علم النفس

مفهوم اللاشعور الجمعي في علم النفس: هو مفهوم وضعه كارل يونغ الذي يحدد نوع من المتجر العقلي أن جميع الناس يملكون مماثل، حيث تمت دراسة

معظم الأحكام في الحياة اليومية ذات طبيعة تقييمية، فقد يرغب الناس في معرفة ما إذا كانت درجة معينة جيدة أم سيئة، وما إذا كان الشخص جديرًا بالثقة، أو مدى جودة أداء

يعتبر علم النفس بشكل علم من العلوم الكبيرة والواسعة والذي يتناول العديد من المواضيع والقضايا، بحيث يمكن للفرد أن يتوسع ويبحر به كيفما يريد، فهناك من الأفراد من يبحث لتناول موضوع معين

الاختبارات الشخصية في علم النفس: هي أداة تستخدم لتقييم شخصية الإنسان، بحيث يشير اختبار الشخصية وتقييمها إلى التقنيات المصممة لقياس الأنماط المميزة للسمات

تعتبر عملية الإدراك عملية نفسية بالغة الصعوبة والتعقيد، وهي عملية ارتباطية، حيث أن مجرد توفر صفات وسمات محددة في الأشياء غير كافي لإدراكها؛ لأنَّها تستلزم تحديد أساس الارتباطات

يحتل مفهوم الإدراك أهمية كبيرة لدى المختصين في المجالات النفسية بشكل عام، والمشاركين بعلم النفس المعرفة بشكل خاص، فهو يمثل العملية الرئيسية التي يتم من خلالها تمثل

يعتمد التباين القوي بين الأفراد في أداء عملية الانتباه على عدد من العوامل، الدستورية والبيئية، التي تحدد المسارات التنموية المختلفة التي يمكن أن يتبعها الانتباه، وبالتالي كما هو الحال

جرت محاولات عديدة من قبل علماء النفس لتصنيف الأنماط المعرفية، حيث اختلفت التصورات والآراء التي قدموها هؤلاء العلماء بشأن تصنيف هذه الأنماط المعرفية، وذلك بالنظر إلى طبيعة الاهتمامات

هناك من يخلط ويجمع بين كل من الأنماط المعرفية والعمليات المعرفية وخاصة من وجهة نظر علماء النفس المعرفيين، بحيث يستعملونها من أجل أن تتم على شكل اعتباطي، للدلالة على نفس

يفهم القادة الأذكياء والحريصين مدى قوة امتلاك أنواع شخصية مختلفة في مكان العمل، يمكن لاختبارات الشخصية مثل (Myers-Briggs و Enneagram) قياس السمات الشخصية المحددة

تعبر الاختبارات النفسية عن تقييمات مكتوبة أو مرئية أو لفظية تجرى لتقييم الأداء المعرفي والعاطفي للأطفال والبالغين أي للجميع، وتعتبر الاختبارات النفسية مقاييس رسمية للأداء العقلي

تشكل الشكاوى المتعلقة بصعوبات التعلم أو اضطرابات الانتباه أو تأخر النمو، أحد الأسباب الأكثر شيوعاً لإحالة الأطفال إلى أطباء أعصاب الأطفال أو علماء النفس أو معالجي النطق واللغة

الدراسات الارتباطية في علم النفس: هي نوع من طرق البحث غير التجريبية التي يقيس فيها الباحث متغيرين ويفهم ويقيم العلاقة الإحصائية بينهما دون أي تأثير من أي متغير خارجي، بحيث

النجاح عكس الفشل وهو يعبر عن حالة تحقيق وإنجاز هدف أو طموحات معينة، وأن يكون الفرد ناجحًا يعني تحقيق الرؤى والأهداف المخططة، علاوة على ذلك، يمكن أن يكون النجاح في

بسبب العديد من المواقف التي باءت في الفشل من أجل تطور وتقدم علم النفس المعرفي، ظهرت العديد من العناصر والأفكار التي تهتم في العمليات المعرفية، وتهتم في دمجها

علم نفس التعلم: هو العلم النظري الذي يغطي مختلف النظريات النفسية التي تتصل مع التعلم على مر التاريخ، بحيث كان هناك العديد من نظريات التعلم النفسي المختلفة، وكان يتخذ البعض

