طرق تعامل الزوج مع زوجته المدمنة على التسوق
التسوق موضوع مهم له علاقة كبيرة بإستقرارية الحياة الزوجية وراحتها لتحقيق السعادة فيها، لأن إدمان الزوجة على التسوق تنشئ جو غير جيد بينهم ولحياتهم الزوجية،
التسوق موضوع مهم له علاقة كبيرة بإستقرارية الحياة الزوجية وراحتها لتحقيق السعادة فيها، لأن إدمان الزوجة على التسوق تنشئ جو غير جيد بينهم ولحياتهم الزوجية،
الاتفاق في الحياة الزوجية من أحسن وأفضل السبل لبناء عائلة سعيدة قائمة على الاحترام والتفاهم، ولكي ينعم الزوج والزوجة بالحب والمودّه عليهم أن يتعلّموا أسلوب التحدث
الحياة الزوجيَّة لها مكانة وسمات خاصة بها تختلف اختلاف كبيرعن أي علاقة أخرى، وأن الحياة الزوجية مهمة جداً لها مميزات وصفات تميزها عن أي زواج آخر
تُعد العلاقة الآباء وآبنائهم من أهم العلاقات الأسرية ومن أكثرها تأثيراً على شخصيّة الطفل، في الأخص مرحلة الطفولة حيث تتبدل هذه العلاقة في مرحلة المراهقة
تُعد الحساسيّة عموماً سواء للرجل الحساس أو المرأة الحساسة ميزة يتصف بها الأفراد عن غيرهم بعاطفتهم وحساسيتهم المفرطة وشدة انفعالهم.
الرجل بحاجة مستمره إلى الشعور بحب زوجته، وتعاملها الجيّد معه الذي يحقق رضاهما عن العلاقة ووجود السعادة بينهما
التوافق الأسري هو مدى إمكانية كل من الشريكين في الانسجام مع الحياة العائلية، حيث يشعر كل من الزوج والزوجة بالمحبة والانتماء العاطفي ويتمكن كل
يجب أن يبقى شيء واحد في الذهن وهو أن كل واحد منا كفرد يجب أن يساهم بأفضل ما لديه في زواجه طوال الوقت، وبغض النظر عما يختاره الزوج وحتى لو اتبع أحد الزوجين هذا النهج،
النكاح الصالح: هو نكاح صحيح وهو الذي يتم فيه الوفاء بجميع ضروريات الزواج على النحو الواجب، إذا وقع الزوجان على عقد الزواج بالإيجاب والقبول، ودفع العريس مهر للعروس،
إن قيام أحد الوالدين أوكلاهما بالمعاملة السيئة مع الطفل، أو التنمر علية من قبل الأهل، أو تمييز أخوته عنه في المعاملة يعد من باب ظلم الأبناء، تتسبب الأسرة التي يفضل فيها الآباء
من عناية الإسلام أنه يسمح للأبناء في حالة حياة الأب مع عدم القدرة المالية لديه؛ المطالبة بحقة المالي من غيره، إذا تعرض الأب لخطر مادي ولا يكسب لقمة العيش، فإن الالتزام يقع على
الإسلام دين الكمال والشمولية حيث ركز على جميع جوانب الأسرة من بينها العلاقات بينهم، فقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من قطع هذه العلاقات، كما اكد القران الكريم على وجوب التواصل في العلاقات
العدة: مصطلح يعني فترة الانتظار للمرأة المسلمة، وهي فترة عفة، يجب على المسلمة أن تقضيها بعد فسخ زواجها: بوفاة زوجها أو بالطلاق منه، قبل أن تتمكن من الزواج شرعاً مرة أخرى
على الوالدين عدم التدخل في شؤون أبنائهم، وترك الحرية لهم في نحت مستقبلهم، وعدم أذية الأبناء بالتدخل في حياتهم الخاصة؛ حتى لا تؤذيهم من دون قصد.
