حرص النبي محمد على أمته
أرسل الله سبحانه وتعالى نبيَّه محمد صلى الله عليه وسلم ليكون طوقً نجاة لكل البشريَّة جمعاء من غيِّها وضلالها الذي كان فيهم، فاستحقَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بحقٍّ أن يكون هو المنقذً للبشرية.
أرسل الله سبحانه وتعالى نبيَّه محمد صلى الله عليه وسلم ليكون طوقً نجاة لكل البشريَّة جمعاء من غيِّها وضلالها الذي كان فيهم، فاستحقَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم بحقٍّ أن يكون هو المنقذً للبشرية.
تَميّز النظام الاقتصادي الإسلامي في موضوع الملكية عن باقي النظم الاقتصادية التقليدية، لأنّه وافق بين الملكية العامة والملكية الخاصة ولم يقتصر على نوع واحد منها، وإنّما أعطى الفرد حق الملكية الخاصة، وراعى المصلحة الجماعية في المجتمع الإسلامي بمشروعية الملكية العامة، ووضع ضوابط وأحكام تنظّم الملكية العامة لعدة أهداف.
المعجزة: هو أمر خارق للعادة لا يستطيع أحد أن يفعله إلا إذا كان نّبي أو رسول لأنه مؤيد من الله سبحانه وتعالى، والمعجزة هو أمر مربوط بتحدٍ (تحدي)،
المحلوف به في اليمين: إن الناس قد يصدر منهم من الأيمان ما يوثقون بها عهودهم، ومواثيقهم، وقد يطالب إليهم أن يقسموا الأيمان، كما في القسامة، وكاليمين التي يكلف بها المُدعي عليه من القاضي، عند عدم وجود بينةٍ من المُدعي، وإنكارُ المُدعى عليه. أو قد يرد اليمين إلى المدعي، ليقسم على صحة دعواه.
شروط انعقاد اليمين: أن يكون الحالف بالغاً عاقلاً: ولذلك يكون من أجل رفع القلم والمؤاخذة من غير البالغ العاقل، والدليل في ذلك ما رواه أبو داود، عن علي رضي الله عنه، عن النبي عليه الصلاة والسلام قال:" رفع القلم عن ثلاثة: عن النائم حتى يستيقظ وعن الصبي حتى يحتلم وعن المجنون حتى يعقل.
اليمين المعلق: وهي الوعد بخير خاصة، أو التزام قربة غير واجبة كانت عيناً يأتي، أو الحث على الفعل أو المنع منه أو تأكيد الخبر.
في غزوة بدر المشهورة، أسر جيش المسلمين عدداً كبيراً من الكفار والمشركين.
أنواع اليمين: من أنواع اليمين يمينُ اللغو: وهي التي تجري على اللسان بلا قصد في عرض الحديث لا كفارة فيها، مثل قول الرجل: "لا والله، بلى والله".
كان النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم رحيماً حليماً، وكان الرسول محمد عليه الصلاة والسلام يداعب أصحابه الكرام
في أحد الأيام كانت أم المؤمنين السيدة زينب بنت جحش رضي الله عنها تطعم النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم العسل.
هناك من لا يستطيع توفير نفقات العلاج لنفسه ولأفراد أسرته، فيلجأ إلى البحث عن هيئات أو مؤسسات، توفّر التأمين الصحي له ولأفراد أسرته بأقل التكاليف.
مأخوذة من كفرت الشيء أي غطيتهُ وسترتهُ، كأنها تُكفر الذنوب، بمعنى تستُرها، ويكون بمثل ذلك الغُفران والمغفرةُ: أي الستر، فنقول غفرتُ إذ سترتهُ.
إنّ الفكرة الأساسية التي يقوم عليها التأمين التجاري هي شركة أو مؤسسة تقوم بجمع أقساط دورية من المال أو أخذه على دفعة واحدة، لتأمين مجموعة من الأشخاص إذا لحق بأحدهم الضرر.
مشروعية الكفارة:لقد شُرعت هذه الحكمة من أجل ستر العيوب ودرء التقصير الواقع من المكلف قِبل ربه الذي خلقه فسواه، وعلى سائر مخلوقاته اختارهُ وزكاهُ.
لقد نذر الشيخ هرم طاعن في السن صيام أيام، وهو لا يطيق الامتناع عن الطعام والشراب سويعات قليلة. أو نذر هذا الشيخ الفاني أن يمشي إلى بيت الله الحرام من الشام، وهو لا يقوى على مشيّ أمتارٍ قليلة.
تعريف العادة: وقد عرفها الفقهاء بتعريفات كثيرة ومنها: قال ابن عابدين: العادة عبارة عما يستقر في النفوس من الأمور المتكررة المقبولة عند الطباع السليمة.
