الحرس في الدولة الأموية
الحرس هم الأشخاص المسؤولون عن حماية الخليفة أو الوالي، ويقوم الحراس بحمايتهم من أشخاص أو مجموعات حاقده عليهم وكارهه لهم
الحرس هم الأشخاص المسؤولون عن حماية الخليفة أو الوالي، ويقوم الحراس بحمايتهم من أشخاص أو مجموعات حاقده عليهم وكارهه لهم
حدثت الكثير من المشاكل في الدولة الأموية من الناحية المالية، فكانت الدولة تسير في التنظيم المالي سيراً متطوراً أدى بها إلى اضطراب تأثر فيه المجتمع كثيراً وكان هذا قبل أن يتسلَّم عمر بن عبد العزيز الخلافة
عندما قدم الحجاج بن يوسف الثقفي إلى العراق، خطب بالناس في الكوفة خطاباً مخيفاً؛ حتى يرهب الناس، وقام بدعوتهم للخروج مع المهلب بن أبي صفرة أحد أشراف البصرة الذي قاد جيش الدولة الأموية ضد الخوارج
كان معظم ولاة الحواضر وعمّال الصدقات في زمن الرسول صلَّ الله عليه وسلم من الأمويون، وقد قام ونبينا الكريم بتعيين البعض منهم بنفسه
كانت فتوحات المغرب من أهم الفتوحات التي حدثت في عهد عبد الملك بن مروان، وتُسمّى بلاد المغرب في وقتنا الحالي: ليبيا، تونس، الجزائر مرّاكش
كانت المنافرات من العادات العربية الاجتماعية قبل الإسلام، وقد حصل بين العديد من النابهين الأكفاء في المجتمع القرشي العديد من المنافرات
استمر النزاع بين المسلمين والبيزنطيين في عهد الخليفة هشام بن عبد الملك، الذي عمل على إعادة إحياء العمليات الجهادية، واتخذ هذا النزاع صفة حرب مقدسة من جهة البيزطيون
يرجع نسب الأمويون إلى أمية بن عبد شمس بن عبد مناف، وفي عبد مناف يلتقي الأمويون والهاشميون، وكان بنو مناف هم زعماء مكة المكرمة
شهد نظام الجزية في العهد الأموي انحراف بطريقة الجباية، وفي استمرارية فرض الجزية على من أسلم حديثاً، وكان هذا النظام قد برز كثيراً في عهد الحجاج، ولكنه قوبل بحركة ضده فتوقف.
تعتبر دار الخلافة مقر لإقامة الخلفاء الأمويين، عادةً توجد هذه القصور في العاصمة، وكان قصر الخضراء في دمشق
الوليد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية القرشي، يُكنَّى بأبو عباس الأموي، ولد سنة 50هـ في المدينة المنورة، وانتقل مع جده مروان بن الحكم إلى الشام سنة 64هـ.
انتشرت النزعة العربية بشكل واضح في أوساط الأمويين الذين مالوا للعرب، وظهر في ثلاث إتجاهات، وهي الإتجاه السياسي، الإتجاه الإقتصادي، الإتجاه الإجتماعي
هو الحجاج بن يوسف بن الحكم الثقفي، يُكنَّى بأبو محمد، روى عن أنس وسُمرة بن جندب وعبد الملك بن مروان وأبي بُردى وثابت البناني وحميد الطويل ومالك بن دينار وقتيبة بن مسلم، وسمع من ابن عباس.
يعتبر مسجد قبة الصخرة من أقد منشآت الدولة الأموية، وما زال إلى وقتنا الحاضر يحتفظ بملامحه الأصلية بالرغم من الإضافات والإصلاحات التي حدثت له
هو معاوية بن يزيد بن أبي سفيان بن صخر بن حرب بن أمية بن عبد شمس القرشي، وهو ثالث الخلفاء الأمويين، ويُنادى بأبو يزيد أو عبد الرحمن
كان حصار طرطوشة جزءًا من الحملات العسكرية التي قام بها لويس الورع ضد الخلافة الأموية في منطقة كاتالونيا
يوجد العديد من الدوافع والأسباب الهامة التي جعلت الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقوم بطلب الصلح من معاوية بن أبي سفيان ومن أهمها
قام معاوية بن أبي سفيان بعزل سعيد بن عثمان بن عفان في عام 57هـ، وأُضيفت خراسان لولاية عبيد الله بن زياد ولكن في رواية أُخرى ذكرت أن ولاية خراسان كانت لعبد الرحمن بن زياد
على الرغم من الخطأ الذي ارتكبه أبا المهاجر دينار في حق عقبة بن نافع الذي يُعرف بجهاده الكبير، إلا أنه له دور كبير في فتح المغرب وتمهيد أهله لقبول الدين الإسلامي
كانت مكانة الشرطة في الدولة الأموية كبيرة؛ وذلك بسبب المهمات الموكلة إليها والتي كانت تخدم بها السلطة والمجتمع
من القواعد التي قامت عليها السياسة الداخلية لمعاوية بن أبي سفيان هو الاهتمام المباشر بأمور الدولة بنفسه، وكان يحرص كل الحرص على معرفة كل ما يدور من حوله من صغيرة وكبيرة
بعد أن انتهت معركة صفين بدأت مجريات الأمور وموازينها بالتغير لصالح الخليفة معاوية بن أبي سفيان، فقد كان الخوارج قد خرجوا عن جيش الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه
لم يخفق معاوية بن أبي سفيان في الحكم والدليل أنه استمر في الخلافة عشرون عاماً، والمشاكل والعقد التي كانت تحصل يستطيع حلها بسهولة
عندما تولَّى معاوية بن أبي سفيان الخلافة كان شرطاً أن يكون الحسن بن علي خليفةً من بعده، ولكن الحسن مات مسموماً فقام معاوية بجعل الخلافة تدخل بنظام الخلافة بمشورة المغيرة بن شعبة
كان الخليفة الوليد بن عبد الملك يريد خلع أخيه سليمان بن عبد الملك عن الخلافة، فقد كانا وليا العهد بعد أبيهما عبد الملك بن مروان، فلما بقي الأمر للوليد أراد ولاية العهد لابنه عبد العزيز بن الوليد
في الوقت الذي ذهب به رجال بني أمية إلى الشام وأقاموا دولة مترامية الأطراف لهم، ظل المنافسون لهم من بني هاشم يقيمون فيها
عندما بدأ النبي محمد، أحد أبناء بني هاشم، وهي عشيرة قريش أضعف سياسيًا وأقل ثراءً مرتبطة ببني أمية من خلال عبد مناف وهو سلفهم المشترك
قام زياد بن أبيه بالعديد من التنظيمات في البصرة ومن ثُمَّ في الكوفة، وجمع بين الولايتين في ولاية واحدة تحت ولايته
كان لمعاوية بن أبي سفيان أُسس وقواعد محددة في سياسته الخارجيه، ولكن عهده لم يشهد الكثير من الفتوحات كما في وقت خلافة الراشدين
يعتبر التنظيم العسكري والإداري عامود الدولة الأموية وأس مجتمعها، فالمجتمع والدولة عسكريان تمت إقامتهما على الفتوحات واسغلال الموارد