قصة قصيدة كادت تهال من الأصوات راحلتي
أما عن مناسبة قصيدة "كادت تهال من الأصوات راحلتي" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج النابغة الذبياني من بيته، وأخذ معه ناقة له، وتوجه إلى سوق بني قينقاع، وبينما هو في طريقه إلى السوق.
أما عن مناسبة قصيدة "كادت تهال من الأصوات راحلتي" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج النابغة الذبياني من بيته، وأخذ معه ناقة له، وتوجه إلى سوق بني قينقاع، وبينما هو في طريقه إلى السوق.
تعتبر عملية التجديد في الموضوعات الشعرية التقليدية أحد أهم مظاهر الموضوعات تلك في العصر العباسي الثاني، حيث نجد أنَّ الشعراء قد عملوا آنذاك على التجديد فيما يتعلق الموضوعات الشعرية، ومن أهمها: المديح، الهجاء، الرثاء، شعر الطرد، شعر العتاب، الغزل.
يتفرع من الشعر العربي العديد من الأنواع الشعرية الأخرى المختلفة، كمثل الشعر الحر، والشعر العمودي، وشعر التفعيلة، والشعر التعليمي، حيث أنَّ كل نوع من الأنواع الشعرية يتميز بالعديد من الخصائص والمميزات المتخلفة، إلى جانب تحقيقهم للعديد من الفوائد.
يعتبر النقائض مصطلح من المصطلحات الأدبية التي يتم إطلاقها على ذلك النمط المحدد من الأنماط ذات الطابع الشعري، حيث أنَّ هذا النوع من الشعر قد ظهر بشكل فعلي في عصر الدولة الأموية، وهذا بين ثلاثة شعراء فحول عرب مشهورين.
يتمتع الشعر في كل فترة زمنية مرَّ بها بالعديد من المميزات والخصائص التي تجعله منفرداً ومتميزاً عن غيرها من العصور التي سبقتها.
يتكون البيت الشعري من حزمة من الكلمات ذات الطابع صحيح التركيب، إلى جانب أنَّها يجب أن تكون موزونة وهذا تعاً للبحور الشعرية في اللغة العربية، حيث وصفها العُلماء وكذلك الشعراء الأدباء بأنَّها تكون بمثابة تلك اللوحة ذات الطابع الموسيقي التي يُقابلها التفعيلات المحددة.
تعرَّض الأدب العربي وخاصة الشعر في العصر الأندلسي إلى العديد من المظاهر التي تدل على التجديد الذي طرأ عليه، وعلى الأنواع والفنون الشعرية فيه وهذا كمثل الموشحات إلى جانب الزجل.
كتابة النص المسرحي وهذا تبعاً لكل من المواصفات وكذلك المقاييس التي تخص الكتابة ذات الطابع الشعري، حيث أنَّها في العادة تكون مبينة وكذلك تكون مرتبطة على القصائد التي كُتبت قديماً، أو تلك القصائد الغير حديثة.
أما عن مناسبة قصيدة "عالي لا تلتد من عاليه" فيروى بأن حاتم طيء في يوم من الأيام أغار على قبيلة بكر بن وائل، وتقاتل معهم، ولكن قبيلة بكر بن وائل هزموه هو وجيشه، وقتلوا من جيشه عددًا كبيرًا.
مرَّ الشعر العربي بالعديد من المظاهر التي عملت على تطويره وازدهاره وهذا على مرِّ الأزمنة والعصور، كالعصر الجاهلي والعصر العباسي والعصر الأموي والعصر الحديث.
وبقي هذا الأمر إلى أن جاء العصر الحديث، حيث نجد أنَّ الكثير من الأدباء والشعراء قد ظهروا والذين يرون أنَّ الحياة ذات الطابع العصري بما تحويه من العديد من التطورات في مختلف المجالات كالمجال الفكري والمجال الاجتماعي وكذلك السياسي يتطلب وجوب وجود الشعر الذي يتقبل هذا التطور.
