ألعاب تقوي شخصية الأطفال
عندما يفتقد الطفل الثقة في نفسه تتدمر شخصيته ويصبح حزين ومحبط وعندما يكبر لا يستطيع التعبير عن نفسه
عندما يفتقد الطفل الثقة في نفسه تتدمر شخصيته ويصبح حزين ومحبط وعندما يكبر لا يستطيع التعبير عن نفسه
معظم الأهالي يرغبون بأن يكون لديهم أبناء أذكياء يفخرون بهم أمام الناس، تظهر علامات الذكاء عند الأطفال بالعادة عند ولادتهم، حيث أنّ الذكاء موروث ومكتسب في نفس
الألعاب من أكثر الأشياء التي تساهم بشكل كبير في تنمية كافة المهارات التي يمتلكها الأطفال وبالتالي تنمية الذكاء لديهم، في معظم الأوقات يبحث الأهالي عن الألعاب التي تتناسب مع سن
عند اقتراب موعد الولادة تقوم أغلبية الأمهات بإعداد مستلزمات الأطفال الرضع، وتجهيز كل ما يحتاجه الطفل الرضيع من ثياب، بعض الأمهات بالأخص الأمهات الجُدد.
التصرفات السيئة التي يقوم فيها الأطفال كثيرة ومتنوعة من حيث الأشكال، وهذا يشكل دافع عند الأهالي في مضاعفة العناية في الأطفال وبذل أقصى
في أغلب الأوقات يقوم الأطفال بالعديد من التصرفات الخاطئة، لكي يلفتوا انتباه الأهالي، أو لكي يعبروا الأطفال عن الانفعالات السلبية التي تتمثل بالغضب، من
يشكي معظم الأمهات من ظاهرة تعلق الأطفال بهن بشكل مبالغ فيه، حيث أن الأطفال يشعرون بالتوتر والقلق في حال ابتعاد الأم عنهم، من المهم أن يعرف
إن البكاء المتواصل لدى الأطفال الرضع والاحساس بعدم الراحة هو دليل على وجود تعب لديهم وإصابتهم بأمراض محددة
يتمكن الطفل من الرؤية عند لحظة ولادته، لكن تكون رؤية الطفل حديث الولادة غير واضحة ومشوشة، أيضاً تكون
الطفل لا يقتصر نموه فقط على الناحية الجسدية والعقلية، حيث أن الطفل تنمو معه خلال نموه المهارات التفاعلية
تعتبر اللغة العربية من اللغات المهمة في حياة الأفراد بشكل عام وحياة الطفل بشكل خاص، حيث أنها تعد الوسيلة
الطفل العدواني هو طفل يقوم بسلوكيات مقصودة وغير إيجابية، يكون الهدف من هذه السلوكيات العدوانية الإفصاح عن كافة المشاعر السلبية التي يعيشها الأطفال
عندما يصبح عمر الطفل 4 سنوات، يحدث له كثير من التطورات على الجوانب الجسدية والعاطفية، الطفل في عمر 4 سنوات يعرف طريقة التصرف
عندما يصبح عمر الطفل 10 شهور يكون مُدرك للمشاعر والاحاسيس، يشعر بمحبة الوالدين، تتطور الحواس لديه حيث يصبح الطفل الرضيع لديه القدرة على توظيف الحواس
إن مراحل النمو اللغوي عند الأطفال تختلف من طفل لآخر، لكن في المقابل الأطفال الأسوياء من الناحية العقلية يشتركون في معظم النقاط الأساسية، حيث أنهم يبدؤون بالأسئلة في عمر السنتين
جميع الأهالي يرغبون أن يكون أبنائهم متميزيين في الجانب الدراسي، لذلك من المهم أن يستخدم الأهالي كافة الاستراتيجيات التي تُشجع الأطفال على التعليم، لأهمية هذه الاستراتيجيات
الرضاعة الطبيعية لها عدة فوائد إيجابية تعود على كل من الأم والطفل الرضيع، حيث أن الطفل الذي يرضع من أمه
تجذب الألوان انتباه الأطفال، حيث أن الأطفال في الأشهر الأولى من حياتهم تكون الحياة بالنسبة
في معظم الأوقات يكون عند الأطفال رغبة كبيرة في تعلم كل ما هو جديد، من ضمن هذه الأشياء
مرحلة الطفولة من أهم المراحل التي لها دور كبير في تكوين الصحة النفسية والعاطفية لدى الأطفال، حيث أنه في مرحلة الطفولة يتم إعداد الطفل من الناحية النفسية والعاطفية
يتبع معظم الأهالي العديد من الطرق الخاطئة في تربية الأطفال، من هذه الطرق الخاطئة الصراخ على الأطفال، حيث يعتقد الأهالي أنه بالصراخ يستجيب الأطفال بشكل أسرع، هذا
معظم الأطفال تكون علاقتهم بأهل والدتهم أقوى من علاقتهم بأهل والدهم، حيث تكون طبيعة العلاقة بين الطفل وأهل والدته قائمة على المودة والحنان
طبيعة العلاقة القائمة بين الطفل والوالدين من أهم الأمور التي لها دور كبير في تشكيل شخصية الطفل، لذلك من الضروري أن تكون طبيعة هذه العلاقة قائمة
حاجة الطفل إلى القبول هي من الحاجات النفسية المهمة لنمو شخصية سوية لدى الطفل، حيث أنه عندما يشعر الطفل بالقبول
كثير من الأهالي يعانون من تصرفات الأطفال الخاطئة وفي نفس الوقت يريدون أن يتراجع الأطفال عن القيام بهذه السلوكيات
يمضي الأطفال الرضع وقتهم في النوم، بالرغم من ذلك يكون نومهم غير مستقر، حيث أنهم يستيقظون في أوقات متباينة
تعاني معظم الأمهات من تنويم الطفل العنيد، حيث أن الطفل العنيد لا يرغب في النوم رغبة في اللعب على الهاتف أو مشاهدة أفلام الكرتون أو اللعب على
من الضروري أن يربي الوالدين الأطفال على تقبل الطرف الآخر، مهما كان هذا الطرف الآخر يختلف عن الطفل في العرق والدين والقيم والعادات والتقاليد، مع
يجب على جميع الأهالي أن يقوموا بتربية الأطفال على قيمة احترام الآخرين في عمر مبكر، لأن شخصية الأطفال تتكون منذ طفولتهم، والأطفال الذين يتم
من المتعارف عليه أن شخصية الأطفال تتكون منذ مرحلة الطفولة، لذلك عندما يريد كل من الأب والأم أن يغرس في الأطفال الصفات الإيجابية لا بد من تعليم