التغيير أمر لا مفر منه كبشر، فنحن ننمو باستمرار طوال حياتنا، من الحمل حتى الموت، ويسعى علماء النفس إلى فهم وشرح كيف ولماذا يتغير الناس طوال الحياة، في حين أن العديد من هذه

من المعلوم أن الشخصية الإنسانية تتمثل في مزيج صعب وغير بسيط يحتوي على الكثير من المركبات والجوانب المختلفة، مثل الخصائص والقيم والأخلاق والدوافع البيئية المتعلمة والطبيعية الموروثة

على الرغم من أن الذكاء هو أحد أكثر المفاهيم التي يتم تناولها وتفسيرها في علم النفس، لا يوجد تعريف موحد لما يشكل الذكاء بالضبط، بحيث اقترح العديد من علماء النفس أن الذكاء هو

غير مسموح استعمال الاختبارات النفسية وتنفيذها وتفسير نتائجها إلا من خلال متخصص نفسي جدير في هذا التخصص من الناحية النظرية والعملية؛ وذلك لأن هذا الشخص المختص هو وحده

من المهم وجود الاختبارات النفسية في الحياة لجميع الأفراد؛ لأن هذه الاختبارات النفسية تقوم بالكشف عن القدرات والمهارات المتنوعة للأفراد والتي تنقسم لتكون مناسية كل منها

كلمة علم النفس مشتقة من الكلمات اليونانية نفسية وشعارات، وكلمة سايكو تعني روح وشعارات تعني علم، ويطلق على علم النفس اسم علم العقل وعلم الروح و علم السلوك، ودرس علم النفس

يعبر مفهوم لفت الانتباه عن القدرة على معالجة معلومات محددة بنشاط في البيئة أثناء ضبط التفاصيل الأخرى، حيث يعتبر مفهوم الانتباه محدود من حيث السعة والمدة، لذلك من المهم أن يكون لدينا طرق لإدارة الموارد الفعالة المتاحة لدينا

القدرة المعرفية هي واحدة من أكثر الموضوعات التي تمت دراستها على نطاق واسع في مجال علم النفس، حيث يشار إليها أحيانًا بالذكاء العام، فهي ضرورية للتكيف البشري والبقاء على قيد الحياة

في العديد من المواقف يحتاج الفرد المهتم بالبحث النفسي أن يقوم بتحليل وتنظيم وترتيب أهم المعلومات المتعلقة بما يقوم به، وهذا يعني الاهتمام بمناهج البحث والكشف عن المعلومات وجمعها بالوسائل المنهجية وخاصة تحليل المحتوى.

يرتبط الجزء الأكبر من قاعدة المعرفة في علم النفس عبر الثقافات باختبار قابلية تطبيق النظريات والمقاييس النفسية، في مثل هذه الدراسات تميل السمات والقضايا المنهجية إلى الاهتمام

يهتم علم النفس عبر الثقافات بالدراسة المنهجية للسلوك الإنساني والخبرة كما يحدث في ثقافات مختلفة، أو يتأثر بالثقافة أو ينتج عنه تغيرات في الثقافات الموجودة، حيث يشمل هذا التعريف الواسع علم النفس المعاصر عبر الثقافات

هناك العديد من طرق البحث المتاحة لعالم النفس، حيث يسمح البعض للباحثين بوصف الظواهر مثل المسوحات والدراسات القائمة على الملاحظة، بينما يسمح البعض الآخر للباحثين بشرح الظواهر مثل التجربة

مفهوم التحيز المعرفي في علم النفس هو مفهوم تم استخدامه لوصف سلوك البشر استجابةً لمحفز غامض يمكن تفسيره على أنه إما سلبي أو إيجابي، ويتم تطبيقه الآن على الأنواع غير البشرية

تشير حالة القياس الاجتماعي في علم النفس الاجتماعي إلى مدى حب الطفل وملاحظته من قبل أقرانه، إنه يعكس تصنيفًا أوسع لقبول الأقران من الصداقات البسيطة، حيث تشمل فئات حالة القياس الاجتماعي الأطفال