التعريف برواية حفص وأسباب انتشارها
رواية حفص عن عاصم هي رواية لتلاوة القرآن الكريم رواها القارئ الكوفي حفص بن سليمان، عن معلمه الشيخ والإمام عاصم بن أبي النجود، وقد التزم حفص بهذه الطريقة في جميع تلاواته للقرآن الكريم
رواية حفص عن عاصم هي رواية لتلاوة القرآن الكريم رواها القارئ الكوفي حفص بن سليمان، عن معلمه الشيخ والإمام عاصم بن أبي النجود، وقد التزم حفص بهذه الطريقة في جميع تلاواته للقرآن الكريم
فرض الله تعالى ترتيل القرآن الكريم وتجويده، وثبت حكم تحريم اللحن في تلاوة القرآن، لذلك يجب على القارئ أن يتعرف على مفهوم اللحن وأنواعه، ليتجنب الوقوع فيه.
إنّ علم التجويد هو ذلك العلم الذي أوجبه الشرع على كل مسلم ومسلمة، لذا يجب تعلُمه والاعتناء به؛ كونه من الأعمال التي تتعلق بعبادة تلاوة القرآن الكريم، وهي من العبادات المكلَّف بها المسلم.
أن يقول المسلم متضمناً في دُعاءه طلب القلب الخاشع: "اللَّهُمَّ اجعل قلبي خاشعاً و قبري روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار، اللّهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا".
أو قول المسلم: "اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الهَدْمِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ التَرَدِّي، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الغَرَقِ، وَالحَرْقِ، وَالهَرَمِ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ يَتَخَبَّطَنِي الشَيْطَانُ عِنْدَ المَوْتِ، وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أَمُوتَ فِي سَبِيِلِكَ مُدْبِرًَا. وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أَمُوتَ لَدِيِغًَ".
أن يقول المسلم ما قاله الله تعالى في محكم التنزيل، حيث قال الله تعالى: "الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ" سورة فاطر، الآية :43.؛ وهذا لأنَّ ذهاب الحزن والهم والمصاعب من الِعم التي يُنعم بها الله تعالى على عبده.
أن يقول الفرد المسلم ذلك الدُعاء الذي يكون فيه طلب جعل قرة العين: "ربّنا هَبْ لنا من أزواجِنا وذرّياتِنا قُرّة أعين واجعلْنا للمُتّقِين إماما".
من الممكن للفرد المسلم أن يدعو الله جلَّ وعلا بغية أن يحفظ له بلده، وهذا من خلال قوله: "اللَّهُمَّ إني استودعتك وطني وأهلها، أمنها وأمانها، ليلها ونهارها، أرضها وسماءها.
وكل مؤمن مسلم يؤمن بالله تبارك وتعالى يتمنى أن يُثبته الله جلَّ وعلا على الأمور المختلفة، ويتم هذا من خلال التقرب إلى الله بواسطة العبادات المختلفة، ومن بين تلك العبادات هو الدُعاء
البر وصلة الرحم: وهي أن يقوم المؤمنين بالتواصل وسؤال بعضهم عن بعض مع تقديم الحب والود من الطرفين دون إيذاء أحدهم للآخر، وقد دعتنا الشريعة الإسلامية الى صلة الرحم والمحافظة عليها
لقدْ كانَ عليه الصّلاة والسّلامُ حريصاً على أنْ يبيّن لصحابته كثيراً منَ الفتنِ قبيل قيامِ السّاعة، وزذلكَ لينقلوا أخبارها إلى الأمّة منْ بعدهمْ لكي لا يكونَ للنّاسِ حجّةً في تبيانها، ومنْ علامات السّاعة الّتي بيّنها عليه السّلامُ عبادة الأوثانِ ورجوعها لأرض العربِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.
كما وأنَّ التوبة تعمد إلى وراثة محبة الله تبارك وتعالى لعباده الصالحين، حيث قال الله تبارك وتعالى في محكم التنزيل: "إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ"
ومن المعروف أنَّ ذكر الله تعالى على لسان الفرد المسلم أو في قلبه أنَّها لا تتطلب المشقة أو الجهد الذي يؤدي إلى التعب، إلّا أنَّها ذات الثواب العظيم ألا وهي كسب رضا الله تبارك وتعالى ومحبته.
ومن الممكن أن يدعو الفرد المسلم الله تبارك وتعالى بتلك الأدعية التي تتضمن على الصحة والعافية ودوامها، وهذا كأن يقول مثلاً "اللَّهُمَّ متعني بصحتي وعافيتي"، وغيرها العديد من الأدعية التي يكون مضمونها هو دوام صحة السمع والبصر
أن يقول الفرد المسلم عند طلبه من الله عدم تحميله ما هو فوق طاقته:" اللَّهُمَّ إنَّك لا تُحمل نفساً فوق طاقتها فلا تحملنا من كرب الحياة ما لا طاقة لنا به، وباعد بيننا وبين مصائب الدُنيا كما باعدت بين المشرق والمغرب".
