ما هي أشهر وظائف علم الروبوتات؟
مع التقدم الذي شهدناه في السنوات الأخيرة في التقنيات الحديثة والروبوتات الذكية، كما يرجع هذا الفضل في التقدم الملحوظ في باقي مجالات العلوم والتكنولوجيا،
مع التقدم الذي شهدناه في السنوات الأخيرة في التقنيات الحديثة والروبوتات الذكية، كما يرجع هذا الفضل في التقدم الملحوظ في باقي مجالات العلوم والتكنولوجيا،
ففي حين كانت أوروبا تزخر في الظلام والقتل والتدمير، وشعوبها تعاني ظلم الحكام، كانت اللغة العربية وأصحابها يعيشون حياة الأمان والرخاء والطمأنينة، وهذا إنعكس على إزهار العلوم في ذلك الزمان الجميل.
في أيامنا هذه أصبحت التقدم التقني والتكنولوجيا بكل أنواعها هي عصب وروح الدولة، فقد كان الأمن الإلكتروني له أهمية خاصة، وخاصة حينما نتكلم عن دول يتم التحكم في كل موارد الطاقة الكهربائية والنووية والبنوك والمصارف من خلال الإتصال بالإنترنت وفي هذا العالم الإفتراضي.
هناك العديد من الساعات المهدورة في كثير من المدارس والمؤسسات التعليمية، بحيث يقضي الطلاب الكثير من الوقت على الأنشطة التي قد لا تزيد أي قيمة أو فائدة على الهدف الأساسي من وجودها الفعلي، فعلى سبيل المثال، يجب أن يؤخذ حضور الطلاب عدة مرات في اليوم بالإضافة إلى ذلك يجب إرسال هذه البيانات إلى المكتب المركزي لأغراض مختلفة.
ظهرت فكرة الأشياء الذكية (SmartThings) للعنان بعد حادثة مؤسفة كانت بسبب حدوث فيضان، فقبل سنوات قليلة، كان مؤسس شركة (Samsung SmartThings) ورئيسها التنفيذي أليكس هواكينسون حيث بدأت الحادثة حين كان هواك ينسون خارج منزلة الجبلي خلال فصل الشتاء، فحدث في ذلك الوقت أن هبت عاصفة قوية أدت إلى انقطاع لكهرباء منزله أثناء عاصفة، وتجمدت الأنابيب، لتعود وتغمر المنزل بالمياه عندما تدفقت بعد ارتفاع درجات الحرارة.
أحد الخصائص المثيرة للاهتمام والمتوفرة في عدد قليل من كاميرات المراقبة الذكية هي خاصية التعرف على الوجه، ومن هذه الخاصية يمكن أن تنفتح أبواب لعدة استخدامات في الحياة اليومية، فمن الناحية الأمنية، قد لا تريد أن تستقبل اشعارات حين يدخل فناء منزلك أحد أفراد الأسرة، لكن حين يكون الشخص غريبا ولم تتعرف عليه الكاميرا، حينها أنت بحاجة لأن تستقبل اشعار مباشرة إلى هاتفك أينما كنت.
حيث أنّ كاميرات المراقبة الذكية تستخدم لهدف الأمان والحماية للبيوت والمؤسسات حيث تستخدم للمراقبة كأنها أجراس إنذار على المداخل، في الواقع نحن هنا نتحدث هنا عن منتجين مختلفين عن بعضهم البعض، لكن تلك الأجراس الحديثة الذكية أصبحت اليوم كاميرات مراقبة في ذات الوقت، فقدمت منتجين وخدمتين في نفس الجهاز، لذلك يمكن أن نتحدث عن هذه الخاصية الرئيسية في بعض كاميرات المراقبة الذكية، ألا وهي؛ عين على من يطرق الباب، في السابق كانت الأجراس الجيدة والغالية هي تلك التي توفر خاصية التحدث المباشر مع الطارق (الانتركم) (Intercom)، الآن أصبحت تلك الأجراس الذكية مزودة بكاميرا ومتصلة بشبكة الإنترنت، ليتمكن صاحب المنزل من رؤية الطارق أو التحدث إليه وهو داخل أو خارج المنزل.
