معركة تريمبولا
معركة تريمبولا، المعروفة أكثر باسم الدفاع عن تريمبولا وقعت بين(20)سبتمبر- (11) أكتوبر(1675)، خلال الحرب البولنديّة العثمانيّة (1672-1676).
معركة تريمبولا، المعروفة أكثر باسم الدفاع عن تريمبولا وقعت بين(20)سبتمبر- (11) أكتوبر(1675)، خلال الحرب البولنديّة العثمانيّة (1672-1676).
أظهرت الحرب ضعف واضطراب الكومنولث المتزايدين، الذين بدأوا في النصف الثاني من القرن السابع عشر في انحدارها التدريجي الذي سيبلغ ذروته بعد ذلك بقرون مع أقسام بولندا.
كانت معركة قارس انتصارًا روسيًا حاسمًا على الإمبراطوريّة العثمانيّة وهي واحدن من حروب الحرب الروسيّة التركيّة(1877–1878).
كانت الحرب التركيّة الطويلة أو حرب الثلاثة عشر عامًا، بين ملكيّة هابسبورغ والإمبراطوريّة العثمانيّة، وكان سبب المعركة النزاعات على والاشيا وترانسيلفانيا ومولدافيا، وقعت أحداث المعركة من عام (1593) إلى عام (1606)
كانت حرب البندقيّة العثمانيّة الثالثة (1537-1540) واحدة من حروب البندقيّة العثمانيّة التي وقعت خلال القرن السادس عشر، نشأت الحرب من التحالف الفرنسي العثماني
معاهدة سان ستيفانو، عُقدت في ((3) مارس (1878)، وهي تسوية سلميّة فرضتها روسيا على الحكومة العثمانيّة في نهاية الحرب الروسيّة التركيّة (1877-1878).
معاهدة أدريانوبل لعام (1829) اختتمت الحرب الروسيّة التركيّة (1828-1829)، تمّ التوقيع عليها في (2) سبتمبر (14)،(1829) في أدرنة (الآن أدرنة ، تركيا) في عهد السلطان محمود الثاني.
في 3 مارس(1918)، في مدينة بريست ليتوفسك، الواقعة في روسيا البيضاء الحديثة بالقرب من الحدود البولنديّة.
وقعت معركة وادي اللبن، وتعرف أيضًا معركة بإسم وادي لبنان، في مارس - أبريل من عام (1558) بين المغرب والقوات العثمانيّة في الصدر الأعظم عهد حسن باشا.
تمّ توقيع معاهدة أثينا بين الإمبراطوريّة العثمانيّة ومملكة اليونان، في(14) نوفمبر (1913)، بموجب هذه المعاهدة انتهت التوترات بين الدولتين
وقعت معركة الامانة بين اليونانيين والإمبراطوريّة العثمانيّة خلال حرب الاستقلال اليونانيّة في (22)أبريل(1821).
وقع الاشتباك بين القوتين العثمانيّة والرومانيّة على الجانب الغربي من نهر الدانوب، مقابل منفذ تيسا، انتشر الجيشان بالقرب من زيمون، لكن الجيش العثماني المتفوق من خلال العدد والعتاد لم يهاجم في البداية لمدة يومين.
على الرغم من أن الكثيرين في أوروبا، وخاصة الكروات والنبلاء الهنغاريّين، توقعوا أن يحرر هابسبورغ النمساوي المجر نهائيًا إلى الأبد، فقد تخلى ليوبولد عن الحملة.
بدأت المعركة مع إعارة المولدافيين الإنتباه للقوات العثمانيّة الرئيسيّة في غابة اشتعلت فيها النيران، مما تسبب في بعض الخسائر للجيش العثماني المهاجم في الغابة.
تشاور السلطان العثماني محمد الثاني مع قادته، وبعد ذلك أمر السلطان محمد قائده سليمان باشا بإنهاء حصار شكودر الذي كانت تسيطر عليها البندقية (الآن في ألبانيا)، لتجميع قواته في صوفيا، ومن هناك للتقدم بقوات إضافية نحو مولدافيا.