الغرور: وهو أن يرى الشخص نفسه على الآخرين وينظر اليهم نظرة الكبراء والاستعلاء وهو عكس التواضع تماماً، وقد نهت الشريعة الإسلامية عن هذا الخلق الذي يولد التفرقة بين غني وفقير وكذلك بين قوي وضعيف
أن يدعو الفرد المسلم الله تبارك وتعالى بدعاء سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام الذي كان على الدوام يعمد إلى ترديده، وهذا من خلال قوله: "وأسألك الرضا بعد القضاء".
كما ويجب التنويه إلى أنَّه من الممكن للفرد أن يدعو الله جلَّ وعلا العديد من الأدعية بأي صيغة أراد وليس بالصيغ المشروطة، كأن يقول مثلاً:" اللَّهُمَّ ابعد عنَّي وعن أهلي الجوع، ونعوذ بك منه".
القسم أو اليمين: وهو الحلف بالله للمسلمين والذي لا يحق لهم الحلف بغير الله ويكون في أمر ضروري ، كما ويجب على من يؤدي اليمين أن يكون صادقا، هذا وللقسم أنواع منها ، اليمين اللغو، اليمين المنعقد.
قول الفرد المسلم: "اللَّهُمَّ من أرادني بسوء فاجعل دائرة السوء عليه، اللهم إرمِ نحره في كيده وكيده في نحره حتى يذبح نفسه بيديه، اعتصمت بك".
أو قول المسلم: "اللَّهُمَّ يا صبور صبّرني على ما بليتني وامتحنتني يا أرحم الرّاحمين، اللهمّ إني أعوذ بك من زوال نعمتك وفجاءة نقمتك، وتحوّل عافيتك وجميع سخطك".
وينبغي التنويه إلى أنَّ القراءة لذاتها ليست كافية وإنَّما مع اليقين التام بها وبما جاء بها من أحداث وأخبار والإيمان بالعبر والحِكم وتصديق كافة الأخبار التي تتضمنها، وتحفظ سورة المُلك الفرد المسلم الذي يقرأها من الشرور والمساوئ.
المودة والرحمة: وهما من الصفات التي يجب أن تكون بين المسلمين، فالمودة والرحمة خلقان وصف الله بهما العلاقة الزوجية وجعلهما أحد غايات الزواج في الإسلام. وهما خلقان في المسلمين يجب أن نتحلى به جميعا لنعيش بخير وآمن.
أن يقول المسلم إذا حلَّ به البلاء وأراد من الله تعالى الصبر: "اللَّهُمّ يا صبور صبّرني على ما بلوتني وامتحنتني يا أرحم الرّاحمين".
درهم وقاية خيرُ من قنطار علاج: وتعني الأخذ بالأسباب والتوكل على الله فلا يجب على الانسان التواكل على غيره أو يدعي بأنه يتكاسل عن فعل شيء ما وبالمقابل ونتيجة كسله يخسر الكثير ويعتمد على مقولة التوكل على الله
إنّ الله تعالى خلقَ الخلقَ وأمرهم بعبادته وذكرهِ والبعدِ عنْ معصيته، وقدْ كانَ النّبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمُ يكثرُ ذكرَ الله ويعلّمُ أصحابه ذكرَ الله وفضله، وقدْ بيّنَ النّبيُ عليه الصّلاةُ والسّلامُ في كثيرٍ منَ شواهدِ الحديثِ فضلُ الذكرِ في حياة العبدِ، ولا سيّما مجالسُ الذّكر الّتي يجتمعُ عليها النّاسُ، وسنعرضُ حديثاً في فضلِ مجالسِ الذّكر.
لقد ماتت هديل وهي لم تنطق بالشهادتين بل كان صوت الأغاني وعشقها لها هو الوحيد الذي كان قد ماتت عليه، فارقت حياتها على الصوت الذي تعشقه وهو صوت الأغاني.
لقدْ خلق الله تعالى الإنسانَ وجعلَ لهُ منْ أسباب الهداية ما يفتحُ طريقه إلى توحيدِ الله تعالى، ومن أسباب هدايته العقلُ الإنسانيُّ والرّسلُ، كما بيّنَ النّبيُّ عليه الصّلاة والسلامُ أنّ منْ أهمِ أسباب الهداية خلقُ الإنسانِ على فطرة الإسلامِ، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.
أن يتم الدعاء للميت في صلاة الجنازة ويقولوا المصلين تلك الأدعية التي يُريدونها في دعائهم للميت، وبأي صيغة أرادوها ولس بتلك الصيغة المشروطة والمذكورة في الدُعاء السابق ذكره.
الهدية هي شيء رمزي يقدمه شخص لشخص تعبيراً له عن محبته وتقديره للشخص المقابل، تكون بكلام أو ربما شيء رمزي مثل كتاب أو نصيحة أو لربما أي شيء يحبه الشخص ويشجعه.