علم سلوك الحيوان

إنّ حصول الحيوانات على طعامها يشكّل تهديداً كبيراً لحياة بعضها، فالحيوانات تقوم بأي شيء في سبيل الحصول على الطعام وخاصة المفترسة منها

تمتاز الزرافة بنظر قوي للغاية يساعدها في كشف السهول والمناطق التي جولها معتمدة على طولها الكبير الذي قد يزيد على الستة أمتار، وبالتالي فالزرافة

النوم من الحاجات الأساسية التي استطاع علماء سلوك الحيوان أن يكشفوا العديد من تفاصيلها لدى الحيوانات، حيث استطاعوا أن يفصلوا الحيوانات

تبقى الأسئلة ما بين أكثر وأقل هي الأكثر شيوعاً لمعرفة غرائب السلوكيات في عالم الحيوان، فكثيراً ما نسمع أنّ الحيوان هو الأكثر قوّة وأنّ الحوت الأزرق

تمتاز الحيوانات بالعديد من الأصوات التي تميّزها عن بعضها البعض، فالأسود تمتاز بصوت الزئير والذئاب بالعواء والكلاب بالنباح والطيور بالتغريد

النوم من الاحتياجات الرئيسية التي لطالما كانت سمة رئيسية من سمات العديد من الحيوانات وحتى تلك الأكثر خطورة مثل الأسود

العديد من الحيوانات تظهر على عيونها الدموع ولكن ليس بالضرورة أن تكون هذه الدموع نتيجة الشعور بالحزن، ولكن على اعتبار أنّ القطط واحدة

هناك العديد من أنواع وأشكال وأحجام الأسماك التي تعيش في البحار والمحيطات والأنهار، ولكلّ نوع من أنواع الأسماك مجموعة من السمات التي تجعل

يعتبر حيوان بيكا إيلي واحداً من الثدييات صغيرة الحجم التي تتعايش في الجبال الباردة، وهو حيوان جميل الشكل يشبه الأرنب في بعض خصائصه

لا يزال البحث عن معلومات أكثر حول الكيفية التي تتعايش فيها الحيوانات مدار بحث لدى علماء سلوك الحيوان، ولعلّ قدرة بعض الحيوانات على النوم لفترات طويلة

إنّ لكلّ نوع من أنواع الحيوانات عمر افتراضي يعيش وفقاً له وصولاً إلى مرحلة الشيخوخة ومن ثمّ الموت، وقد يطول هذا العمر قليلاً

من المؤكد أنه لا يمكن للماعز مثلاً أن تعيش داخل المياه لفترة تزيد على دقائق معدودة، والأمر ينطبق على الأسماك التي لا يمكنها ان تعيش خارج المياه

كثيراً ما نسمع أنّ واحداً من الحيوانات قد تعرّض للموت نتيجة تعرضه للسقوط من مكان مرتفع أو بسبب تعرضه لمرض نادر لم يتوفر له علاج فعّال لغاية الأن

لا يوجد حيوان في العالم لا يموت فجميع الحيوانات تعيش إلى فترة طويلة كانت أم قصيرة وبعدها يكون مصيرها الموت المحتم

اعتدنا أن نرى في عالم الحيوان حيوانات تتغذى على اللحوم من خلال افتراس الحيوانات الأخرى كالضباع والتماسيح والنمور

تبقى معظم الحيوانات في حالة وعي تام ما دامت مستيقظة حيث يمكن لها سماع ما يدور حولها ورؤية الأشياء وإدراك المخاطر من خلال الشمّ والحس والسمع والبصر

هناك عدة أنواع مختلفة من القطط العدوانية التي قد تظهر على القطط، وهي ليست حصرية بشكل متبادل، لكن من المهم طلب المساعدة المهنية عند ملاحظة أي علامات عدائية؛ حيث أنّ العدوانية هي واحدة من أكثر المشاكل السلوكية للقطط التي تم الإبلاغ عنها

إذا ما تحدثنا عن النشاط والحيوية والنظام فإننا عادة ما نتحدّث عن النمل، فالنمل من الحشرات التي تنتمي إلى فصيلة الحشرات ذات السلوكيات الغريبة

تحدث عملية التزاوج لجميع الحيوانات البرية والبحرية منها والطيور، ولكلّ نوع من أنواع الحيوانات مجموعة من الطقوس الخاصة بها والتي تساعد على التوافق

استغل الإنسان منذ القدم عدداً كبيراً من الحيوانات قام بتوظيفها لخدمته ورعايته بصورة مذهلة، ولعلّ الحيوانات التي تم الاستفادة من خدماتها هي حيوانات ذكية

تشكّل العناكب جزءاً هاماً من المنظومة الحيوانية فهي موجودة في كلّ مكان، وتعتبر العناكب من الحشرات التي تتنوّع في سلوكها وطريقة تعايشها

لطالما كان الجمل من الحيوانات الثدية كبيرة الحجم التي امتازت بعدة سلوكيات جعلت منها حيوانات فريدة، فهي حيوانات تمتلك القدرة على تحمّل مشاق السفر وقطع مئات الكيلو مترات داخل الصحراء

مهما كانت أنواع الحيوانات نهارية أم ليلية فهي مضطرة إلى الخروج إما بصورة مباشرة أمام الملأ كما تفعل الحيوانات الرئيسية كالنمور والضباع والفيلة والزرافات

لقد اعتدنا أن نتحدّث عن الأفاعي السامة لدى حديثنا عن اللدغات القاتلة، وبعد ذلك ظهر لدينا العديد من أنواع الحشرات السامة التي ساهمت وبصورة كبيرة

تختلف الطريقة التي تتعايش فيها الحيوانات وتنمو منذ الصغر من حيوان لآخر، ولعلّ معظم الحيوانات تمرّ في العديد من مراحل النمو التي تساعدها على النضوج

إذا ما تحدثنا عن أكثر الحيوانات البرية قوة وهيبة وقدرة على الصيد سنجد أنفسنا نتحدث عن الأسد، فهو الحيوان الأكثر ضخامة من بين جميع الحيوانات البرية المفترسة

تمتلك معظم الحيوانات تقريباً عاطفة الأبوة والأمومة، حيث تحافظ الأم قدر المستطاع على صغارها وتحميهم من خطر التعرض للافتراس أو الضياع أو الموت

إذا تحدثنا عن الحيوان الأكثر انتشاراً في العالم والأكثر حضوراً وتنظيماً وقدرة على التعايش وفقاً لطبيعة المكان الذي تتعايش فيه سنجد أنفسنا نتحدّث عن النمل

يعتقد البعض أن الحيوانات المفترسة مثل النمور والأسود والتماسيح والأفاعي هي الحيوانات الأكثر خطراً على حياة الأنسان وعلى حياة الحيوانات الأخرى

من المتعارف لدينا أن عملية التثاؤب تشير إلى عدد من الدلالات العملية منها أو السلوكية والتي تشير إلى الشعور بالنعاس أو الشعور بالتعب أو بنقص عام في الأكسجين