معركة فاسلوي(يشار إليها أيضًا باسم معركة بودول أونالت أو معركة راكوفا) تم خوضها في 10 يناير(1475)، بين ستيفن الثالث من مولدافيا والحاكم العثماني لروميليا، هادم سليمان باشا.
كانت بعثة تبوك، والمعروفة أيضًا باسم بعثة أسرا، رحلة عسكرية بدأهاسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في أكتوبر (630)م (9 هـ) قاد محمد قوة تصل إلى (30.000) رجلًا شمالًا إلى تبوك، بالقرب من خليج العقبة، في شمال غرب المملكة العربية السعودية الحاليّة.
معركة حنين (بالعربية: غَـزوة حُـنـيـن ، غزوات حنين) خاضها النبي الإسلامي محمد وأتباعه ضد قبيلة هوازن البدوية وجارتها قبيلة ثقيف، في عام (630) م (13/ شوال / 8 للهجرة)
التقى سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام بابن أبي الحقيق والكاتبة والطيح من أجل مناقشة شروط الاستسلام كجزء من الاتفاقيّة، كان على يهود خيبر إخلاء المنطقة، وتسليم ثرواتهم ومقابل ذلك سيوقف المسلمون الحرب ولا يؤذون أي من اليهود.
وصل رجال قبيلة بني خزاعة إلى سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام خلال أربعة أيام، محذرين إياه من الجيوش المتحالفة التي ستصل خلال أسبوع.
بعد هجرة المسلمين من مكة، حارب المسلمون قريش في معركة بدر عام (624)، وفي معركة أُحد عام (625) على الرغم من أنّ المسلمين لم يفزوا ولم يهزموا في معركة أحد، فإن قوتهم العسكرية كانت تنمو تدريجيًّا.
وفقًا للمصادر الإسلامية، حدث غزو بني قينقاع المعروف أيضًا باسم الحملة ضد بني قنيقاع، في (624) بعد الميلاد،
معركة خيبر (باللغة العربية: غَزْوَة خَيْبَر) حدثت في عام (628) بين المسلمين واليهود الذين يعيشون في واحة خيبر، الواقعة على بعد 150 كيلومترًا (93 ميل) من المدينة المنورة في الجزء الشمالي الغربي من شبه الجزيرة العربيّة، في المملكة العربية السعودية اليوم.
كانت معركة أحد (بالعربية: غَزْوَة أُحُد) معركة بين المسلمين الأوائل وأعدائهم من قريش في عام (624) م (3 هـ) في منطقة تسمى الحجازي في شبه الجزيرة العربيّة، حدثت المعركة في يوم السبت، (22 ديسمبر 624) (7 شوال 3 هـ في التقويم الإسلامي)
معركة بدر (بالعربية: معركة بدر) ، خاضت يوم الثلاثاء 13 مارس 624 م (17 رمضان، 2 هجري في التقويم الإسلامي) في منطقة الحجاز غرب شبه الجزيرة العربية (المملكة العربية السعودية الحالية).
في نهاية عام (1455)، بدأ جون هونيادي الاستعدادات للدفاع عن بلغراد، على نفقته الخاصة، قام بتزويد القلعة وسلّحها بحامية قويّة تحت قيادة صهره ميهالي سزيلاجي وابنه الأكبر الخاص لازلو،
اليوم الرابع كان يومًا حاسمًا، ظهر الوسط والجناح البيزنطيين في اليوم الرابع وهما يسحبان الانقسامات الإسلاميّة المعنيّة كما ظهر هجوم خالد على الجناح البيزنطي الأيسر بحارسه المحمول.
تم تقسيم خطوط المعركة بين المسلمين والبيزنطيّين إلى أربعة أقسام: الجناح الأيسر، الوسط الأيسر، الوسط الأيمن والجناح الأيمن لاحظ أن أوصاف المسلمين وخطوط المعركة
كانت معركة اليرموك معركة كبرى بين جيش الإمبراطوريّة البيزنطيّة والقوات المسلمة في الخلافة الراشديّة اشتملت المعركة على سلسلة من الاشتباكات استمرت لمدة ستة أيام
كانت خسائر القتلى من الجيش الإسلامي، هم أربعة من المهاجرين وثمانية من الأنصار