أنواع المشاكل الأسرية في الإسلام
المشاكل الأسرية صعبة على جميع أفراد الأسرة، والعائلة بحاجة إلى تقديمًا حلول لهذه المشاكل، كيفية التعامل معها، يجب منح العائلة النهاية السعيدة التي تستحقها وتستمتع بحياة
المشاكل الأسرية صعبة على جميع أفراد الأسرة، والعائلة بحاجة إلى تقديمًا حلول لهذه المشاكل، كيفية التعامل معها، يجب منح العائلة النهاية السعيدة التي تستحقها وتستمتع بحياة
تصرف الوالدين بطريقة صحيحة وسليمة لضبط حدود التحكم لدى الأبناء يؤدي ذلك الى اكتساب الطفل الاحترام والتمتع بالأخلاق والفضائل، يطمح الوالدين إلى اكتساب
الحفظ والتعلم والتعلق بالقرآن الكريم في المراحل المبكرة يجعل نفوس الأبناء في سلام وطمأنينة ومتصلة بالخالق، ومن ثم ينعمون برضى الله تعالى ويحفظهم من شر الشياطين،
إن الألعاب الإلكترونية لها تأثير سلبي، وخاصة عندما يكون الطفل أقل من عشر سنوات وتؤدي إلى مشكلات سلوكية؛ بسبب استخدام الهواتف الذكية المفرط للأطفال
إن ضوابط تربية الأسرة المسلمة يجب أن تكون متميزة ومختلفة عن أهداف وضوابط التربية في الأسر بشكل عام، قد يكون هناك بعض التداخل بين التنشئة الثقافية والإسلامية
الزوجة الصالحة: هي الصالحة في جوانب كثيرة، وهي التي تظن أنها تحفظ عفتها وشرفها في حضور الزوج وغيابه، تجتهد في الأمور الصغيرة والكبيرة التي تخص الأسرة والزوج، الزوجة الصالحة:
أفراد الأسرة لديهم علاقة وثيقة وأهداف ومصالح مشتركة، تعتمد سعادة كل فرد على سعادة الأسرة بأكملها، بعد الزواج، يجب على الرجال والنساء مراعاة جميع أفراد الأسرة وليس فقط أنفسهم
إن العدل في الحب والميل القلبي الذي لا يمكن للإنسان التحكم فيه، وهو ليس باهظ الثمن من الناحية الدينية، بل لا يجب أن يتعدى الحس الداخلي وتجاوز السلوك الخارجي، حيث يؤثر على معنى العدل بين الزوجات
هناك العديد من العلاقات المهمة في الأسرة والتي تحمل شرف وكرامة وقوة الأسرة معًا خلال الأوقات الجيدة والأوقات السيئة، لكن العلاقة بين الأم والأب: الزوج والزوجة هي الأهم، هم محور ونواة وجوهر الأسرة.
وهناك العديد من الفرص لتعزيز هذه الصفات في الأطفال أثناء تربيتهم ليصبحوا بالغين ناجحين شبيهين بآبائهم الصالحين، هؤلاء الآباء الصالحين هم الأشخاص الذين يربون الأبناء؛ ليكونوا الأبناء مثالاً يحتذى به
يحدد الإسلام بوضوح حقوق ومسؤوليات الزوج على زوجته والعكس، وحقوق ومسؤوليات الزوجة على الأزواج، إن فكرة أن للزوجين حقوق على بعضهما البعض هي فكرة فريدة من نوعها في الإسلام، ما يجعلها أكثر إثارة للإعجاب
الطلاق هو نتيجة لسوء إدارة العلاقة بين الزوج والزوجة، لتجنب الطلاق يجب منعه بعدة طرق، حيث هناك العديد من الطرق المتناغمة لمنع الطلاق في الإسلام.
جعلت الشريعة الإسلامية رفاهية الطفل وحماية ممتلكاته لها أهمية قصوى، وذلك من خلال ضمان له حق الولاية وحماية له والممتلكات.