هذا ما قد وصلت إليه وزارة الدفاع الأمريكية، بحيث تعمل على تطوير جيش من الروبوتات أو قوات التدخل الروبوتية، حيث تقوم هذه القوات الآلية بمكان العنصر البشري.
ربما يظن الكثير منا أنّ وصولنا إلى حياة تُنظمها وتتحكم بها تقنيات إنترنت الأشياء في كافة القطاعات من الأمور التي تتطلب الكثير من الوقت، لكن حقيقة الأمر أن الحياة في واقعنا هذا تقول عكس ذلك تماماً، فهناك أمثلة كثيرة على أجهزة ذكرناها سابقًا، وهناك أجهزة لم نتحدث عنها. بشكل عام، يُمكن الآن تجهيز أو تحويل أي منزل إلى مكان ذكي متصل بالإنترنت من خلال مثلًا تركيب مصابيح (LED) قادرة على الاتصال بموزّع إشارة يقوم بدوره بوصلها بالإنترنت.
في الأنظمة المعتمدة على هذه التقنيات الحديثة يتم حفظ مختلف البيانات التي يتم نقلها خلال شبكات الإنترنت، فهي تتكون أساساً من مختلف الأجهزة المتصلة بها، حيث تبدأ هذه الأجهزة في قياس وجمع البيانات من الطلاب، ممّا يعرض أمن وخصوصية الطالب للخطر. ويمكن لأي خرق أمني الكشف عن المعلومات الشخصية للطالب المتعلقة بالسجل الطبي للفرد أو الخلفية المالية للأسرة أو أي معلومات خاصة أخرى.
حينما نتحدث عن العديد من التقنيات في بداياتها خلال الفترات الزمنية الماضية كان ينظر إليها الكثير من الناس بمختلف الفئات العمرية على أنّها مجرد كماليات كا هو الحال مع الشبكات الاجتماعية في بداياتها أو الهواتف الذكية والحواسب اللوحية على سبيل المثال لا الحصر، لذا فالنظر إلى أجهزة إنترنت الأشياء أو ضرورة شراء جهاز قادر على الاتصال بالإنترنت على أنها مُجرّد كمالية أمر مفهوم جدًا ومُبرر، لكن ومع مرور السنوات ستتحوّل هذه الأجهزة إلى ضرورات بكل تأكيد، حيث أن أحد من أهم الأسباب التي أدت إلى ظهور إنترنت الأشياء هو تطور الذكاء الاصطناعي الذي ساعد في ظهور الكثير من التقنيات المهمة، حيث أنّ تقنيات إنترنت الأشياء باختلافها قد تكون قابلة للارتداء وقد تكون أجهزة يمكن حملها حيث يمكن أن تكوّن عالماً متكاملاً متصلاً من خلال تحويل الأجسام المادية المحيطة إلى نظام بيئي للمعلومات، فهو يعمل على حدوث التغيير السريع والتطور الكبير في حياة البشرية.
على الرغم من كون المُصطلح حيث نوعاً ما على مسامعنا، إلّا أنّ وجوده الفعلي في الحياة يعود إلى سبعينيات القرن الماضي وتحديداً عام 1974 الذي شهد ظهور أجهزة الصرّاف الآلي التي تُعتبر أحد نماذج أجهزة إنترنت الأشياء . لكن وعلى الرغم من هذا القدم، فإن الدراسات أشارت إلى أن 87% تقريبًا من المستخدمين عام 2015 لا يعرفون المعنى الحقيقي لهذا المُصطلح أو على ماذا يدل تمامًا، هذه مُفارقات عجيبة جدًا لأنه عام 2008 -وبحسب شركة سيسكو- هناك أجهزة مُتصلة بالإنترنت أكثر من البشر المُتصلين بها على الكُرة الأرضية. وهذا الرقم وصل تقريبًا إلى خمسة مليارات جهاز عام 2015.
في هذا المقال سوف نتعرف على الجانب الإيجابي لمجال انترنت الأشياء وشمول الإنترنت لكافة جوانب الحياة، حيث لم تعد شبكة الانترنت مقصورة على الترفيه والتعارف والدردشة وتضييع الوقت في أمور قد لا تكون بهذه الأهمية، مع إنترنت الأشياء أصبح الاتصال بالشبكة ضرورياً وواحدة من المزايا التي تميز المجتمعات المعاصرة، حيث الأفراد والشركات والمؤسسات تعتمد عليه بشكل يومي.
أصبحت الدول ذات الموارد الطبيعية محط أنظار المستثمرين والمصنعين على حد سواء، وذلك تزامناً مع ظهور إنترنت الأشياء الثورة الصناعية الرابعة التي ساهمت بشكل مباشر في تغيير موازين الصناعة والإستثمار حول العالم، يُقدّم سوق العمل مجموعة واسعة من الخيارات في مجال إنترنت الأشياء، والتي تستهدف على وجه الخصوص المهندسين، المبرمجين والمصمّمين، وممّا لا شكّ فيه أنّ الطلب على مثل هذه الوظائف في تزايد مستمر. إليكم قائمة بأشهر الوظائف الحالية والمستقبلية المتاحة في مجال إنترنت الأشياء:
وأنت في بلد آخر وتريد العودة إلى بلدك بعد رحلة سفر طويلة لكن قبل موعد عودتك أردت أن تعرف ما بداخل ثلاجتك الذكية، ما عليك هنا سوى التواصل معها من خلال الانترنت فتخبرها بما تريد، ليس هذا فحسب، وإنما ستقوم بتحليل ما بداخلها من أطعمة ومشروبات من تلقاء نفسها، أو من خلال ادخالك للمعلومات عمّا بداخلها وعن تاريخ انتهاء صلاحياتها مسبقا، فتخبرك عما هو صالح وما هو منتهي الصلاحية، وهي تقوم بنفسها بالتواصل مع متجر، فتطلب استبدال ما هو تالف قبل عودتك من السفر بيوم، وتحاسبه من خلال رقاقة الكترونية بداخلها وسيخصم من رصيدك البنكي مباشرة دون الحاجة لاقتناء بطاقة بنكية إلكترونية. هذا مشهد ليس من ضرب الخيال وإنما تنبؤ تكنولوجي من الممكن أن يحدث قربياً، بعد بضع سنوات معدودة، وذلك لا يعد ذكاء اصطناعي وإنما ثورة تقنية متقدمة تعرف بـ إنترنت الأشياء.
أُثبت أنّ إجراء التباعد الاجتماعي (Social Distancing) فعال للغاية لإبطاء انتشار فيروس كورونا، وهناك الملايين من الناس حول العالم يمكثون في المنزل معظم الوقت للمساعدة في إبطاء انتشار الفيروس، ولكن العديد من العمال في الصناعات التحويلية والدوائية يضطرون للذهاب إلى العمل كل يوم للتأكد من تلبية الاحتياجات الأساسية للمواطنين.
يًعرّف إنترنت الأشياء (Internet of Everything) بأنه مفهوم حاسوبي يُعبّرعن فكرة اتصال مختلف الأجهزة المادية بشبكة الإنترنت وقدرة كل جهاز على التعريف بنفسه لباقي اللأجهزة الأخرى ويشار له اختصاراً (IoT)، وهي شبكة افتراضية تجمع بين مختلف الأشياء التي تصنف ضمن الإلكترونيات، البرمجيات، أجهزة الاستشعار، المحرّكات بحيث يكون الاتصال بينها عن طريق الإنترنت، الأمر الذي يجعل لهذه الأشياء إمكانية بالارتباط بينها ليتم تبادل البيانات.
