أعراض طيف التوحد بعمر سنتين
عندما يبلغ الطفل عمر سنتين، يصبح بإمكان الأهل أو مقدمي الرعاية التعرف على بعض العلامات التي قد تشير إلى وجود طيف التوحد.
عندما يبلغ الطفل عمر سنتين، يصبح بإمكان الأهل أو مقدمي الرعاية التعرف على بعض العلامات التي قد تشير إلى وجود طيف التوحد.
يمثل طيف التوحد مجموعة متنوعة من اضطرابات التطور العصبي التي تؤثر على التفاعل الاجتماعي والاتصال، وتظهر عادة في الطفولة.
تعتبر مهارات التواصل والتفاعل الاجتماعي جزءًا أساسيًا من حياة الأطفال، ولكن بالنسبة للأطفال في طيف التوحد، قد تكون هذه التحديات أكثر تعقيدًا.
العديد من الدراسات العلمية تشير إلى أن طيف التوحد يمتلك جوانب وراثية، حيث يعتبر الوراثة عاملًا مهمًا في تحديد احتمالية ظهور هذا الاضطراب العصبي.
تحدث اضطرابات النطق عند الأطفال من عمر (3_10) سنوات، حيث تكون مشكلات النطق في بعض الكلمات أو تكرار الكلمات وحركات غير ارادية بالأطراف.
هي من الاضطرابات الأقل شبوعاً، حيث تتعلق اضطرابات الصوت بأجهزة الصوت التي ترتبط بجنس وعُمر الطفل والتكوينات الجسمية. ومن خصائص اضطرابات الصوت نوعية الصوت
تصنيفات اضطرابات التواصل متعددة وتشمل اضطرابات النطق، اللغة، الطلاقة، الصوت، والتواصل الاجتماعي. هذه الاضطرابات قد تكون نتيجة لمجموعة من العوامل الوراثية،
التواصل الحركي غير اللفظي: هي الإشارات البصرية التي ترسل من خلال حركات الجسم وتعبيرات الوجه، حيث تُعدّ الحركة غير اللفظية امتداد للصوت.
تختلف قدرات الأطفال في اكتساب المهارات الكلامية واللغوية، حسب عمر الطفل والبيئة التي يعيش فيها. ويوجد مراحل لتطوّر اللغة عند الأطفال.
هي عملية التواصل بين الأفراد؛ من أجل تبادل المعلومات والمفردات والتعبير عن حاجات الأفراد. والتواصل نوعين لفظي أو غير لفظي.
تتضمن عملية تشخيص الأطفال المُضطربين سلوكياً وانفعالياً في الجوانب الأكاديمية والتربوية، حيث يتم جمع المعلومات من خلال الاختبارات التربوية والملاحظات الرسمية وغير الرسمية
إن الهدف من التشخيص توضيح طبيعة المُشكلات التي يتعرَّض لها الطفل والأسرة، ويتم الحصول على المُشكلات من خلال الأخصائي النفسي أو الاجتماعي أو الاختبارات النفسية.
الاضطرابات التي تظهر في الطفولة أو المراهقة: اضطراب التعلم، التوحد، الهذيان، الاضطرابات المعرفية والزهايمر.
التشخيص: هو تقويم مُعمَّق ومُفصَّل يُطبّق على الأطفال الذين تم الاشتباه بوجود مشاكل لديهم أثناء عملية الكشف. والهدف من ذلك تحديد إذا كان لدى الطفل حاجات خاصة أو لا.
هو عملية تمهيدية لعملية الشتخيص، حيث يتم جمع المعلومات من خلال الوالدين والمُعلمين والفريق المُتخصص. وتتم عملية الكشف المُبكّر؛ للوقاية من الإعاقة.
تُعَدّ الأسرة من أهم الأسباب للضطرابات السلوكية والانفعالية، حيث تعتبر العلاقة بين الطفل وأسرته لها تأثير كبير على التطوّر النمائي والعلاقة المُتبادلة بينهم.
لا يوجد اتفاق على أسلوب في التصنيف، حيث يمكن وضع الأفراد المُضطربين في مجموعات تصنيفية مُتجانسة متطابقة لنوع المُشكلات.
هم الأفراد من ذوي الاضطرابات السلوكية والانفعالية الذين لا يمكنهم المحافظة على انفعالاتهم على نحو جيد، حيث يمكن تقديم خدمات للأفراد المضطربين سلوكياً وانفعالياً بدرجات بسيطة.
تعتبر حاسة السمع واحدة من أهم الحواس للتفاعل مع الآخرين أثناء مواقف الحياة المختلفة، تعد حاسة السمع بمثابة الاستقبال المفتوح لكل المثيرات والخبرات الخارجية.
الماء الأبيض: هي ضبابية العدسة البلورية للعين وبالتالي إبصار غير واضح أو معتم، حيث أن أسباب الماء البيضاء تقدم العمر أو العوامل الولادية.
قصر النظر: هو شكل من أشكال ضعف البصر، حيث يرى الشخص المُصاب الأشياء القريبة بوضوح والأشياء البعيدة تكون ضبابية.
تقوم مقاييس الاضطرابات اللغوية على جمع المعلومات عن اضطراب اللغة لدى الفرد، المحتوى اللفظي واستخدام اللغة والطلاقة اللغوية. والهدف من المقاييس التشخيصية
تتكوَّن دراسة الحالة من معلومات حول حالة الطفل ويتم التعبئة من قبل الأخصائي، حيث تحتوي دراسة الحالة على معلومات عامة عن الطفل مثل تاريخ الولادة.
إن الهدف من طرق العلاج هو تدريب الطفل على إصدار الأصوات غير الصحيحة بطريقة مناسبة، حيث تكون البرامج المقدمة للعلاج على شكل جلسات فردية.
أن الأفراد الذين يعانون من مُشكلات في اللغة، يواجهون صعوبة التفكير في الكلمة المناسبة عندما يتكلمون. ويمكن مُعالجة المُشكلة من خلال تقديم التعزيز المُناسب
هي نتائج صوت اللغة وتؤثر اضطرابات الكلام على مُحتوى اللغة والوضع العقلي والاجتماعي والنفسي. وتُعَدّ اللغة والكلام للتراسل ومُشاركة المُعلومات.
في بعض الأحيان يمكن تحديد أسباب اضطرابات التواصل وأحيان أخرى يصعب تحديد حالات اضطرابات التواصل؛ بسبب عدم وضوح الأسباب المؤدية لها.
هو نظام رمزي يستخدم في التواصل اللغوي، حيث تتكوَّن اللغة من المعاني والرموز والإيماءات، كما تتكوَّن رموز اللغة من الرموز المحكية أو المكتوبة.
هي عدم القدرة على التكلّم بسهولة؛ بسبب الإطالة أو التكرار أو التقطيع في نطق حروف الكلمة، حيث يظهر على الطفل المُضطرب في الطلاقة مظاهر انفعالية
يحتاج الأطفال المعاقين بصرياً إلى مدخلات حسية غير المدخلات البصرية؛ لكي يتمكّنوا من اكتساب المهارات.