مفهوم الإدارة المحلية والحكم المحلي والفرق بينهما
في الدولة الموحدة والدولة الفيدرالية، تكون العلاقة بين الحكومة المركزية والمحليات واضحة من حيث اللامركزية من خلال الدستور أو من خلال التشريع والتمكين القانوني
في الدولة الموحدة والدولة الفيدرالية، تكون العلاقة بين الحكومة المركزية والمحليات واضحة من حيث اللامركزية من خلال الدستور أو من خلال التشريع والتمكين القانوني
يقوم نظام وقف تنفيذ القرار الإداري على عدة أسباب، وفي مقدمتها تعسف السلطة التنفيذية عندما تتخذ قراراتها أحياناً بحجة حماية المصلحة العامة وأما بالنسبة للقضاء الإداري
حدد قانون الإداري موظفي الدولة والقطاع العام في المادة 1 كل من وزير: هو الوزير المختص ويعد رئيس جهة غير تابعة لوزارة في هذا القانون وزيراً. ثم في الفقرة (الثانية) من القانون نفسه
تعريف السلوك الجرمي الإداري لا تحدد القوانين والتشريعات القانونية بوضوح المخالفات التأديبية الإدارية، وتقترح بعض التشريعات تبني مفهوم المخالفات التأديبية الإدارية
يوجد قسمان للتقاضي الإداري أحدهما التقسيم التقليدي والآخر التقسيم الفعلي وسنشرحهما على النحو التالي: التقسيم التقليدي وفقًا لهذا التقسيم، تنقسم القضايا الإدارية إلى قضايا إلغاء
ميّز الفقهاء الإداريين الفرق بين التقاضي الإداري والأفعال القانونية المماثلة نناقش في هذا القسم الفرق بين التقاضي الإداري والأفعال القانونية المماثلة المختلفة،
يعتبر انقطاع التاريخ حالة تمديد وبالتالي فهو متسق مع التعليق بسبب القوة القاهرة ولكنه يختلف عن التعليق من حيث التأثير على تاريخ إيداع الدعوى. ويؤدي انقطاع الموعد إلى تجاهل
يعتبر العقد الإداري إحدى الوسائل التي تستخدمها الإدارة لتنفيذ التزامها الأساسي لتحقيق الصالح العام ولا يُسمى كل عقد تبرمه الإدارة مع أشخاص طبيعيين أو معنويين "عقدًا إداريًا".
تناول مجلس الدولة السورية لعام 1959 في مادته (10) مسألة الفصل في المنازعات المتعلقة بعقود الإدارة، بالإشارة إلى (الفصل في المنازعات المتعلقة بعقود الالتزام أو الأشغال العامة أو التوريد).
يتطلب مبدأ فصل السلطات، كما أكده الفقيه الفرنسي مونتسكيو، الفصل بين السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية مع التعاون المتبادل والسيطرة بين كل من هذه السلطات في العقد الإداري
من الطبيعي أن تحظى بعض النظريات بمكانة بارزة، بدعم شبه إجماعي من الفقه الإداري، بسبب المكانة الكبيرة التي يحتلها الخبراء ومنهم دوجي في الفقه الإداري والرغبة المُلحة لدى
بعض خبراء القانون الإداري يرون أنه من المطلوب في البداية أن تنشئ الدولة مرفقًا عامًا تحكمه لاحقًا قواعد القانون العام لتسيير نشاطها، ولكن هذا المفهوم لم يقاوم التطور
تدبير التفويض هو عقد يعهد بموجبه شخص اعتباري خاضع للقانون العام أو الخاص (يسمى المفوض) بترتيب مرفق إداري عام يكون مسؤولاً عنه لفترة زمنية محددة إلى شخص اعتباري
الاستئناف أو الطعن ضد أي قرار إداري يكون من قبل فرد أو جهة معنوية كمؤسسة أو شركة ما، حيث يرفعها أحد الأطراف إلى المحكمة المختصة ويطلب إلغاء القرار الإداري النهائي
