تجمعات الأحجار النيزكية
إن الأحجار النيزكية والأحجار النيزكية المجهرية تتساقط بشكل عشوائي على كل أنحاء الأرض، لكن عدد حالات السقوط السنوية تكون محدودة
إن الأحجار النيزكية والأحجار النيزكية المجهرية تتساقط بشكل عشوائي على كل أنحاء الأرض، لكن عدد حالات السقوط السنوية تكون محدودة
إن الأجسام التي تعرف باسم الشهب المتفجرة (هي الأسام الأكبر حجماً) لا تقوم بفقد سرعتها الكونية، أي أنها تبلغ سطح الكرة الأرضية بسرعات هائلة
يتم تسمية الأحجار النيزكية التي لم تعبر الغلاف الجوي باسم النيازك، أما إذا حدث عبور للغلاف الجوي من النيازك هنا يتم تسميتها باسم الشهاب
استناداً إلى قبول فكرة سقوط النيازك من خارج الأرض، واكب القرن التاسع عشر تطور في الدراسات المنهجية للحجارة النيزكية
إن سقوط نيزك (ليغل) Aigle في السادس والعشرين من إبريل وفي عام 1803 قد غيّر كل شيء، ففي ذلك اليوم كانت السماء هادئة جداً وتخلو من الغيوم
ن التحليل الديناميكي يهتم بدراسة وفهم مصادر أو أسباب القوى المسؤولة عن تشكيل الطيات الصخرية، والتي من الممكن تقسيمها إلى مصادر تكتونية ومصادر غير تكتونية
يعرف التحليل المنشأي أنه أحد فرعي التحليل التركيبي، ويشمل التحليل المنشأي على نوعين من التحليل هما التحليل الديناميكي والتحليل النيماتي
إن التصنيف الهندسي للطيات الصخرية يقوم بالاعتماد على العناصر الهندسية في الطيات الصخرية، يوجد الكثير من التصانيف الهندسية للطيات
يعرف التحليل الهندسي بأنه فرع من فرعي التحليل التركيبي، ويقوم هذا التحليل بالاهتمام في دراسة الخصائص والصفات الهندسية للتراكيب الأرضية الثانوية
تعرف الجيولوجيا التركيبية بأنها فرع من فروع علم الأرض وتملك على فروع متعددة، تقوم الجيولوجيا التركيبية بالاهتمام في دراسة التراكيب الأرضية الثانوية
خلال نهاية القرن الثامن عشر تم وضع فرضية تشلادني الجريئة وكانت في عام 1794ن حيث قام عالم من وتنبريغ (ألمانيا)
خلال العصور الوسطى وخاصة في اليابان أثناء التاسع عشر من شهر مايو عام 861 ميلادي، سقط حجر نيزكي في القرب من قرية نوغاتا شي في جزيرة كيوشو
لجأ الفلكييون إلى تصنيف النيازك تصنيفاً مبسطاً، فكان لا بد من ترتيبها وفق نظام تصنيف منطقي كما هو الحال في كل العلوم الطبيعية
إن الاصطدام قد امتلك دور كبير في تاريخ تشكيل المنظومة الشمسية، وهو ما قام العلماء الفلكيين بمنحه اسم البلياردو الكونية
تكمن أهمية المعادن الأرضية بانها تعد المصدر الأساسي لعناصر معدنية مهمة جداً في حياة الإنسان، فهي تعد خامات معدنية
إن طرق نشأة وتكوين المعادن والبلورات المعدنية في الطبيعة تعود إلى أربعة أصول، وأول الأصول هو تجمد الصهير (الماجما) أو اللافا
تتشكل المعادن في الطبيعة وخاصة في القشرة الأرضية من خلال ثلاثة طرق، وأول هذه الطرق هي: طريقة التبلور من الصهارة
من أهم المكونات للشكل الخارجي للبلورة هي الأوجة البلورية بالإضافة إلى الأحرف البلورية والزوايا بين الوجهين، إن المواد المتبلورة تشكل ما يعرف بالبلورات
من خلال دراسة الخواص البلورية للمعادن تم التعرف على أهم الخواص التي تساعد من خلالها التعرف على المعدن، حيث أن هذه الخواص وحدها تكون كافية من أجل تمييز معدن عن غيره من المعادن
قام الإنسان منذ القدم بالاعتماد بشكل تام على المعادن في صناعة أسلحته وأساليب راحته بالإضافة إلى صناعة زينته فكان يبحث عن الحديد
يتم تشكيل المعادن بالدرفلة خلال كلتا الحالتين الساخنة والباردة على حد سواء، ومن الأمثلة المعروفة على منتجات الدرفلة مقاطع البناء بأنواعها المختلفة
إن عمليات تشكيل المعادن تحتوي على خصائص عامة أهمها الاستفادة من قابلية المعدن على الجريان بشكل لدن في الحالة الصلبة
من أهم مبادئ عمليات تشكيل المعادن هي تصنيع منتجات الفولاذ، يعد الفولاذ عمود الصناعة والحضارة الحالية، لذلك إن معرفة آلية تصنيع الفولاذ وتجهيزه ليصبح مهيئاً لعمليات التشكيل المعدني النهائية
قال الجيولوجيين أن المرجان هو عبارة عن تكوينات كلسية تكونت في البحر منذ ملايين السنين من قبل الحيوانت الصغيرة جداً (أحافير)
يعتبر الألماس من الأحجار الكريمة أي من المعادن الأرضية التي تدرج طبقاً للوزن والشفافية واللون وأسلوب القطع أيضاً
إن الاجهاد الصخري يعرف على أنه القوة المؤثرة على وحدة المساحة الصخرية، وحدة قياس الإجهاد هي وحدات القوة على وحدات المساحة مثل نيوتن لكل متر مربع (باسكال)
إن مستويات الضعف التي توجد في الطبقات الصخرية تلك التي تفقد عندها الصخرة قابليتها على التماسك تسمى الكسور أو التكسرات
في العادة يتم إيجاد الطيات مع الفوالق الصخرية خلال مكشف صخري واحد، حيث أن وجود هذين التركيبين معاُ أمر مهم جداً
تعرف الفوالق (أو الصدوع) بأنها كسور قصية تتم على امتداد مستوياتها بحركة نسبية، ومن الممكن أن تكون بامتدادات مجهرية أو أن تكون ممتدة لعشرات أو مئات الكيلو مترات
تعتبر الأحجار النيزكية الكوندريتية الكربونية وخاصة الأحجار النيزكية من نوع (CI1، CM2)، هي الأغنى في المادة العضوية التي تكون قابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان