قصة العصفور والعجوز
كان هنالك عجوز يجلس تحت الشجرة، كان هذا العجوز أعمى ولا يرى، وكان يشعر العجوز في ذلك اليوم بالجوع الشديد، فبدأ بالبكاء الشديد من شدّة
كان هنالك عجوز يجلس تحت الشجرة، كان هذا العجوز أعمى ولا يرى، وكان يشعر العجوز في ذلك اليوم بالجوع الشديد، فبدأ بالبكاء الشديد من شدّة
في إحدى القرى يسكن رجل ثري جدّاً ويمتلك منزلاً كبيراً، كان هذا الرجل يحب أن يتفاخر بثروته وبما يملك من مال دائماً؛ فتجده عندما يجلس
كان هنالك أربعة من الأصدقاء الحميمين جدّاً وهم: الكتكوت الصغير والقط والسلحفاة والأرنب، كان هؤلاء الأصدقاء يلعبون مع بعضهم البعض دائماً بمرح وسعادة
في إحدى المزارع يعيش الديك والقط، كان هذا القط شديد الحقد لذلك الديك، ودائماً يفكّر بقتله، ولكن كان يقول في نفسه: لا يجب علي أن أقتل الديك
حسن وكمال صديقين حميمين منذ وقت طويل، وعلى الرغم من خلافاتهما الكثيرة، إلّا أنّهما بقيا من أعز الاصدقاء؛ حيث كانوا يذهبون سويّةً إلى كل مكان
كان هنالك فتاة صغيرة وطيبة اسمها زهراء، والدة زهراء أنجبتها ثم ماتت بعد ذلك، عاشت مع والدها الذي كان يحب أن تكون ابنته فتاة مهذّبة وليست فضولية
بينما كانت الغزالة الجميلة ريما تتجوّل في الغابة إذ شاهدت من بعيد طفلة صغيرة تبكي، وعندما اقتربت منها سألتها: ما هو اسمك؟ وما هو سبب حزنك
ليا فتاة صغيرة تبلغ من العمر سبعة أعوام، تعيش في منزل ذو إطلالة جميلة؛ فهو يقع بمنتصف الجبل ومن حوله الجبال المليئة بالثلوج في الشتاء، تعيش ليا مع أمها وأبيها
في إحدى الغابات استيقظ عصفور الكناري باكراً في أحد الصباحات الجميلة المشرقة بالشمس الساطعة، كان هذا الصباح لامع وجميل، وكل ما في الغابة من أشجار ونباتات تضيء وتتلألأ
في إحدى ليالي رمضان الهادئة والرائعة في أجواء الصيف، كان الأطفال يلعبون ويمرحون فرحين ومتهلّلين من سعادتهم، ويحملون الفوانيس بأيديهم بانتظار المسحرّاتي العم فرحان
في أحد الأزمان كان هنالك أمير لديه بعض العادات التي تختلف عن بقية الأمراء؛ حيث كان يعشق أكل أنواع الأكل المختلفة، وكان يأكل ولا يشبع، وكان كذلك ليس له الكثير من الأصدقاء
في إحدى المدن كان هنالك رجل حكيم جدّاً، وكان معروفاً بين الناس وجميعهم يحبّونه؛ حيث يرسلون له الكثير من الهدايا التي تتكوّن من الغذاء والملابس والعطور وغيرها الكثير،
كان هنالك دجاجة تعيش مع باقي الحيوانات في الغابة، كانت الحيوانات لا تستيقظ إلّا عند سماع صوت صياح الديك، وفي يوم من الأيّام استيقظت الدجاجة باكراً مثل كل يوم
في إحدى الغابات يعيش حمار برّي، كان هذا الحمار يشعر بالحزن دائماً لانّه يعيش وحيداً دون أصدقاء، وفي مرّة من المرّات مرّ بهذا الحمار ثعلب، وعندما رأى الحمار حزيناً وقد أدراه بوجهه
في إحدى المزارع تعيش الدجاجة كوكي، كانت تستيقظ باكراً كل يوم كي تبحث عن حبوب الطعام، وكانت دائماً تمشي وتستمتع بالمناظر الطبيعية والنباتات التي تلمع تحت أشعة الشمس
كان هنالك حمار يعيش في الغابة بسعادة، ولكن كان يعاني من أن الناس دائماً ينعتونه بالحيوان الجبان الذي يخاف جميع الحيوانات، وفي مرّة من المرات كان الحمار يسير
كان هنالك طفل صغير في صف البستان يعيش مع والده واسمه ماجد، كان ماجد يحب اللعب كثيراً وخاصةً اللعب بالسيارات، في يوم من الأيام طلب ماجد من أبيه سيارة صغيرة
في إحدى حدائق الحيوانات جائت عائلة من أجل زيارة تلك الحديقة، والاستمتاع بالحيوانات الجميلة التي تعيش بها، قضت هذه العائلة يوماً جميلة في هذه الحديقة
في أحد الأزمان كان هنالك رجل طيب القلب يعمل طحاناً، لا يملك هذا الرجل سوى الطاحونة التي يعمل بها، بالإضافة إلى الحمار الذي يقوم بنقل أكياس الدقيق على ظهره
في يوم من الأيام عاد خالد من المدرسة إلى المنزل، وأخبر والدته أن المدرسة ستقيم حفلاً تنكرّياً، وأن جميع زملائه سيشاركون في هذا الحفل؛ فمنهم من سيتنكّر بزي الطبيب
كان هنالك ثعلب جائع جدّاً لم يتذوّق الطعام لمدّة طويلة؛ فكان عندما يقوم بمطاردة الأرانب تركض بسرعة إلى الجحور، وكانت هي أسرع منه ولا يستطيع إمساكها، وعندما فكّر أن
كان هنالك عائلة من الأرانب تعيش مع بعضها البعض بمرح وسعادة، وكانوا قد اعتادوا أن يجتمعوا جميعاً كل ليلة مع الأرنب الجد العجوز أبيض اللون يتكلمّون ويمرحون ويلعبون
روان طالبة في الصف الرابع تعيش مع عائلتها في منزل واسع، لدى روان الكثير من الأصدقاء في الحي الذي تسكن به، كانت روان طالبة متفوقّة ومجتهة يحبّها والديها وجميع
في أحد المنازل يسكن القط والذي كانت مهمّته الأساسية هي حراسة المنزل من الفئران؛ حيث كانت الفئران تحاول الدخول إلى المطبخ وأكل ما يستطيعون أكله
كان هنالك عائلة من القطط تسكن مع بعضها البعض بسعادة، جميع القطط ليها فرو بلون الأسود، ما عدا قط واحد كان لديه فرو لونه أبيض، كان هذا القط
نديم طالب في المدرسة، وكان والديه دائماً ما يهتمّون به ويطلبون منه الدراسة والاجتهاد، وفي فترة الامتحاتات المدرسية كانت أمّه دائماً تقول له: اهتم يا بني
في إحدى المدن كان هنالك صبي يافع، كان هذا الصبي يعيش مرحلة كبيرة من الغرور والتعالي؛ إذ أنّه يمشي مختالاً ويتحدّث مع الآخرين بكل تعالي وغرور
في إحدى القرى البعيدة يسكن شيخ يعمل من أجل معالجة المرضى المحتاجين، يتسّم هذا الشيخ بالأخلاق الكريمة والتواضع والبشاشة وحسن المعاملة
كان هنالك عائلة من القطط الأم والأب والقط الصغير لولو وأخيه لوسي، كانت هذه العائلة قد اعتادت أن تقضي إجازتها كل صيف عند شاطئ البحر المجاور للجزيرة
وليد طفل ذكي وموهوب ولديه حلم أن يمتلك في يوم ما صاروخ سريع، ولكن ليس ليه المال الكافي لامتلاكه، وفي يوم من الأيّأم كان وليد يمشي في السوق ورأى صندوق