قصة الابن الحقيقي
في باص المدرسة اجتمع رجل عجوز مع ثلاثة من الأمّهات اللاتي كن بمرافقة أبنائهن إلى المدرسة، بدأت الأمّهات الثلاث يتحدّثن عن أبنائهن؛ فالت الأولى مفتخرة
في باص المدرسة اجتمع رجل عجوز مع ثلاثة من الأمّهات اللاتي كن بمرافقة أبنائهن إلى المدرسة، بدأت الأمّهات الثلاث يتحدّثن عن أبنائهن؛ فالت الأولى مفتخرة
يُعتبر تشارك ديكينز من الكتاب الذين تطرقوا للحديث حول النظام القانوني الذي كان معتمد من قِبل الإنجليزي والتشريعات التي كانت تسود في فترة من الفترات وذلك من خلال روايته التي تحمل اسم المنزل الكئيب، التي طغى عليها طابع السخرية، وأول طريقة تم إصدار الرواية بها هي من خلال مسلسل تلفزيوني في عام 1852م.
تعتبر الفاصلة المنقوطة من أحد علامات الترقيم التي يكثر استعمالها داخل النصوص سواء كانت أدبية، ثقافية، علمية، إعلامية وغيرها، بحيث يتم استعمالها؛ من أجل توضيح كافة أشكال الوقف والتي تساعد القارئ على معرفة أمكان التوقف.
تعتبر الفاصلة من علامات الترقيم المستخدمة في اللغة العربية، حيث يسميها البعض بعلامة الفارزة أو الشولة، بحيث يتم من خلالها الفصل ما بين الكلمات والجمل القصيرة على أن تساعد الجمهور القارئ على فهم الكلمات المطروحة.
تعتبر علامة الاستفهام أو ما تسمى بعلامة السؤال (؟) من أدوات الترقيم الرمزية التي تساعد على توضيح النهاية في الجمل أو النصوص الاستفهامية ومن الأمثلة عليها: متى تزور عائلتك؟.
تعتبر علامتي التنصيص من علامات الترقيم التي تستخدم؛ من أجل نقل الكلام المباشر أو؛ من أجل توضيح شبه الجملة الأدبية المستخدمة، كما يشار إلى علامة التنصيص بعلامة الاقتباس والتي كثر استعمالها في الأنظمة الكتابة المختلفة.
يمكن تعريف كلمة (escape) من خلال معنى الفعل التحرر من الحبس أو السيطرة، مثل: سارقان هربا من السجن، أو نجحت العصابة في الفرار، ومن المرادفات لهذا المعنى كلمات مثل: اهرب، اخرج.
يعود تاريخ تطور كلمة (escape - يهرب) من اللغة الإنجليزية الوسطى من كلمة (eschaper) الفرنسية القديمة، استنادًا إلى اللاتينية في العصور الوسطى في التركيب القديم لكلمة (cappa) وتعني هروب، وكانت في فترة من الزمن تعني تسرب غاز أو سائل أو حرارة من وعاء، إلى أن تغير في القرن العشرين في مجال الحاسوب إلى معنى مفتاح في لوحة مفاتيح الكمبيوتر
يعود تاريخ تطور كلمة (erosion - تآكل) من منتصف القرن السادس عشر عن طريق الفرنسية من اللاتينية مع إضافة الحرف الساكن للكلمة erosio (n-)، من الأصل اللغوي في كلمة (erodere) وتعني البلى أو النخر بعيدًا في مضمون معنى التآكل.
يمكن تعريف كلمة (erosion) من خلال معنى الفعل تآكل، وهي عملية التآكل أو النحت الطبيعي بفعل الرياح أو الماء أو العوامل الطبيعية الأخرى مثل: مشكلة تآكل التربة، وهو التدمير التدريجي أو الانتقاص من شيء ما في المعنى المجازي مثل: تآكل التأييد للحزب، ومن المرادفات لهذا المعنى كلمات مثل: يتآكل، كشط بعيدًا، طحن، تنهار، اهتراء، تجوية، ذوبان
يُعتقد أنّ هذه القصيدة هي واحدة من قصائد إدغار آلان بو الأخيرة، تم نشرها في عام 1849 في علم اتحادنا في بوسطن، في وقت قريب من اندفاع الذهب، ربما يكون هذا السياق قد أبلغ الشاعر في بناءه للثروة بحثًا عن الفارس الشجاع
هي قصيدة للشاعر إدغار آلان بو، تصف القصيدة تجارب المسافر في عالم بديل حيث تطارد الأشباح والغيلان منظرًا طبيعيًا باردًا ومرعبًا.
