ما هي أهداف الإعلام الاقتصادي وأنواعه؟
ونستنتج مما سبق أنَّ وسائل الإعلام الاقتصادي ركزت على تصنيف المجموعات الإعلامية بطريقة مساعدة على تحديد القرار الاقتصادي المتناسق مع المصالح الجماهيرية.
ونستنتج مما سبق أنَّ وسائل الإعلام الاقتصادي ركزت على تصنيف المجموعات الإعلامية بطريقة مساعدة على تحديد القرار الاقتصادي المتناسق مع المصالح الجماهيرية.
ونستنتج مما سبق أنَّ لكافة الاستديوهات المقدمة في الإذاعة والتلفزيون قد تسعى إلى تسهيل مجموعة من المهام أمام المذيع في إلغاء البرامج والنشرات الإخبارية أو تقديمها.
ونستنتج مما سبق أنَّ للإعلام الخدمي بكافة أشكالها سواء كان مرئية أو مسموعة أو مقروءة أهمية كبيرة ودور في إثراء وسائل الإعلام العسكرية أو الحربية أو الإعلام الاجتماعي؛ وذلك بسبب قدرتها على بث القضايا التي تكون خدمية
ونستنتج مما سبق أنَّ الإعلام البرلماني يسعى إلى عدم المبالغة في تقديم ردود الأفعال وخاصة تجاه بعض القصص الإعلامية العامة التي تكون جريئة، مع أهمية الابتعاد عن الخداع أو التظليل في طرح القضايا الإخبارية.
ونستنتج مما سبق أنَّ الاتجاهات الإنتقائية تقدم مجموعة من المراحل التي يتم بواسطتها التعامل مع المستويات التعليمية المرتفعة أو المتدنية؛ من أجل فهم مخزون القضية الإخبارية.
ونستنتج مما سبق أنَّ للتمويل في المؤسسات الإعلامية أهمية وقدرة على الاعتماد على كافة الموازنات الإجمالية أو التقديرية التي تم تخصيصها بشكل مقترح من الإدارة العلمية.
تعتمد الثورة الإعلامية على مجموعة من التوجهات النظرية التي يتم من خلالها التعامل مع الأطراف الاتصالية والمصادر الإخبارية بطريقة تركز على ضرورة الحصول على النتائج المؤثرة من قبل الصورة الإعلامية.
يشير مفهوم التلفزيون المتحرك إلى تلك التطبيقات أو النماذج الإعلامية التي تؤكد على أهمية الإعلام المتحرك الذي يسهم في تحديد الأنظمة الإعلامية الثابتة ذات الأشكال المعروفة والتي يتم من خلالها التأكيد على المصطلحات الصحفية المؤكدة على الأبعاد الترفيهية أو السياسية أو التربوية أو الاجتماعية أو الاقتصادية التي تقدمها شاشة التلفزيون المتحرك.
ونستنتج مما سبق أنَّ دور التسويق في صناعة الإعلام يساعد على مجموعة من المجالات التقنية أو التكنولوجية المعتمدة على إثراء مجالات التسويق لكافة الصناعات الإعلامية.
ونستنتج مما سبق أنَّ مظاهر الروح المعنوية تلعب أهمية مؤثرة على طبيعة العمل ونوع الإشراف على قطاعات الرقابة الإعلامية ذات النوعية المعتمدة على مفهوم الكفاءة المهنية أو الإدارية، وهو ما يساعد على ربطها بالمحددات الوطنية للسوق الإعلامي.
ونستنتج مما سبق أنَّ مفهوم الموازنة التخطيطية في الوسائل الإعلامية سعت إلى ربط الموازنة المستقلة أو المتصلة مع بعضها البعض سواء كانت مرتبطة بالمبيعات أو إنتاج المواد المباشرة أو المخزون الإعلامي أو المرتبطة بتكلفة البضائع وغيرها.
ونستنتج مما سبق أنَّ أهداف خصوصية المنتجات المطروحة في الإعلام المرئي والمسموع، قد تؤكد على كيفية تحديد مجموعة من المحطات البرامجية ذات المردود المالي الكبير، والتي تكون قابلة للتخزين وإعادة التدوير بطريقة مؤثرة على الأبحاث الإعلامية الجماهيرية.
ونستنتج مما سبق أنَّ عملية توزيع الإعلانات على وسائل الإعلام قد تهتم بمجموعة من القضايا، التي من الممكن استعمالها بشكل يؤكد على جودة السلع لكافة المنتجات الإعلامية، والتي تلعب دور رئيسي في الحياة الاقتصادية الإعلامية والمؤسسية.
إذاً يظهر مما سبق ذكره آنفا أنه لا بُدَّ من تآلف الصوت والصورة( حاسة السمع مع حاسة البصر) معاً في العملية الإعلامية بحيث يعبر الصوت عن الصورة أو تعبر الصورة عن الصوت.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفاً أنَّه لا بُدَّ للفرد الإعلامي الملقي للرسائل الإعلامية أن يراعي موضوع النطق السليم في عملية الإلقاء وكذلك يراعي عنصر التوقيت الملائم تبعاً للموضوع المنقول.
