قصة قصيدة أغرى امرؤ يوما غلاما جاهلا
أما عن مناسبة قصيدة "أغرى امرؤ يوما غلاما جاهلا" فيروى بأنه كان هنالك امرأة في إحدى الأقطار العربية، وكانت هذه الامرأة شديدة الجمال، وفي يوم تزوجت وأنجبت غلامًا، وكانت تحب هذا الغلام حبًا شديدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أغرى امرؤ يوما غلاما جاهلا" فيروى بأنه كان هنالك امرأة في إحدى الأقطار العربية، وكانت هذه الامرأة شديدة الجمال، وفي يوم تزوجت وأنجبت غلامًا، وكانت تحب هذا الغلام حبًا شديدًا.
أما عن مناسبة قصيدة "أوكلما وردت عكاظ قبيلة" فيروى بأن طريف بن تميم التميمي كان فارسًا من فرسان قومه، وقد كان سمينًا عظيم الجسم، وفي يوم من الأيام حج طرف، وبينما كان يطوف ببيت الله الحرام.
أما عن مناسبة قصيدة "يا نعمة الله دومي في بني جشم" فيروى بأن مالك بن طوق كان من الرجال المشهورين بكرمهم، وكان فارسًا شجاعًا، وكان له وقار وحشمة، فقد كان يقوم بالكثير من أعمال الخير والبر.
أما عن مناسبة قصيدة "أرى الموت بين النطع والسيف كامنا" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الخليفة العباسي هارون الرشيد كان مع مجموعة من جلسائه على مركب يطوف يهم في نهر الفرات.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا ناقتي حلت بليل ففارقت" فيروى بأن شامة بن لؤي بن غالب كان رجلًا شديد الجمال، فقد كان من أجمل خلق الله في زمنه، وفي يوم من الأيام قرر أن يزور رجل من الأزد يعيش في عمان.
أما عن مناسبة قصيدة "قيامي للعزيـز علي فرض" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الصحابة جالسون، وكان من بينهم الصحابي حسان بن ثابت، وبينما هم جالسون نظر حسان بن ثابت فرأى الرسول صل الله عليه وسلم آت من بعيد
أما عن مناسبة قصيدة "موتى بعيد أبيك كيف حياتنا" فيروى بأن ملك الفرس قد سمع عن جمال ابنة النعمان بن النذر هند، والتي كانت من أجمل فتيات العرب، ولم يبق أحد من العرب لم يسمع بجمالها، وعندما وصله خبر جمالها.
أما عن مناسبة قصيدة "كذا فليجل الخطب وليفدح الأمر" فيروى بأن محمد بن حميد الطوسي الطائي كان قائد جيوش الخليفة العباسي المأمون، وعندما رآه الخليفة المعتصم أعجب بشجاعته وقوته، وقرر أن يزوجه من أخته.
أما عن مناسبة قصيدة "إن الفضول تحالفوا وتعاقدوا" فيروى بأنه في يوم من الأيام اجتمع كل من بني هاشم وبني المطلب وأسد بن عبد العزي وزهرة بن كلاب وتيم بن مرة اجتمعوا في بيت عبد الله بن جدعان.
أما عن مناسبة قصيدة "أحق عاف بدمعك الهمم" فيروى بأن الفاطميين كانوا يتآمرون على العرب، لكي يساعدوا في زيادة النفوذ الفارسي في البلاد العربية من جهة، وكانوا أيضًا يتعاونون مع الصليبيين من جهة أخرى.
أما عن مناسبة قصيدة "معاشرة الدنيء كأنها ظلمة" فيروى بأن الشاعر أمجد عواد قد اجتمع في يوم من الأيام مع رجل يدعى محمود موفق تلّو، وكان هذا الرجل أعجمي وليس عربي، وجلس الاثنان وأصبحا رفاقًا.
أما عن مناسبة قصيدة "يا وارث الأرض هب لي منك مغفرة" فيروى بأنه كان هنالك شاب في مدينة الكوفة في العراق، وكان هذا الشاب ملتزمًا بصلاته، عابدًا لله، وكان جميل الوجه، حسن القامة، وفي يوم رأته امرأة من نساء المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "لهوى النفوس سريرة لا تعلم" فيروى بأن أبو الطيب المتنبي أراد في يوم أن يزور أنطاكية في تركيا، فخرج من الرملة وتوجه إليها، وبينما هو في طريقه إلى هنالك نزل في مدينة طرابلس في لبنان.
أما عن مناسبة قصيدة "جزى الله رب الناس خير جزائه" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم مر في يوم بخيمة لامرأة تدعى أم معبد الخزاعية، وكان معه، وكانت هذه الامرأة تطعم وتسقي من يمر بها.
