بنية وتركيب القشرة الأرضية والمعطف العلوي
حتى عام 1960 لم تكن معلومتنا المباشرة عن القشرة الأرضية والمعطف العلوي تتجاوز العشرة كيلو مترات الأولى من العمق
حتى عام 1960 لم تكن معلومتنا المباشرة عن القشرة الأرضية والمعطف العلوي تتجاوز العشرة كيلو مترات الأولى من العمق
كانت الجيولوجيا تعالج مواضيع وصفية أو تاريخية إلى أن طقت عليها علوم الفيزياء والكيمياء التي تشغل معاً الوجه الأمامي من رباعي الوجوه
يعرف علم التتابع الأحفوري بأنه ترتيب منتظم ومتتابع لمجموعات حفرية مختلفة وواضحة في السجل الجيولوجي
قام الجيولوجيين بتقسيم عصر الترياسي خلال حقب الحياة المتوسطة وتم تسمية صخور هذه الفترة بصخور بونتر وصخور الماشلكالك وصخور كوبر أيضاً
ظهر أفراج الجماعيات منذ الزمن الأوردفيشي في هيئة مستعمرات وعرف منها مئات الأنواع في صخوره، وبالرغم من وجودها في المسرجيات إلا أنها تختلف
خلال الزمن البيرمي كان المناخ يختلف من مكان إلى آخر، فقد غطت الثلوج جنوب الكرة الأرضية بينما كان يسود الجفاف امريكا الشمالية واوروبا
بدأ النظام البيرمي بتقدم البحر على صخور نراسكا كانزاس غرب أكلاهوما (التي تقع غرب ووسط تكساس في نيو مكسيكيو)
أطلق اسم ما قبل الكامبري على مجموعة الصخور المختلفة، تلك التي كانت أقدم من صخور الكامبري أي التي لم يوجد بها حفريات أو آثار لكائنات قديمة
قد تم اشتقات اسم كامبري بواسطة العالم سيدجويك sedgwiek عام 1835 من اسم كامبرا في ويلز، ولم يكن في ذلك الوقت معرفة الحد الأعلى لهذا النظام أمراً سهلاً
وبعد تقسيم الزمن الاستراتغرافي إلى نظم حاول العلماء عمل تقسيمات أصغر فأصغر لتساعد كثيراً في دراسات التتابع الصخري للقشرة الأرضية
إن الرواسب الجيولوجية البحرية كبيرة وتشمل على أقسام كثيرة ومنتشرة في القشرة الأرضية، فتشمل هذه الرواسب على الصخور التي تتكون في المناطق الضحلة
تعتبر الرواسب القارية ذات انتشار واسع في الطبقات الصخرية؛ لأنها تتضمن على أنواع عديدة من الرواسب وفي أماكن مختلفة
عندما كانت بعض أجزاء من سطح الأرض تتعرض لعمليات الرفع في فترات من الزمن ثم تهبط وتغطيها البحار في أوقات أخرى
لا يوجد شيء ثابت في الطبيعة فكل ما هنا وهناك صغير أو كبير لا بد أن يتغير بمرور الزمن، والتغيير السريع الذي يمكننا استدراكه
لا شك أن تغير المناخ على الأرض خلال تاريخها الطويل يمكن أن يساهم مساهمة عظيمة في تقسيم الزمن الجيولوجي
ن الخارطة السحنية تبين الاختلاف السطحي في مظاهر معينة في الوحدة الطبقية الصخرية، كما أن المظاهر للوحدة في أي نقطة هو ملاحظة أي مميزة صخرية أو بيولوجية في تلك النقطة
تستعمل خرائط السمك لدراسة الانخفاض في وقت الترسيب بالإضافة إلى النمو التركيبي الموضعي أثناء الترسيب
إن لخرائط السماكة الطبقية أفضلية على المقاطع الطبقية، فإنها تقوم بتوضيح التأثيرات خلال المسافات عن طريق رسم عدة خرائط وأخذ عدة مستويات مختلفة بالتتابع
ن الخرائط التركيبية الكنتورية تبين الشكل الهندسي لسطح صخري، كما أن الخطوط الكنتورية تمر بنقاط على ارتفاع واحد فوق أو تحت مستوى معين
إن المضاهاة الطبقية تعني توضيح المساواة بين الوحدات الصخرية الطبقية، لقد كانت فكرة المساواة (هي التساوي في العمر الجيولوجي)
إن معظم أسطح عدم التوافق الطبقي تمثل مناطق تعرية، وهذه المناطق عادة تكون مسطحة وتمثل مرحلة متقدمة من تأثير عوامل التعرية
قام الجيولوجيين بتقسم الكائنات الحية التي تعيش في البيئات البحرية إلى كائنات حية قعرية وكائنات حية بلاجية (سابحات، طافيات)
تعرف البيئات الجيولوجة المختلطة بأنها بيئات انتقالية لأنها تمثل حالة الانتقال من البيئات القارية إلى البيئات البحرية
إن الكائنات الحية النباتية أو الحيوانية تحتل مساحات شاسعة من السطح اليابس لكوكبنا الأرضي، كما أنها تتواجد في الأجسام والمسطحات المائية مثل الأنهار
إن عمليات استكشاف النفط من الأعماق السحيقة على اليابسة أو في البحار طورت أساليب جيدة ومعتمدة لاستخلاص معلومات عن تلك الطبقات التي لا نراها في العين المجردة
الفترة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية وما صاحبها من تقدم علمي وتقني هائل في مختلف العلوم التي تملك علاقة بعلوم الأرض لا سيما علم الطبقات الصخري
يعرف علم الطبقات الصخرية بأنه فرع من العلوم الجيولوجية يبحث ويتعامل مع حقائق دراسة وتفسير الصخور المتطبقة والصخور الرسوبية
في القرن العشرن أثبت علماء الجيولوجيا بأن الأرض تتحرك وتغير مواقعها أثناء تاريخها الجيولوجي، وأثبتوا أن بحار اليوم ليست نفسها بحار الأحقاب السحيقة
إن ملوحة مياه البحار والمحيطات جذبت انتباه علماء العرب والمسلمين وأثارت اهتمامهم، وقد حاولوا العلماء منذ قرون كثيرة في توضيح ظاهرة ملوحة البحار والمحيطات
يعتبر علم جيولوجية المياه فرع من فروع علم الأرض التي تم استحداثها وفهمها، وهذا العلم يبحث في دراسة المياه بأنواعها المختلفة