عبد الكريم الأشتر
عبد الكريم الأشتر، الأديب والكاتب والمؤلف العربي والباحث السوري الأصل، أحد أكبر القامات الأدبية التي أحدثت أثراً واضح وحركة أدبية واضحة وبالغة الأهمية على الأدب العربي في العصر الحديث آنذاك.
عبد الكريم الأشتر، الأديب والكاتب والمؤلف العربي والباحث السوري الأصل، أحد أكبر القامات الأدبية التي أحدثت أثراً واضح وحركة أدبية واضحة وبالغة الأهمية على الأدب العربي في العصر الحديث آنذاك.
أمَّا عن قصة قصيدة "أبت عبراته إلا انسكابا" يذكر أبو فراس الحمداني في هذه القصيدة الحدث العظيم، عندما كثرت حروب سيف االدولة الحمداني في كل البقاع،
سامي الكيالي أديب سوري فلسطيني، كما يعتبر من الباحثين العرب الذين أجروا العديد من الدراسات البحثية التي تخص الأدب العربي على حدٍ سواء في مختلف العصور السابقة للعصر الأدبي الحديث.
شغل الأديب والمؤلف والكاتب السوري العربي الشهير عبد الله يوركي حلاق العديد من المهن التي وصلت به مرتبة الشهرة بين الأدباء أو الأشخاص في عصره، ومن أبرز تلك المهن هي عمله كمدس للغة العربية في مدينة حلب في الجمهورية العربية السورية.
تلقى الأديب والمؤلف والكتب العربي السوري الشهير تعليمه الابتدائي والثانوي في مدينة حلب أي في مسقط رأسه، كما وتلقّى تعليمه العالي في جامعة دمشق في الجمهورية العربية السورية، هذا وتخرج منها من كلية الآداب التابعة لها.
ولد الشاعر والمؤلف والكاتب والأديب السعودي الشهير محمد بن عبد الله الملحم في منطقة هفوف في المملكة العربية السعودية ونشأ فيها، هذذا في عام ألف وتسعمائة وستة وثلاثين للميلاد.
وصفه الكثير من الأدباء والشعراء بأنّه شاعر من كبار الشعراء في الجمهورية العربية السورية، كما وكان أحد المدرسين في إحدى المدارس التابعة لمنطقة حماة في الجمهورية العربية السورية آنذاك.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)،
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
وهو خليل بن محمد بن عرفات الهنداوي، الأديب والكاتب والمؤلف والروائي العربي والشاعر الذي عمل على إثراء الساحة الشعرية بالكثير من العلم والمعرفة والثقافة الأدبية على حدٍ سواء، ويرجع أصله إلى الجمهورية العربية اللبنانية.
أمَّا عن التعريف بالشاعر أبو الطيب المتنبي: فهو أحمد بن الحسين الجعفي الكندي ولد في الكوفة سنة (303_354هــ)، نُسب الى قبيلة كندة.
عملت الأديبة والمؤلفة والكاتبة القصصية الشهيرة العربية ندى الدانا على إثراء وزيادة الساحة الشعرية بالكثير من العلم والمعرفة والثاقفة على حدٍ سواء، حيث كانت الشاعرة ندى الدانا من الأصول السورية بالتحديد من مدينة حلب.
وأما عن مناسبة قصيدة " ﺃﻳﺎ ﻫﺠﺮ ﻟﻴﻠﻰ ﻗﺪ ﺑﻠﻐﺖ ﺑﻲ ﺍﻟﻤﺪﻯ " فيروى أن قيس بن الملوح الملقب بمجنون ليلى، من شدة حبه لها ورفض أهلها تزويجها له، قد هام في الصحراء.
وأما عن مناسبة قصيدة " ألا يا غراب البين هيجت لوعتي " فيروى بأن الملوح قد خرج في يوم وكان معه المجنون قيس بن الملوح، وكان ذلك قبل أن يذيع خبره في الديار.
أما عن مناسبة قصيدة " ألا إِن ليلى العامرية أَصبحت " فيروى بأن قيس بن الملوح بعدما إشتهر حبه لليلى، وذاع صيت حبهما، ذهب لكي يخطبها من أبيها، ولكنه رفض.
أما عن مناسبة قصيدة " ألا ليت شعري والخطوب كثيرة " خرج رجل من نجد إلى بلاد الشام في طلب إبل له، وفي طريقه مرّ بديار بني عامر، وبقي عندهم لبرهة من الزمن.
وأما عن مناسبة قصيدة " لقد هم قيس أن يزج بنفسه " فيروى بأن رجلًا خرج في يوم، ووصل إلى منطقة تدعى "بئر ميمون"، وإذ بقوم في أسفل الجبل يحاولون منع فتى
وأما عن مناسبة قصيدة " يا رب إنك ذو من ومغفرة " فقد كان قيس بن الملوح يحب ليلى العامرية حبًا كبيرًا أوصله لدرجة الجنون
جريت أحداث هذه القصيدة في عام "1260" في مجلس الخليفة هارون الرشيد فكان جالسًا معه مجموعة من الشعراء العباسسين.
أما عن مناسبة قصيدة " مضى زمن والناس يستشفعون بي" فيروى بأن قيس إبن الملوح والكنى بمجنون ليلى عندما كان صغيرًا
أما عن الأصمعي فهو عبد الملك بن قريب بن عبد الملك بن علي بن أصمع الباهلي، ولد عام مائة وواحد وعشرون للهجرة في البصرة، وتوفي عام مئتان وستة عشر للهجرة، كان يسافر كثيرًا.
إمتاز الشعر العربي بأنه لايأتي من دون حادث أو مناسبة، فهو يعبر عما يشعر به الشاعر نتيجة حدث معين، فلا يكون الوصف الشعري إلا بعد أن يشاهد الشاعر أو يستمع فيقع ما يشاهده أو يسمعه في خاطره.
وأما عن مناسبة قصيدة " يَقولُ لِيَ الواشونَ لَيلى قَصيرَةٌ " فيروى بأن قيس بن الملوح قد خرج في يوم إلى الصحراء وأطال البقاء فيها، فخرج أبوه وإخوته وساروا إلى الصحراء لكي يعيدوه إلى منزله وأهل بيته.
وأما عن مناسبة قصيدة " تُرَوَّح سالِماً يا شِبهَ لَيلى " فيروى بأن كثير بن عبد الرحمن قد دخل إلى مجلس عبد الملك بن مروان، وبعد أن جلس.
أمَّأ عن قصة قصيدة "إنما التهنئات للأكفاء" يحكى أن أبا الطيب قد دخل على ابن الفرات فكان عنده مجموعة من الشعراء والأدباء واللغويين ومنهم عالم اللغوي "أبو علي الامدي" فرحب الوزير ابن الفرات بالمتنبي.
أمَّا عن تعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: عمر أبو ريشة، ولد في فلسطين عام "1910" ميلادي حيث درس العلوم في الجامعة الأمريكية ببيروت، تخلى عن دراسة الأدب العربي وشغف في الشعر الإنجليزي.
أما عن الفرزدق فهو همام بن غالب بن صعصعة التميمي ولد في كامة عام ثمانية وثلاثون للهجرة وتوفي عام مائة وأربعة عشر للهجرة وهو شاعر من الشعراء الأمويين عاش في البصرة