يحتل الإشراف القضائي على اتخاذ القرارات التجارية المرتبة الأولى في أنشطته المباشرة للحفاظ على مبدأ الشرعية، وبالتالي فإن هذا الإشراف له آثار عملية وملموسة تؤدي إلى إلغاء القرارات الإدارية
يجب أن تكون القرارات الإدارية سليمه وصحيحه لكي تُطبق على الواقع لكن بعض القرارات الإدارية التي تصدرها هيئة أو مؤسسة أو شركة إدارية ممكن أن يظهر لها عيب أو عدة عيوب ومن هذه العيوب ما يلي:
المحكمة القضائية الإدارية جزء من الهيئة القضائية لمجلس الدولة. للمحاكم الإدارية صلاحية النظر في الأمور المنصوص عليها في المادة 10 من قانون مجلس الدولة، باستثناء المحاكم الإدارية
يحتل القضاء مكانة مهمة في القانون الإداري وذلك بفضل ظهوره وتطوره في هذا القانون ومن سمات القانون الإداري أنه ليس فقط العدالة المدنية أو العدالة التطبيقية
يمتاز التظلم الإداري بمجموعة من الشروط لكي يكون الاستئناف الإداري نافذ المفعول قانوناً فيجب استيفاء هذه الشروط القانونية وفيما يلي تبيان هذه الشروط:
لا يزال القضاء أو العدالة الإدارية تتمتع بالخصوصية التي لا نملكها في أي مؤسسة قضائية أخرى. وعليه يتمبز القضاء الغداري عن غيره بهذه الإختصاصات وتتجلى هذه الخصوصية في الجوانب التالية:
القضاء الإداري: مجموعة من الإجراءات والأوامر والقرارات التي تنفذها السلطة المختصة للمحافظة على النظام الإداري العام للدولة ومؤشراتها الثلاثة هي السلامة والصحة والطمأنينة
قام عدد من الفقهاء الإداريين بالتفريق بين نوعين من الضبط الإداري، حيث قسمه الى ضبط إداري عام وضبط إداري خاص. وفيما يلي شرح مبسط حول الفرق بين الضبط الإداري العام والضبط الإداري الخاص.
ترسي المادة 25 من النظام الأساسي للدولة أسس العدالة وترسي التقاضي حقًا مصونًا ومكفولًا للجميع، ثم تنص المادة 67 على إنشاء مؤسسات قضائية لها صلاحية النظر في المنازعات الإدارية
المنفعة العامة من أهم الموضوعات في القانون الإداري وهو نشاط تبذل الجهات الإدارية قصارى جهدها لتحقيق المصلحة العامة للمواطنين. وتقوم المرافق العامة على مبادئ
منطقة الرقابة الإدارية مجال الرقابة الإدارية واسع يتجلى بأشكال مختلفة ويؤثر على الإدارات المختلفة ولا غنى عنه للأفراد. هناك ضوابط تتعلق بالسلامة الصناعية وحماية المنشآت الصناعية
يمكن تعريف الرقابة الإدارية من وجهات نظر مختلفة. ومع ذلك، فإن الفقه يهتم إلى حد كبير بمعيارين محددين وهما المعيار الأساسي والمعيار الموضوعي. وفقًا للمعيار الأساسي
تجدر الإشارة إلى أن الطرق المختلفة التي يتم من خلالها إدارة المرافق وإدارتها تظهر اتساع نطاق الخدمات العامة. وإذا اقتصرت أنشطة الدولة، كما في السابق، على الجوانب الأمنية والقضائية والدفاعية
يوجد لجميع القرارات الإدارية الغير قانونية مبادئ رئيسية لا غنى عن واحد من هذه المبادئ من أجل التعويض، فيما يلي مجموعة من هذه المبادئ وهي على الشكل التالي:
هناك أربعة عوامل للإفراج عن المسؤولية الإدارية وفقدان حق الرجوع أو حالات الإعفاء من المسؤولية الإدارية وهما كما يلي: القوة القاهرة والحادث المفاجئ، وخطأ الضحية وأيضا خطأ الآخرين.