أما عن مناسبة قصيدة "جزى الله رهطا بالحجون تتابعوا" فيروى بأنه عندما اشتد الحصار على بني هاشم من قبل قريش، كان يأتيهم في الليل في الخفية رجل يقال له هشام بن عمرو، وهو من بني عامر، وبقي على هذه الحال فترة من الزمن.
أما عن مناسبة قصيدة "يا رب لا أرجو لهم سواك" فيروى بأن أبرهة بن الصباح وهو عامل النجاشي ملك الحبشة في اليمن رأى في يوم من الأيام أهل اليمن يجهزون أنفسهم لكي يحجوا إلى بيت الله في مكة المكرمة.
أما عن مناسبة قصيدة "نهيت بني زعل غداة لقيتهم" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج جيش من قبيلة بني سليم وكان على رأس الجيش رجل يقال يقال له نصيب السلمي، وتوجهوا إلى قوم شيبان يريدون أن يغيرون عليهم.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا الملك المتوج ذو العطايا" فيروى بأن حمير قد تسلم ملك اليمن، وبقي الحكم يتناقل بين أبناءه وأبناء أبناءه حتى وصل إلى ملك يقال له الحارث الرائش.
أما عن مناسبة قصيدة "أرقصني حبك يا بصبص" فيروى بأن أحد جنود الشام كان يزور حسين بن الضحاك بشكل متكرر، وكان هذا الشخص عجيب الشكل، ملابسه سيئة، غليظ القول، يتعامل بأسلوب جلف وجاف.
أما عن مناسبة قصيدة "كتبت تلوم وتستريب زيارتي" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان يحب جارية، وكان العباس متيمًا في هذه الجارية، وخوفًا منه أن يعرف الناس من هي، قام بتغيير اسمها في قصائده.
أما عن مناسبة قصيدة "يا من أتاني بالشفاعات" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان رجلًا عصبيًا، وكان في خلقه شدة، وكان إن أخطأ أحد الغلمان الذين يملكهم، ضربه على ما فعل، وفي يوم من الأيام أخطأ أحد غلمانه.
أما عن مناسبة قصيدة "إن المنايا لغيرانٍ لمعرضة" فيروى بأن أحد نساء الشام كانت في يوم من الأيام في السوق، وبينما هي تمشي في ذلك السوق، دخلت إلى محل عطارة، وأعجبت بعطر من العطور في تلك الدكان، وأخذت تساوم العطار على سعرها، فأعجب العطار بها.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن الصبا ريح إذا ما تنفست" فيروى بأن رجلًا من تهامة خرج في يوم من الأيام من تهامة، وتوجه صوب نجد، وكان له فيها عمل له، وعندما وصل إلى نجد دخل إلى أحد الأسواق فيها، وبينما هو في السوق يمشي بين محاله.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا المرء لم يطلب معاشا لنفسه" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا من قريش في المدينة المنورة، وكان هذا الرجل قد أحب فتاة، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال، ووقع في عشقها، فذهب إلى أبيها.
أما عن مناسبة قصيدة "بنت الخليفة والخليفة جدها" فيروى بأن فاطمة بنت عبد الملك بن مروان الخليفة الأموي، وأمها أم المغيرة بنت خالد بن العاص، وقد تزوجت فاطمة من ابن عمها عمر بن عبد العزيز، وأنجبت له ثلاثة أبناء وهم إسحاق ويعقوب وموسى، وعندما ولي عمر بن عبد العزيز خليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "من سره كرم الحياة فلا يزل" فيروى بأن كعب بن زهير قد خرج في يوم من الأيام إلى المدينة المنورة لكي يقابل الرسول صل الله عليه وسلم، ويعلن أمامه أنه قد دخل في الإسلام.
خرج الجاحظ مع محمد بن إبراهيم في يوم على مركب، فوقف النهر على إحدى ضفاف النهر، وأخذت إحدى الجاريات بالغناء، ومن ثم غنت الأخرى، ورمت بنفسها في الماء، فرمى شاب يحبها بنفسه في الماء ورائها.
دخلت سودة في يوم إلى مجلس معاوية، فسألها عن شعر قالته في علي بن أبي طالب، فقالت له بأنه لها، ومن ثم طلبت منه أن يعفو عن أخيها، ففعل.
بعث صاحب طليطلة إلى صاحب المغرب بكتاب يهدده فيه ويتوعده، وعندما وصل كتابه إلى صاحب المغرب غضب غضبًا شديدًا، وخرج إليه في جيش، وقاتله، وانتصر عليه.
أمر الخليفة في يوم أحد خدمه أن يخرج إلى خرائب البرامكة، لكي يحضر له رجلًا كان يبكيهم كل ليلة، فأتوه بالرجل، وسأله الخليفة عن سبب بكائه عليهم، فأخبره بقصته معهم، وهو خائف، ولكن الخليفة المأمون أعاد له ما أخذ منه.