أين تعيش الأسماك العمياء
لعل معظم أنواع الثدييات تعيش في البرية إذا ما استثنينا من ذلك بعض أنواع الحيتان، وتعيش بطبيعة الحال الأسماك في المياه سواء أكانت مالحة
لعل معظم أنواع الثدييات تعيش في البرية إذا ما استثنينا من ذلك بعض أنواع الحيتان، وتعيش بطبيعة الحال الأسماك في المياه سواء أكانت مالحة
لا يزال عالم النحل يمددنا بالعديد من السلوكيات التي لا يمكن لأي حيوان آخر أن يصل إلى درجة الكمال التي وصل إليها النحل، فالنمل من الحيوانات الجادة
لعلّنا نتحدّث في كلّ مرّة عن أكثر الحيوانات قوّة مثل الأسود وأكثرها ذكاء مثل القرود والدلافين، ولكننا لم نعتد ان نتحدّث عن أكثر الحيوانات غباء معتقدين أنّ الحمار
على الرغم من العدد الهائل من الحيوانات إلا أنّ كثيراً منها يعتمد على افتراس الآخر، بمعنى أن الحيوان القوي يقتل الحيوان الضعيف لتستمر الحياة بصورتها
تتكاثر الحيوانات إمّا عن طريق الولادة كالثديات أو عن طريق البيوض كالأسماك والطيور والحشرات وعدد كبير من الزواحف، وتختلف الطريقة التي تضع فيها أنثى
لا شكّ أن الحيوانات مهما بلغت ذروة قوتها وبطشها وقدرتها على الركض أو الصيد أو الطيران لا بدّ وأن تصل إلى مرحلة النهاية الحتمية ألا وهي الموت
إنّ الأماكن التي يتواجد فيها مياه صالحة للشرب تعتبر أماكن جيدة للحياة والتعايش من قبل مجموعة كبيرة من الحيوانات، ولعلّ الغذاء والماء هما المصدران الرئيسيان
لا شكّ أننا ندرك جيداً مدى التطوّر الكبير الذي وصلت إليه الحواس لدى بعض الحيوانات، فما نحتاجه نحن كبشر لتسهيل الرؤية لدينا يمكن لصقر
لعلّ أصوات الحيوانات هي الطريقة التي يمكن لنا أن نميّزها عن غيرها دون الحاجة إلى إلى مشاهدتها بصورة مباشرة، ولعلّ الحيوانات تمتاز بأصواتها
في عالم البحار يمكننا أن نشاهد ونقرأ الكثير من المعلومات المدهشة التي لا يصدقها العقل البشري لولا أنها حقيقية، فقد اعتدنا أنّ جميع الحيوانات
مهما كبر حجم الحيوان أو صغر فله العديد من السمات التي تجعل منه حيواناً فريداً عن غيره، ولعلّ القوارض التي لطالما عانى منها الإنسان
في عالم الحيوان هناك العديد من المعلومات المثيرة للعجب والتي لا تزال مدار بخث وتحرٍّ لغاية يومنا هذا، حيث أفنى العديد من علماء سلوك الحيوان
أقدم الإنسان منذ القدم على تربية العديد من الحيوانات والعناية بها بصورة ملفتة، ولعلّ القطط والكلاب من الحيوانات التي اعتنى بها الإنسان وأعطاها عناية خاصة
إذا ما تحدثنا عن النظام والدقذة والتفاني في العمل فإننا نتحدّث عن عالم النحل في الدرجة الأولى والنمل في الدرجة الثانية
يتعايش حيوان الفوسا في موسم التزاوج مع الأنثى التي تنجب عادة ما بين أربعة وسبعة صغار، تستمر عملية الحمل حوالي تسعين يوماً وبعد ذلك تقوم الأنثى برعايتهم وإرضاعهم
إنّ خاصية التزاوج لدى الحيوانات هي من الضرورات الغريزية الطبيعية الموجودة في كلّ صنف ونوع، ولا يمكن أن تستمر الحياة بدورتها الطبيعية التي نراها اليوم
على الرغم من أنّ جميع الحيوانات وجدت ضمن نطاق جسدي نفسي يتلاءم وفقاً لطبيعة المكان الذي تتواجد فيه، ومما لا شكّ فيه أنّ الحيوانات الأليفة
في عالم الحيوان العديد من المعلومات التي لا تزال مدار بحث وتحري، ومن أكثر المعلومات إثارة هو شعور الحيوانات بالحزن الشديد والاكتئاب
لا يمكن اعتبار الحيوانات الأليفة وسيلة للتسلية والمتعة فقط، فقد أثبت علماء سلوك الحيوان أن الحيوانات تملك مزيجاً هائلاً من العواطف الجيّاشة
اعتنى الإنسان منذ القدم بالحيوانات الأليفة وحاول جاهداً أن يستقطب أكبر عدد منها إما لخدمته أو للتسلية والمتعة والاستمتاع بجمالها وسلوكها
لكلّ حيوان نقاط قوة وضعف يمكننا أن نتعرّف عليه من خلالها، فمن المعروف أنّ الحيوانات العاشبة مثل الغزلان والماعز والفيلة والخراف
في كلّ يوم يقوم علماء سلوك الحيوان بالكشف عن مسلكيات مثيرة للدهشة تتبعها الحيوانات، فمن المتعارف عليه أنّ القرود والكلاب
من الطبيعي أنّ العديد من الحيوانات وخاصة تلك التي تتعايش في المناطق الباردة جداً أن تقلّ تحركاتها وتلجأ إلى مأوى يحميها من برودة الطقس القاتلة
لقد اعتاد علماء سلوك الحيوان الاهتمام الكبير بالحيوانات التي تعيش في المناطق البرية وخاصة تلك المتواجدة في القارة الأفريقية
تعتبر الطيور من الحيوانات التي لا تمتاز بالقوّة الكافية التي تشفع لها للنجاة من الحيوانات المفترسة بصورة جيدة، ولعلّ النعام على الرغم من أنّه أكبر الطيور
سمكة السهم أو سمكة نابلة من الأسماك التي تعيش في الأنهار ذات المياه العذبة، كما وتعيش في المحيطات ذات المياه المالحة
إنّ كل عضو من أعضاء جسد الحيوانات يعتبر ذو أهمية كبيرة، بدءاً من الأقدام ونهاية بالذيل والرأس، وتعتبر القوارض من أكثر الحيوانات التي يمكن لها التعايش
تمتاز المفترسات مثل الأسود والنمور والدببة بأسنان حادة ومخالب طويلة تساعدها على الصيد، وتمتاز الطيور الجارحة مثل الصقور والنسور بمخالب قوية
هناك العديد من الحركات والسلوكيات التي تقوم بها الحيوانات لسهولة تواصلها مع بعضها البعض، فما نعتبره نحن كبشر لغة خاصة بنا تساعدنا على التواصل
من الطبيعي أنّ لكلّ حيوان فسيولوجيا نفسية وتركيبة جسدية تختلف عن الحيوان الآخر، ولا يمكن أن تمتاز الطيور بسلوكيات تشبه تلك التي تمتاز بها الثديات