يجب أن يعلم جميع المربيين، أن الروابط الأسرية الجيدة هي أساس استقرار الأسرة ونموها بشكل سليم وصحيح، كما ذكر نبينا صلى الله عليه وسلم بالروابط الأسرية وصلة الرحم
الزواج في الشريعة هو عقد دائم مدى الحياة بين الزوجين وهو أهم عنصر لبناء هيكل الأسرة، في حالات النزاع يتم اللجوء إلى التحكيم العائلي قبل الحل النهائي الذي يسمى بالطلاق،
الزوج الناجح هو المسلم الحقيقي تقوى الذي لا ينجذب إلى المظهر الخارجي الذي تظهره الفتيات المعاصرات في الوقت الحاضر، بل ينجذب إلى صفاته وشخصيته الإسلامية، إن الشريك الناجح يجني الأصول الصحيحة
في بعض الأحيان قد يجد الإنسان احترام الآخر وتقديره عبئًا ثقيلًا، أما الزوجة فهي تكافأ على أساس استعدادها لاحترامها وإخلاصها في أداء واجبات هذه الطاعة للزوج، وقد أثنى رسول الله
يعتبر الزواج من أقدس الأشياء في الحياة، بل هو أيضًا مجموعة تعليمية لكل من الزوج والزوجة، إن الاتحاد مع أشخاص تحت سقف واحد ليس بالأمر السهل، ولهذا السبب يتشاجر الزوج والزوجة
الزواج ليس مجرد عقد بالمعنى الأُسري، إنه اتحاد أرواح بين الزوج والزوجة وذلك بفضل رحمة الله تعالى وكرمه، ينعم الزوجان بالهدوء وراحة البال في بيت الزوجية مليء بالحب الصادق والرحمة واللطف والتعاون والانسجام،
وتكون الأسرة في حالة من السعادة عندما تطبق أوامر الله تعالى، مثل تطبيق أوامر الله تعالى ببر الوالدين وحسن المعاملة إليهما وعدم مخالفتهما،
يفترض أن يقوم الزواج الإسلامي على المحبة والهدوء، لذلك من المحزن أن يتحول من زواج مقدس إلى مصدر ألم للزوجين وأطفالهم، لذلك يجب ممارسة الأخلاق الحميدة في المنزل ومع أهل البيت
من واجب الآباء النفقة على الأبناء وهم دون سن البلوغ وكذلك للآباء حق النفقة من جهة الأبناء حين يكبرون ويصبحون لا يستطيعون العمل للآباء حق وللابناء حق.
لكل شخص في المجتمع حقوق وواجبات في الدين الإسلامي فلا يجب التعدي من الطرف الآخر عليها لضمان ديمومة الأسرة وسلامة المجتمع ككل.
من المهم أن يضع المسلم في اعتباره جميع الأحكام الإسلامية للإجهاض مثل الحفاظ على الحياة، والفكر، والدين والأسرة، والشرف، والثروة، والخضوع لوصايا الله تعالى في ذلك.
على الرغم من وجود استراتيجيات مجربة وحقيقية في علم النفس الحديث مبنية على نظريات تنشئة وتنمية الطفل، فإن المبادئ الإسلامية التي لها جذور في القرآن الكريم وأحاديث النبي
على جميع أفراد الأسرة السعي نحو الاستقرار الأسري، والتخفيف من حدة المشاكل والتحديات التي تواجه الأسرة ككل، التغاضي عن بعض الأمور التي تؤثر على العلاقة بين أفراد الأسرة.
تُولد النساء بغريزة الأمومة، وعند الزواج يبدأنّ بالتفكير في الحمل والانجاب لوجود أبناء في حياتهم وإنشاء عائلة سعيدة،
لا شيء يجعل الزوجة تعيش أصعب أيام زواجها أكثر من العنف الجسمي الذي قد يصيبها من زوجها، خصوصاً أنه من المفترض أن يكون أساس حمايتها وسندها وقوتها،
إن الاهتمام بكل من نقطة الضعف ونقطة القوة والتفاصيل الصغيرة يرجع بالفائده على أفراد الأسرة والمجتمع جميعها،
ترغب جميع النساء علاقة زواج هادئة ومريحة، تتحقق بوجود تفاهم وتواصل جيد في العلاقة مع الزوج ومعرفة شخصيته وأسلوب تفكيره،