الأدب العربي

الآدابالأدب العربي

الريح في الشعر الجاهلي

تناول الشعر الجاهلي البيئة وما تحتويه من مظاهر فنجد في ثناياه وصف وتصوير لكل مشهد بيئي ومن أهمها صورة الرياح التي تصدرت مقدمات الأشعار معبرة عن الحالة النفسية لقائلها.

الآدابالأدب العربي

محمد الماغوط

محمد أحمد عيسى الماغوط، هو أديب وكاتب ومؤلف عربي من الجمهورية العربية السورية، يعتبر من أعظم الأدباء العرب في العصر الحديث وأكبرهم.

الآدابالأدب العربي

حمادي الساحلي

وهو حمادي بن أحمد بن الحاج بوبكر الساحلي، المُلقَّب بحمادي الساحلي، أديب وكاتب ومؤلف شهير من الجمهورية العربية التونسية، كما وكان من أبرز المؤرخين المثقفين الشهيرين في تونس العربية.

الآدابالأدب العربي

تعريف القصة

يعتبر تطبيق كليلة هديّة مجانية لكل متعلّم للغة العربية؛ فهو يهدف لتعلم اللغة العربية للمبتدئين من الصفر حتى الاحتراف ويُعتبر مدّرس شخصي

الآدابالأدب العربيالأدباء العرب

من هو مظهر حجي؟

درس الأديب والشاعر العربي السوري الشهير مظهر حجي في مسقط رأسته في مدينة حمص السورية تعليمه الابتدائي والثانوي أيضاً وبعدها توجه إلى العاصمة السورية دمشق لكي يكمل تعليمه العالي حيث درس في جامعة دمشق.

الآدابالأدب العربي

ما هي الفنون الأدبية في عصر الدول المتتابعة؟

كثُر عدد الشعراء في هذا العصر كثرة تلفت النظر، ولكن هذه الكُثرة العددية لم تكن تواكبها إجادة شعريّة متميزة، فكان الشعراء المجيدون قِلّة، ولم يتوقف موكب الشعراء أو ينقطع في الأعصر الأدبيّة كافة على تباين الظروف، واختلاف الحُكام، بل ظلَّ يحتفظ بمكانته التقليديّة من الرعاية والعناية، وظلَّ الناس يكرمون الشاعر ويقدرونه، مع أنَّ هذه الظاهرة تبدو جلية في عصر الأيوبيين والمماليك، وتعغيب في العصر العثماني، ولا سيما في بلاطات الحاكمين.

الآدابالأدب العربي

خصائص الشعر في العصر العباسي

اتسع مجال القول على صعيد الشعر والنثر في أدب العصر العباسي؛ تبعاً لاتساع مناحي الحياة وتشعبها في هذا الطور التألق من حضارة العرب، فتاكثرت الموضوعات التي تناولها الشعراء فضلاً عن الأغراض الشعريّة التي نظموا فيها، من ذلك توسعهم في وصف مشاهد الطبيعة المختلفة، مثل وصف الربيع لأبي تمام وللبحتري وكذلك ما وصف به أبو الطيب المتنبي شعب بوان في بلاد فارس.

الآدابالأدب العربي

أغراض الأدب في العصرالعباسي

ولعلَّ أبرز انعطاف طرأ على الشعر العربيّة في العصر العباسي هو انبثاق غرضين آخرين أضيفا إلى سائر الأغراض المعهودة في الشعر العربيّ، وهما غرض المجون والزندقة، وغرض الزهد والتصوف، ومع أنَّ لهذين الغرضين جذوراً في الشعر العربيّ القديم، إلّا أنهما بلغا في هذا العصر والمدى مع التطرف.