نّ نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم قد خصه الله بخصائص عظيمة، من أهم هذه الخصائص أن أعطاه الله سبحانه وتعالى جوامع الكلم،
وفي آخر يوم من حياة النّبي بدأ النّبي الكريم بالإحتضار، حينها أسندته السيدة عائشة رضي الله عنها إليها، وكانت تقول السيدة عائشة: "إن من نعم الله عليّ أنّ رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم توفي في بيتي وفي يومي وبين سحري ونحري، وأنّ الله جمع بين ريقي وريقه عند موته".
مشروعية العرف وأهميته: اتفق العلماء على مشروعية العرف واعتباره حجة ودليلاً من الأدلة الشرعية التي ينبني عليها الأحكام. وقد استدل العلماء على مشروعية العرف من الكتاب والسنة والمعقول والإجماع. فقال تعالى:"خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ"الأعراف:199.
يضم قسم الإدارة التنفيذية في البنك الإسلامي قسم إدارة الشؤون القانونية، وقسم إدارة الموارد البشرية، ويتولّى كل قسم من هذه الأقسام مجموعة من المهام، التي تتعلّق بأعمال البنك داخل الفرع نفسه ومع الفروع الأخرى والإدارة العامّة، والأنشطة التمويلية والاستثمارية، التي تعتمد على القواعد الشرعية في الاقتصاد الإسلامي، وكذلك خبرات الموارد البشرية في البنك وقدراتهم.
وفي يوم السبت أو في يوم الأحد وجد النّبي محمد صلى الله عليه وسلم في نفسه خفة ( قادر على التحمل ويحمل بعض الرشاقة).
وقت وجوب الدية: لقد اتفق الأئمةِ الأربعة أن دية شبهُ العمد والخطأ تؤخذ مؤجلة على ثلاث سنين، وهذا مروي عن النبي عليه الصلاة والسلام ولقضاء عمر وعثمان رضي الله عنهم بمحضرٍ من الصحابة فكان إجماعاً.
كان رسولنا محمد صلّى الله عليه وسلم في عبادة الصوم يَزِيدُ البذلَ والعطاء، حيث كان النبي الكريم في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك يتعهَّد نفسه بزيادة ومضاعفة قيامه بالعبادة، فقد روت أم المؤمنين السيدة عائشة -رضي الله عنها- فقالت: "كَانَ النَّبِيُّ إِذَا دَخَلَ الْعَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، وَأَحْيَا لَيْلَهُ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ".
القتل بعد العفو وأخذ الدية في الشريعة الإسلامية: إن تعريف العفو في العفو القبلي هو إسقاطٌ كاملٌ للحق المطلوب دون مقابل. ويقولون: الحق يُرضي النفوس، والعفو يُرضي الله.
تتنوّع النفقات تِبعاً للحاجيات المطلوبة، والإيرادات التي تُخصّص لكل منها، وفي النظام المالي للدولة الإسلامية تنقسم النفقات إلى نفقات حدّدت لها الشريعة الإسلامية موارد مخصّصة، ونفقات على المصالح العامة للدولة، ووضعت لهذه النفقات أحكام يتم العمل ضمنها لتنظيم عملية الإنفاق في الدولة.
تزوج النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم من السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها في مكة المكرمة وكان النّبي الكريم محمد صلَّى الله عليه وسلم يبلغ من العمر خمس وعشرين عاماً، أي أنّ هذا الزواج كان قبل بعثته عليه الصلاة والسلام بمدة خمسة عشر عامًا، وكان للنّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم أربع بنات.
تزوج النّبي الكريم محمد صلّى الله عليه وسلم من السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها في مكة المكرمة
كيفية الانتقال من القصاص إلى الدية ومذاهب الفقهاء في الأمر: لقد اختلف الفقهاء في طبيعة الانتقال من القصاص إلى الدية، وهل هو حقٌ واجب لولي الدم دون خيارٍ للقاتل؟ أم أن الدية لا تُثبت له إلا بالتراضي بين الطرفين.
حقيقة القتل العمد ومذاهب الفقهاء: لقد عرف بعض الفقهاء القتل العمد بعدة تعريفات منها: هو الذي اعتبر فيه القتل عمداً إذا توفر فيه القصد والآلة المستخدمة التي تقتلُ غالباً، وهو مذهب الشافعية والحنابلة؛ لأن القصد والنية هي دليل على العمد، ونوع الآلة مما يغلبُ على الظن حصول الزهوق بها عند استعمالها، وهذا دليل على العمدية في الفعل.
تعريف الدية في الإسلام: لقد عرف الحنفية الدية، بأنها اسمٌ للمال الذي يكون بدل النفس. وعرفها الشافعية: بأنها هي المال الواجب بالجناية على الحر في النفس، أو فيما دونها.