يًعرّف إنترنت الأشياء (Internet of Everything) بأنه مفهوم حاسوبي يُعبّرعن فكرة اتصال مختلف الأجهزة المادية بشبكة الإنترنت وقدرة كل جهاز على التعريف بنفسه لباقي اللأجهزة الأخرى ويشار له اختصاراً (IoT)، وهي شبكة افتراضية تجمع بين مختلف الأشياء التي تصنف ضمن الإلكترونيات، البرمجيات، أجهزة الاستشعار، المحرّكات بحيث يكون الاتصال بينها عن طريق الإنترنت، الأمر الذي يجعل لهذه الأشياء إمكانية بالارتباط بينها ليتم تبادل البيانات.
تعد الرعاية الصحية وممارسة الطب أحد أهم المجالات التي تنتظر تغييرات مع ازدهار تقنيات الذكاء الاصطناعي فالحصة السوقية للذكاء الاصطناعي في مجال الرعاية الصحية قد وصلت لحوالي 2.1 مليار دولار وذلك في عام 2018، ومن المتوقع أن ترتفع القيمة السوقية لحوالي 36.1 مليار دولار بحلول العام 2025، بمعدل نمو سنوي مركب يصل إلى 50.2% خلال الفترة بين عامي 2018 و 2025.
وفي تعريف للحوسبة السحابية (Cloud Computing) فهي طريقة لتقديم خدمات تكنولوجيا المعلومات (IT) التي يتم فيها استرداد الموارد من الإنترنت من خلال الأدوات والتطبيقات المستندة إلى الويب، بدلاً من الاتصال المباشر بالخادم، حيث تقوم مؤسسات الرعاية الصحية المهمة باستخدام الحوسبة السحابية وذلك من أجل تحسين أدائها، فهذه المؤسسات هي الأكثر نجاحاً لا سيما في ظل تحول القطاع إلى الرعاية الصحية المبنية على القيمة.
من منا لا يرحب بأي مساعدة قد تُقدم له للمساعدة في الأعمال المنزلية مثل الغسيل؟ لذلك قد يكون من المثير أن نعلم أن هناك فعلا روبوتات تقوم بمهام طي الغسيل مثلاً وهي موجودة بالفعل. النسخة الأكثر شهرة هي روبوت طي الملابس الياباني (Laundroid). تم اختراع روبوت آخر ذلك مؤخراً، ومع برنامج صممته جامعة كاليفورنيا، بواسطة (Rethink Robotics). وكذلك بتعاون يجمع بين شركتي تويوتا وبريفيرد نتوركس لتطوير إنسان آلي مدعم بتقنيات الذكاء الاصطناعي بما يمكنه من التعلم في الظروف الحياتية اليومية من أجل أن يساهم في أداء الأعمال المنزلية التي تثقل كاهل الجميع.
أصبت تقنيات الذكاء الاصطناعي تمثل المستقبل بحد ذاته، ولكن أين هي هذه التقنيات وروبوتات الذكاء الاصطناعي حولنا؟ وكيف تساعدنا خلال حياتنا اليومية وهل من الممكن ملاحظتها؟ التطبيقات الذكاء الاصطناعي في صناعة الروبوتات لا حصر لها حقا، وقد أثر الكثير بالفعل على السوق التجاري، قد تصل روبوتات الذكاء الاصطناعي إلى منزلك قريباً، ابتكر مصنعو (Roomba) نسخة ذكية (Roomba 980) باستخدام الذكاء الاصطناعي لإنشاء اتجاهات فعالة لتحديد حجم الغرفة وتحديد الحواجز والتنظيف.
قد يتسائل الكثير منا هل مجال الذكاء الاصطناعي يختلف عن الروبوتات؟ في الواقع عادةً ما تتداخل هذه المفاهيم، لذلك قد لا يكون من السهل فهم هذه الاختلافات التي تتداخل علينا، لكن يتمم كلا المصطلحين بعضهما البعض ولكنهما ليسا مصطلحين متطابقين، حيث تشمل الروبوتات تصميم وبناء وبرمجة الروبوتات المادية. على الرغم من وجود أفكار متضاربة حول ما يصنع الروبوت بالضبط ، فمن المقبول بشكل عام أنها تتفاعل مع العالم المادي باستخدام أجهزة استشعار ومشغلات ، سواء كانت مبرمجة أو مستقلة أو شبه مستقلة.