بعض الأزواج الذين تزوجوا بنفس المستوى التعليمي هم أقل عرضة للطلاق مقارنة بالأزواج الذين حصلوا على تعليم أعلى من زوجاتهم، في حين يعتقد بعض الأزواج أن الميزة التعليمية المتزايدة
إن من المهام الصعبة هي إعادة بناء الروابط الأسرية المكسورة، ومن المستحيل إصلاح ما تمّ كسره إذا لم يعرف أفراد الأسرة بالضرر والأسباب،
يجادل علماء آخرون بأن سلطة هؤلاء المحكمين الوسطاء تقتصر على تقرير كيفية تسوية الخلافات بين الزوجين، ولا تمتد إلى فسخ الزواج، حيث أن الوسطاء لا يتمتعون بسلطة كاملة
جعل الإسلام الطلاق أكثر من مرة؛ حتى يمكن للزوجين من مراجعة نفسيهما والرجوع أن أمكن، وقبل الطلاق يجب على الزوجين مراعاة التفكير بعدم تربية الأطفال قدر الإمكان بعيدين عنهما
يجب على الآباء ألا يستسلموا للتدفق المناقض لمعنى الأسرة الذي يحيط بالأطفال، في الواقع، يجب على الآباء زيادة ومضاعفة جهودهم لحماية الأطفال من هذه الموجة السائدة
كيف تساعد الاستشارة الناس في جعل أسرهم أفضل وأكثر أمانًا وحبًا؟ لفهم هذا، يجب أن تكون العائلة على دراية بأهداف وغايات الإرشاد والإرشاد الأسري والإرشاد الأسري الإسلامي،
وقد أوجب الإسلام على الزوج واجباته تجاه زوجته، والعكس صحيح، ومن هذه الواجبات بعض ما يشترك فيه الزوج والزوجة، من هذه الواجبات معاملة بالإحسان، يجب على الزوج أن يحسن الخلق تجاه زوجته
الدين الإسلامي هو دين يشمل جميع جوانب الحياة، من أهم الجوانب احترام الأبناء تجاه الوالدين، في الإسلام ، على كل طفل واجب تجاه والديه، من أهم المتطلبات الأساسية في الإسلام أن يكون كل طفل مطيعًا لوالديه
الزواج ضرورة طبيعية لكل إنسان، الأسرة هي التي من خلالها يمكن للمرء أن يجد الأمن وراحة البال،الإنسان غير المتزوج يشبه طائرًا بلا عش، الزواج بمثابة مأوى لمن يشعر بالضياع من صعوبة الحياة؛
الإسلام دين يقوم على المساواة والعدل والإنصاف والمحبة والإنسانية، وبالتالي ، فليس من المستغرب أن الإسلام أمر كل من الزوج والزوجة بممارسة مجموعة الحقوق والحرية الخاصة بهما في الزواج
الزواج عقد مقدس عند الله سبحانه وتعالى، وهذا ليس بالأمر السهل دائمًا، يتطلب بعض العمل الشاق من كلا الجانبين، في كثير من الأحيان، أصبح الأزواج في مجتمعاتنا مصدرًا للألم والإحباط، ولكن ماذا لو أصبح الأزواج
أمر الإسلام ببعض القواعد والمبادئ المحددة لربط الأسرة المسلمة، بينهم اختيار الزوج المناسب حسب الشريعة الإسلامية، يكون الزواج من خلال عقد قانوني، لولادة أطفال شرعيين قانونيين
التركيز الرئيسي لوحدة الأسرة المسلمة هو زراعة القيم الإسلامية في الأسرة، إن الأسرة هي التي تبدأ باتفاق الزواج الشرعي، حيث يوافق الرجل والمرأة على البقاء
يعمل النظام الأسرة كشركة تأمين تتحمل كافة المسؤوليات في وقت الشيخوخة والبطالة والمرض، بنظام الأسرة يتم إنقاذ أفراد الأسرة من قلق الغد المزعج، لقد جلب الإسلام للبشرية نظامًا عائليًا يجمع بين السمات الجيدة للنظام الأسري
سن الزواج: هو السن العام، حيث يسمح للزوجين بالزواج الشرعي، يتم تحديد سن الزواج كحق في سن الرشد، ومع ذلك، فإن معظم البلدان تسمح بالزواج في سن معين، سن الزواج الأكثر شيوعًا هو سن الثامنة عشر
إن طاعة الزوج من قبل الزوجة وإتمام حقه مساوي بالجهاد في سبيل الله تعالى، فقد ساوى الإسلام جهاد الرجل في سبيل الله تعالى بنصره أو استشهاده في المعركة، بطاعة الزوجة لزوجها،