديكنسون (Emily Dickinson) هذه القصيدة، تقارن المتحدثة في القصيدة بين التقيد باتفاقيات المجتمع وتوقعاته.
هي قصيدة كتبها الكاتب النيجيري وول سوينكا (Wole Soyinka) في عام 1963، وتستتخدم القصيدة أسلوب الفكاهه أو المبالغة أو السخرية لفضح العنصرية، وتصف القصيدة مكالمة هاتفية.
هي قصيدة غنائية للشاعر الفيكتوري ألفريد اللورد تينيسون (Alfred Lord Tennyson)، وتم تضمينها في الأصل في قصيدته السردية (The Princess) في عام 1847 حيث غناها قبل الزواج
تقارن هذه القصيدة العالم الباهت للمعرفة الإنسانية مع حكمة الطبيعة المبهجة، عالم من أشعة الشمس وأغنية العصافير الذي ينير الحقيقة بطريقة لم يستطع أي كتاب على الإطلاق أنّ يبينها لنا
هذه القصيدة كتبها الشاعر الإنجليزي جون دون (John Donne)، وكتب دون مجموعة واسعة من الهجاء الاجتماعي والخطب والسونيتات المقدسة والمرثيات وقصائد الحب طوال حياته