ونستنتج مما سبق أنَّ الوثائق الإعلامية المقدمة في المؤسسات الإعلامية قد تهتم في القرارات الإدارية ذات الأهمية المثيرة؛ من أجل الحصول على قضايا ووقائع صالحة للنشر.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفاً أنَّ لمهنة فن الإلقاء والإذاعة أيضاً البعض من الأسرار الخفية التي إذا وجدها المُلقي تم وصوله إلى درجة النجاح في تلك العملية بشكل خاص وبالتالي أصبح مميزاً عن غيره من الملقين.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفاً أنَّ عملية الاستعداد المسبق للإلقاء الإعلامي ومعرفة طبيعة الجمهور وطبيعة الموضوع المُلقى والملقي ذاته تؤدي في النهاية إلى تقوية العملية الإلقائية وبالتالي نجاحها على وجه العموم، ويتضح أنَّ الاستعداد المسبق يحتاجه كل من الملقي المتدرب والغير متدرب عليها لأنَّ الاستعداد يعمل على تفادي الكثير من الأخطاء الإعلامية.
إذا يتضح مما سبق ذكره آنفا المعلم فن الإلقاء الإعلامي و الإذاعي هو عبارة عن علم قائم بحد ذاته له الكثير من الجوانب والعناصر والمكونات التي يتطلبها لكي يصبح علماً وفناً ناجحاً في نهاية الأمر.
ونستنتج مما سبق أنَّ اقتصاديات الوسائل الإعلامية قد تشتمل على مجموعة من الوظائف المساهمة في انتقاء العديد من الأساليب المعتمدة على الجذب الإعلامي، وهو ما يساعد على تحديد الممارسات التجارية أو السياسية أو المالية الضخمة.
ونستنتج مما سبق أنَّ مستهلك الخدمات الإعلامية من أهم أطراف العملية الاتصالية، الذين يسعون إلى تقبل الانتقادات الإعلامية النوعية.
ونستنتج مما سبق أنَّ التفاعل الاجتماعي في الوسائل الإعلامية يتم طرحها على مجموعة من المستويات الداخلية والخارجية، والتي يتم من خلالها التعامل مع جهات التنفيذ والقوة العاملة وفقاً للتخصصات العلمية المختلفة.
إذاً يتضح مما سبق ذكره هنالك البعض من الأمور التي لا ينبغي للمذيع أن يغفل عنها في عملية الإلقاء الإعلامي
إذا يتضح مما سبق ذكره أنه دراسة اللغة هي من الجوانب التي يجب على الملقى أن يدرسها ويتعمق بها، وتعمل في نهاية الأمر على أداء العملية الإلقائية بنجاح.
إذا يتضح مما سبق أنَّ للنفس دور كبير جداً في عملية الإلقاء والتقديم الإعلامي والإذاعي بشكل خاص، حيث أنَّه من المفترض على الدارس لعلم فن الالقاء والتقديم الإعلامي أن يعمد إلى دراسة هذه النقطة بشكل جيد و متعمق لكي يصبح إعلامي ومقدم وملقى ناجح وبالتالي فإن هذا يؤدي إلى نجاح البرنامج الإعلامي و التأثير على الجمهور المتلقى بالصوت والصورة معاً لأن للصوت الدور الكبير في تشكيل الصور في مخيلة المتلقى بشكل عام.
ونستنتج مما سبق أنَّ النقاش التفاعلي يؤثر بطريقة مباشرة على وجهات النظر الشخصية والمعتمدة على أطراف العملية الاتصالية في المقام الأول، وما هي التصورات المعتمدة على العروض الإعلامية ذات الاهتمامات المختلفة؟.
ونستنتج مما سبق أنَّ علاقة الإعلام بنظريات التغير الإعلامي وأهدافها وأهميتها تسعى إلى تحديد المكونات المجتمعية أو المادية أو الثقافية، التي تهتم في ظروف البيئة الإعلامية ذات النتائج الثقافية أو التصورات المعتمدة عليها المؤسسات الإعلامية.
إذاً يتضح مما سبق ذكره آنفا أن هنالك البعض من المجالات المتعلقة بعلم فن الإلقاء الإعلامي والإذاعي بشكل خاص والتي يتم استخدامها حسب ما يقوم الموقف الإلقائي بتطلبه.
إذاً يتضح مما سبق أنَّ علم فن الإلقاء هو علم قائم بحد ذاته يتلاءم مع طبيعة النصوص المكتوبة أو الغير مكتوبه عن الإلقاء الإعلامي، كما وأنَّ علم فن الإلقاء يرتبط بشكل كبير جداً وهذا بعلم الأصوات التي من المفروض من خلالها أن يقوم المُلقي بتلوين صوته تبعاً للموضوع الذي سوف يعمل على إلقائه وتوصيله إلى الجمهور المستهدف من الأفراد المتلقين.
إذاً يظهر مما سبق ذكره أنَّ عملية الإلقاء الإعلامي والإذاعي لا يتحقق الغرض والهدف منها إلَّا في حالة تحقيق ما يُعرف بالاتصال الناجح والفاعل، الذي من شأنه أن يعمد إلى نجاح البرنامج الإعلامي بشكل عام.