تعتبر تقنية تعلّم الآلة (Machine Learning) إحدى التطبيقات المهمة للذكاء الاصطناعي، وهذه الإمكانيات تُمكّن من تحديد الأنماط المعقّدة في مجموعات كبيرة من البيانات، سواء كانت نصوص أو صور، وفي حالة استخدامه بشكل صحيح، يمكن أن يتجاوز الذكاء الاصطناعي البشر، ليس فقط في السرعة ولكن كذلك في الدقة عند تحديد الأنماط في البيانات التي قد يتجاهلها البشر.
قد نشعر بالانزعاج نتيجة التطفّل على خصوصيتنا، من خلال التتبّع الجغرافي لتحرّكاتنا واتصالاتنا من قبل الجهات الرسمية، خاصة إذا تم استخدام واستغلال البيانات بطرق غير شرعية، لكن الاستفادة من بيانات الآثار الرقمية (Traces) قد يمنح السلطات الصحية رؤى مهمة حول سلوك وطرق انتشار فيروس كورونا.
شهد الذكاء الاصطناعي تطوّر كبير في السنوات القليلة السابقة، فهو بذاك أصبح يشكل رأس حربة في مواجهة التحديات والمخاوف على كوكب الأرض، ومن أهم وآخر هذه التحديات فيروس كورونا الذي أصبح الشغل الشاغل للعالم. سنتناول في هذه المقالة، كيف يتم توظيف البيانات مع تقنية الذكاء الاصطناعي في ظل أزمة فيروس كورونا، واستعراض عدد من الشواهد والأمثلة من أرض الواقع.
لا يزال العمل والتطوير مستمر في مجال تقنيات الذكاء الاصطناعي في مختلف المجالات، ومن أهمها إنتاج روبوتات تشمل مختلفَ نواحي الرعاية الصحية، فعلى سبيل المثال: يقوم فريق بحثي من معهد (Worcester Polytechnic Institute) في الولايات المتحدة الأمريكية بتطويرِ روبوت صغير عالي الدقة قادر على العمل في جهاز التصوير بالرنين المغناطيسي.
فى ثوان معدودة يمكن للروبوت الصيدلى قراءة وصفة الطبيب وفك طلاسمها، وصرف الأدوية اللازمة إلى المرضى، مما يوفر الوقت والجهد، بالإضافة إلى الدقة المتناهية فى تسليم الدواء إلى المرضى، والذى يستخدم فى الصيدليات، ويمكن للروبوت الصيدلى تحضير وصرف الأدوية بشكل دقيق، ويقلص فترة استلام المريض الدواء، بالإضافة إلى قدرته فى الإدارة حيث يمكنه إدارة المخازن، من خلال حساب مراقبة سلامة الأدوية ومراجعة تواريخ الإنتاج والإصدار و الكمية المتواجدة فى الصيدلية.
يرى كتّاب الخيال العلمي أن المستقبل سوف يكون بلا أطباء وجراحين من البشر في القطاع الرعاية الصحية ، وكما لن يكون هنالك أي من الممرضين والممرضات ولا حتى مستشفيات، إذ يرون أن الروبوت الطبيب سيكون بديلاً للطاقم الطبي البشري، بل ستكون المعاينات من البيت ولن يوجد في غرفة العمليات سوى المريض.
إمكانيات الروبوت الجراح وصلت إلى القيام بعمليات معقدة مثل جراحة شبكية العين، ففي الملتقى السنوي لجمعية أبحاث الرؤية وطب العيون وذلك في عام 2017 في مدينة بالتيمور، في ولاية ماريلاند في الولايات المتحدة الأميركية، عرض الجراحون بحثًا يوضح نجاحهم في إجراء أول عملية للعين البشرية باستخدام نظام روبوتي يُدار عن بعد.