قصيدة أغالبك القلب اللجوج صبابة
هو عمرو بن سعد بن مالك بن ضبيعة، شاعر جاهلي ولد في اليمن ونشأ في العراق.
هو عمرو بن سعد بن مالك بن ضبيعة، شاعر جاهلي ولد في اليمن ونشأ في العراق.
هو قيس بن عبد اللّه بن عمرو بن عدس بن ربيعة بن جعدة بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة، من الصحابة المعمرين، لقب بالنابغة لأنه لم ينظم الشعر في حياته إلا عندما بلغ الثلاثون من عمره.
وأما عن مناسبة قصيدة - ألا أبلغا عني بجيرا رسالة - فإنه لما عاد رسول الله صل الله عليه وسلم من الطائف قام بجير بن زهير بكتابة رسالة إلى أخيه كعب بن زهير يخبره فيها
أمَّا عن تعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: عمر أبو ريشة، ولد سنة "1910" ميلادي في فلسطين بمدينة عكا، عاش معظم طفولته في رعاية جده وبعد أن أصبح شاب ذهب إلى سوريا وتزوج هناك.
أمَّا عن قصة قصيدة "وأرسلت من خلال الشق ناظرها" كما ذكرت في كتاب العقد الفريد لابن عبد ربه هذه القصة حدثت في العصر العباسي سنة "446" للهجرة.
وأما عن شاعر هذه القصيدة فهو لقيط بن يعمر بن خارجة الإيادي، وهو من شعراء الجاهلية عاش في القرن الرابع قبل الميلاد، وكان يعيش في الحيرة، كان فارسًا شجاعًا
أمَّا عن التعريف بالشاعر الكميت بن الأسدي، هو شاعرًا من شعراء أهل الكوفة يكنى أبو المستهل، عرف بالعصر الأموي فكان عالمًا بالنسب وأدب ولغات العرب.
أما عن أبي نواس فهو الحسن بن هاني الحكمي، وهو شاعر من أهم شعراء العصر العباسي، ويعد من شعراء الثورة التجديدية، ولد في عام سبعمائة وإثنان وستون ميلادية
وأما عن ابن القيم الجوزية فهو أبو عبد الله شمس الدين محمد بن أبي بكرِ بن أيوب بن سعد بن حريز الزرعي والملقب بابن القيم
وأما عن مناسبة قصيدة "أرى ذلك القرب صار ازورارا" فيروى بأن أبا الطيب المتنبي قد أمضى وقتًا طويلًا من دون أن يمدح سيف الدولة الحمداني وتأخر في ذلك،
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة قطري بن الفجاءة: فهو جعونة ابن مازن التميمي، ولد في القرن السابع يكنى أبو محمد وقيل أيضاً يكنى أبو نعامة
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو هو جرير بن عطية التميمي، يعد شاعرًا من شعراء النقائض فكان بارعًا بالهجاء والغزل والمدح فقد كان شعره بالغزل عفيفًا.
أمَّا عن قصيدة "أيا صاحب الزود اللواتى يسوقها"يحكى أن الشاعر العباسي أبو نواس في يوم من ألايام كان يتجول في أنحاء الكوفة كان هذا اليوم قبل عيد الاضحى المبارك.
وصل أبو الطيب المتنبي في مصر إلى حالة من اليأس والإحباط وأصبح في حالة نفسية صعبة، وبسبب حالته قطع مجالس كافور الإخشيدي.
وأما عن مناسبة قصيدة " مالنا كلنا جو يا رسول " فبعدما أصبح أبو الطيب المتنبي ذا شأن عند سيف الدولة الحمداني ، وأصاب المجد الذي كان الكل يريده، كرهه الحساد
مناسبة هذه القصيدة "أزين نساء العالمين أجيبي" تروى هذه الأبيات أن العباس بن الأحنف وقع في حب جارية تدعى "فوز" قد أحبها حبيًا كثير فهذه الجارية أشعلت حب الشعر فبقي يتغزل بها.
أما عن مالك بن الرَّيْب التميمي فهو شاعر من بني مازن، يكنى بأبو عقبة، ولد ونشأ في نجد، وهو واحد من فرسان بني مازن، كان شجاعًا لاينام الليل إلا وسيفه على جنبه
وأما عن مناسبة قصيدة " يقـول التبـع الملـك اليمـانـي " فيروى بأن الملك التبع اليماني قد طلب الزواج من جليلة إبنة مره وأنهم إن لم يزوجوها له سوف يقوب بمحاربتهم ويأخذها منهم بقوة السيف
وأما عن مناسبة قصيدة " حييت أهل الدار كلهم " فيروى أنه في يوم من الأيام في أحد مدن العرب رأى أعرابي فتاة ضربت الأمثال في جمالها، فقد كانت فائقة الجمال
وأما عن مناسبة قصيدة " اسمع كلامي واستمع لمقالتي " فقد كانت بثينة بنت المعتمد بن عباد أميرة الأندلس فائقة الجمال كما كانت أمها ن قبلها وقد كانت من النساء الذكيات
كانت حالة الشاعر عندما كتب هذه القصيدة العفاف عن طلب العباد، وبدلًا عنهم طلب رب العباد.
هو جندح بن حُجر بن الحارث الكندي، من قبيلة كندة، واحد من أهم وأبرز شعراء الجاهلية، ويعد من الطبقة الأولى من الشعراء، ومن أصحاب المعلقات.
كانت حالة الشاعرة عندما أنشدت هذه القصيدة الشوق والحنين لزوجها المتوفي، والألم على فراقه.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو زياد معاوية بن ضباب الذبياني المعروف بالنابغة الذبياني لأنه أبدع بالشعر ونبغ فيه.
أبو الفضل العباس بن الأحنف الحنفي اليمامي النجدي, من الشعراء العباسيين ولد في مدينة اليمامة في نجد، في عام سبعمائة وخمسون للميلادية، وعندما توفي أباه سافر إلى بغداد وعاش فيها.
أما عن شاعر هذه القصيدة فهو بشر بن أبي خازم الأسدي يعد شاعر من شعراء العصر الجاهلي فقد كان ممن شارك في الحرب بين قبيلتي أسد وطيء، ولد في القرن السادس.
هو عبيد الله بن قيس، المعروف بـ ابن قيس الرقيات، ولد في العقد الثالث من القرن الأول للهجرة، بعد وفاة مصعب بن الزبير انتقل ابن قيس إلى الكوفة وعاش هنالك لفترة، ومن ثم انتقل إلى الشام.
هو شخصية وهمية في مقامات بديع الزمان الهمذاني.
هو أبو مليكة جرول بن أوس بن مالك العبسي، لقب بالحطيئة، من الحراء المخضرمين في الجاهلية والإسلام، اشتهر بالهجاء، توفي في مكة المكرمة في عام ستمائة وخمسون ميلادية.
هو الخليل بن أحمد الفراهيدي البصري، ولد عام مئة للهجرة في البصرة، يعد كتابه "معجم العين" أول معجم في اللغة العربية، وهو من وضع علم العروض.