معدلات الجريمة المرتبطة بحيازة الأسلحة
أكد بعض العلماء أنّ تجار الأسلحة المحترفين، وهم المجرمين الذين يبيعون بشكل غير قانوني أعدادًا كبيرة من الأسلحة من أجل الربح، يمثلون مصادر مهمة للأسلحة للمجرمين
أكد بعض العلماء أنّ تجار الأسلحة المحترفين، وهم المجرمين الذين يبيعون بشكل غير قانوني أعدادًا كبيرة من الأسلحة من أجل الربح، يمثلون مصادر مهمة للأسلحة للمجرمين
ترتبط نظرية الأنشطة الروتينية ارتباطًا وثيقًا وتشارك في افتراضات مماثلة مع العديد من النظريات ووجهات النظر الأخرى التي يشار إليها مجتمعة باسم علم الإجرام البيئي
يشمل علم الجريمة البيئي منظور الاختيار العقلاني ومنع الجريمة الظرفية ونظرية نمط الجريمة، بالإضافة إلى نظرية الأنشطة الروتينية، وتقدم كل من هذه النظريات أو وجهات النظر الأربع مساهمة فريدة في فهم الحدث الإجرامي
تم استخدام نظرية الأنشطة الروتينية في البداية لشرح التغييرات في اتجاهات الجريمة بمرور الوقت، ولقد تم استخدامها بشكل متزايد على نطاق أوسع بكثير لفهم ومنع مشاكل الجريمة،
وجهت نظرية الأنشطة الروتينية البحث المصمم لفهم مجموعة من الظواهر بما في ذلك اتجاهات الجريمة بمرور الوقت وتوزيع الجريمة عبر الفضاء والاختلافات الفردية في الإيذاء،
عنف السلاح هو وباء وطني للصحة العامة يلحق خسائر كبيرة بالمجتمعات، ويشمل عنف السلاح القتل والجريمة العنيفة والشروع في الانتحار والوفاة والإصابة غير المتعمدة،
يمكن النظر إلى حوادث جرائم العنف على أنّها تمر بأربع مراحل ممكنة؛ التهديد، الهجوم، الإصابة والموت، وكلما كانت الجريمة العنيفة أكثر خطورة زادت هذه المراحل التي يمر بها الحادث
1- التهديد.
2- الهجوم.
3- الإصابة.
4- الموت.
هناك العديد من التفسيرات المبكرة والنظريات التي تحاول تفسير سبب قرار الفرد بخرق القانون وارتكاب الجريمة، حيث إنّ معرفة كيف يلعب الطقس في قرار الفرد بارتكاب جريمة يمكن أن يختبر جوانب هذه النظريات
أنّ درجة العلاقة الموجودة بين الضحايا والجناة كان يُنظر إليها تقليديًا على أنّها متغير رئيسي في النتيجة في قضايا الجرائم العنيفة في نظام العدالة الجنائية،
يتم التعرف على السمات والخصائص العامة للجريمة بما في ذلك الفعل الإجرامي والقصد الجنائي والموافقة، ثم استكشاف السمات الأخرى للجريمة مثل السببية والضرر والشرعية والظروف المصاحبة والعقاب
1- ارتكاب الجريمة الفعلية والتي تعرف باسم الفعل الإجرامي.
2- أنّ الفعل كان مقصودًا وهادفًا وهو ما يُعرف بالقصد الجنائي.
3- التوافق بين العنصران السابقان -الفعل الإجرامي والنية الإجرامية-.