أما عن مناسبة قصيدة "يا صاحبي ألما بي بمنزلة" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان نوفل بن مساحق قريبًا من ديار بني عامر، فرأى المجنون وهو عاري ويلعب بالتراب، فاقترب منه وألبسه ثوبًا، فقال له من كان حاضرًا: ألا تعلم من هذا؟
أما عن مناسبة قصيدة "فما العيش إلا ما تلذ وتشتهي" فيروى بأن يزيد بن الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك بن مروان كان عنده جاريتان يقال لهما حبابة وسلامة، وقد شغل الخليفة باللهو معهما والشرب عن الخروج إلى الأسواق.
أما عن مناسبة قصيدة "حيتك عزة بعد الهجر وانصرفت" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج كثير عزة هو وصديق له يقال له سائب من دياره، وتوجه إلى ديار عبد العزيز بن مروان، يريد أن يلاقيه، وبينما هو في طريقه إليه، مر بماء.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ما أرادت خلة أن تزيلنا" فيروى بأن امرأة يقال لها عائشة بنت طلحة بن عبيد الله في طلب الشاعر الأموي كثير عزة، وعندما أتاها ودخل إليها، قالت له: يا أخي أريد أن أسألك سؤالًا، وأتمنى منك أن تجيبني بصراحة.
أما عن مناسبة قصيدة "اذا جئت في بلاد قوم وانت غريب" فيروى بأن الشريف بركات بن حسن كان شابًا شجاعًا أديبًا، بالإضافة إلى أنه كان جميلًا، وبسبب كل ذلك أحبته واحدة من جواري والده.
أما عن مناسبة قصيدة "ألم تعلمي يا أم ذي الودع أنني" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج رجل يقال له ابن عياش خرج من منطقة يقال لها تيماء، وبينما هو في طريقه رأى عجوزًا على حمار، فسألها من أين هي، فأخبرته بأنها من قوم عذرة.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى الأثل من وادي العقيق مجاوري" فيروى بأن يزيد بن سلمة بن سمرة ابن الطثرية، كان شاعرًا من شعراء العصر الأموي، وهو من بني قشير بن كعب.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا جعل المرء الذي كان حازما" فيروى بأن الوليد بن عقبة غادر المدينة المنورة واتجه صوب الرقة في سوريا، واعتزل كل من أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان.
أما تستحيون الله يا معدن النحو شغلتم بذا والناس في أعظم الشغل وإمامكم أضحى قتيلاً مجندلاً
أما عن مناسبة قصيدة "أترجو أن تكون وأنت شيخ" فيروى بأن عمرو بن بحر بن محبوب الملقب بالجاحظ، كان سيء المظهر، ولكنه كان يتقن الكثير من العلوم، وقام بتصنيف العديد من الكتب التي تدل على قوة ذهنه.
صحيح البخاري لو أنصفوه لما خط إلا بماء الذهب هو الفرق بين الهدى والعمى
ألا ذهب الغزو المقرب للغنى ومات الندى والجود بعد المهلب أقاما بمرو الروذ رهني ضريحه
لججت وكنت في الذكرى لجوجا لهم طالما بعث النشيجا ووصف من خديجة بعد وصف
ولمّا رأيت الرقم فوق جدارها وأيقنت أنَّ الهدم أصبح ساريا بعثت إليكم بالبريد رسالتي
أَهيم بدعد ما حييت فإن امت فوا حزنا من ذا يهيم بها بعدي ودعد مشوب الدل توليك شيمة
أما عن مناسبة قصيدة "أنا في حال تعالى الله" فيروى بأن أبو الشمقمق كان معتزلًا للناس، لا يختلط بهم إلا إذا اقتضت الحاجة إلى ذلك، وكان لا يخرج من بيته، وإذا أتاه أحد إلى باب بيته.
سيكفيك عبس أخو كهمس مقارعة الأزد بالمربد وتكفيك عمرو على رسلها
يقول أمير مرة في قصيدة معانيه حكت درر الجواهر ربيعة يا أخي اسمع كلامي أيا قهار فرسان الجبابر
أما عن مناسبة قصيدة "لعمري يا سعدى لطال تأيمي" فيروى بأن شابًا من بني أسد فتاة من حيه، وقد كان أهل هذا الشاب أكثر مالًا من أهلها، وأيسر منهم حالًا، فعندما أتاهم وطلب منهم أن يذهبوا معه إلى بيت أهلها ويطلبوها منهم.