هي قصيدة للشاعر إدغار آلان بو، توضح هذه القصيدة أفضل شعر للشاعر، هنا يتم الكشف عن عقل العبقري الأدبي المعذب ويحصل القراء على لمحة عن حياته المفاجئة والمضطربة
فوق أحد أوراق الأشجار وضعت فراشة بيضة صغيرة، وبعد مدّة من الوقت فقست تلك البيضة وخرجت منها دودة صغيرة، عندما خرجت تلك الدودة صارت تلعب وتقفز
آدم ولد يبلغ من العمر أربعة أعوام، يسكن آدم مع عائلته الصغيرة هو وأخته سلمى الصغيرة ووالديه، آدم يحب اللعب كثيراً، وهو يشعر بالسعادة أحياناً وبالغضب
في الغابة الصغيرة يسكن الأرنب الصغير مع أمّه أرنوبة، كان هذا الأرنب يحب الخروج واللعب كثيراً، وفي يوم من الأيّام نوى الأرنب الصغير لخروج؛ فتبعته أمّه
حيث أنَّ امتلاك الموهبة الشعرية؛ أي موهبة كتابة الشعر، تعد أولى الخطوات المهمة من أجل أن يُصبح الفرد شاعر؛ ويعود السبب في هذا إلى أنَّ الموهبة تعمل على المساعدة من أجل تحقيق النجاح وهذا في المجال الخاص بها.
حيث أنَّ الرومنطيقيون قد نظروا إلى الأدب بحد ذاته وهذا على أنَّه أحد الفروع الفنية والذي من خلاله يتم استمداد الغاية والخصوصية كذلك، وبالتالي فإنَّهم قد فهموا الأدب العربي على أنَّه ذلك الفعل الذي يقوم على كل من الخلق إلى جانب الابداع.
وهو ذلك النوع من الشعر الذي تم القول به وهذا قبل ظهور الإسلام، ومن بين أبرز الشعراء الذين كتبوا بهذا النوع من الشعر هم الشعراء الذين كتبوا المعلَّقات إلى جانب كافة العلماء وكذلك الرواة الذين تناولوا مادة الشعر الجاهلي أيضاً.
في إحدى القرى البعيدة كان الأولاد يلعبون بالساحة مع بعضهم البعض بسعادة، وكان ذلك في فصل الخريف وكان الطقس مليئاً بالغبار مع نسمة رياح خفيفة
تعددت المظاهر التي دلَّت في النهاية على تطور الشعر وهذا في العديد من القرون والأزمنة كالعصر العباسي والأندلسي وعند الشعراء الذين عمدوا إلى كتابة أشعارهم في العصر الذي عاشوا فيه، وفي هذا المقال سوف نتناول التحدث عن مظاهر التجديد في شعر القرن الثاني للهجرة، كظاهرة الترصيع، الأسلوب القصصي، ظهور الطرديات، والشعر التعليمي وغيرها.
سارة فتاة طيبة وطموحة وودودة تسكن مع جدّتها بالقرية، لدى سارة بقرتان تقوم على رعايتهما والاعتناء بهما؛ حيث كانت تنظّفهما وتعطمهما، اعتادت سارة
أُثيرت العديد من التساؤلات حول شكل التفاحة التي اتخذت كشعار لشركة الهواتف النقالة آبل، حيث كانت محور الحديث بين العديد من العملاء للشركة، إلى من يعود الأصل في إطلاق الاسم؟ وما الروايات التي دارت حولها والتفسيرات التي طرحت في ذلك الوقت.
يعود تاريخ تطور كلمة (excuse - يعتذر) من اللغة الإنجليزية الوسطى من اللغة الفرنسية القديمة (escuser) كفعل، من اللاتينية في كلمة (excusare)، وتعني تبرير الاتهام، أو السبب في الاعتذار، وفي القرن العشرين تثبت المعنى في الولايات المتحدة في معنى مذكرة كتبها طبيب أو ولي أمر يعفي تلميذًا من المدرسة.
يمكن تعريف كلمة (excuse) من خلال معنى الفعل يعتذر، السعي لتقليل اللوم الملقى على خطأ أو جريمة، حاول أن تبرر، مثل: لم يفعل شيئًا لإخفاء أو تبرير قسوة يعقوب، ومن المرادفات لهذا المعنى كلمات مثل: تبرير، الدفاع، تقديم الأعذار لـ،
كان هنالك ذئب مفترس يسكن الغابة، وكان يمضي وقته في النهار في التجوال في الغابة؛ وذلك من أجل البحث عن حيوان ضعيف يفترسه ويسدّ به رمق جوعه
في أحد الأزمان القديمة يسكن قزم واسمه أشوراي، كان هذا القزم يبحث عن صديق لديه كل صفات الشجاعة؛ فهو يحبّ أن يعمل كلّ شيء جديد وممتع
يعود تاريخ تطور كلمة (exclude - يستثني) من اللغة الإنجليزية الوسطى المتأخرة من اللاتينية بمعنى الاستبعاد، في كلمة (claudere) وتعني نحو الإغلاق، وجاء معنى الفعل منع حدوث شيء ما.
يمكن تعريف كلمة (exclude) من خلال معنى الفعل استبعاد، أو يستثني، والصفة منه شيء أو شخص مُستبعد، وهو معنى يشمل رفض وصول (شخص ما) إلى مكان أو مجموعة أو امتياز مثل: تم استبعاد الجمهور من اجتماع مجلس الإدارة
كان هنالك فتاة لطيفة وودودة واسمها ريمي، كانت ريمي تذهب إلى منزل جدّها كل يوم؛ حيث كان منزل جدّها قريباً جدّاً من منزلها، وعندما تذهب أمّها إلى العمل