أنواع التغير الاجتماعي
قام العالم ريتشارد لابير بتقديم نوعين من أنواع التغير الاجتماعي في كتابة الذي يحمل عنوان (التغير الاجتماعي) وهما التغير الكمي والتغير النوعي.
قام العالم ريتشارد لابير بتقديم نوعين من أنواع التغير الاجتماعي في كتابة الذي يحمل عنوان (التغير الاجتماعي) وهما التغير الكمي والتغير النوعي.
إن عملية التغير الاجتماعي تحتوي على العديد من المظاهر التي تتعلق بها ومن هذه المظاهر، مظاهر إيجابية ومظاهر سلبية
قام أرنولد توينبي في نظريته عن التغير الاجتماعي التي تقوم على أساس مفهومي التحدي والاستجابة، فالمجموعة الحضارية
يقوم ماكس فيبر بطرح فكرة في كتابه الذي يحمل عنوان "القيم البروتستانتية وروح الرأسمالية" فكرة بديلة من أجل تناول عملية التغير الاجتماعي بشكل عام.
ينطلق كارل ماركس من افتراض أساسي عن العلاقة بين الوجود والفكر، وذلك من خلال افتراض أن أولوية الوجود على الوعي وبالتالي يصبح الفعل الإنساني وما يترتب عليه من واقع اجتماعي الذي يعد أساس تشكيل وعي الأفراد والوعي الاجتماعي
يبدأ ابن خلدون ومحاولاته النظرية من أجل تناول قضية قيام المجتمع والظروف اللازمة لتغير المجتمع واستمراره، وقام ابن خلدون فرضيتين أساسيتين.
من علماء الاجتماع من حاول البحث التغير الاجتماعي من خلال ما يعرف بالانماط الثنائية المثالية، وذلك من خلال محاولة اشتقاق وبناء نموذجين تجريديين، يمثل أحدهما الأشكال الأولى للمجتمعات ويمثل النموذج الثاني الشكل الذي تتطور إليه هذه المجتمعات.
في كتاب فيلفريد باريتو والذي يحمل عنوان (النظم الاشتراكية) حيث انه يعترف وبكل وضوح بمقولة كارل ماركس.
نتيجة عن الحروب وما تقوم بتركه من كوارث ومصائب وبشكل خاص الحرب العالمية الأولى، حيث ساعدت على ظهور نظرة تشاؤمية لمصير المجتمعات الإنسانية.
إن انتشار العديد والكثير من التبادل الاجتماعي والفكري وتبادل القيم والاتجاهات والعادات والتقاليد والمعتقدات الاجتماعية المختلفة التي تنتشر في مجتمع معين
من الممكن أن يتعرض المجتمع لعدد من الصراعات الاجتماعية والثقافية بسبب حدوث التغيرات الاجتماعية، فمن الممكن أن تنتشر عناصر اجتماعية
يعد مفهوم التغير الاجتماعي مفهوم حديث أو جديد نسبياً باعتباره دراسة علمية، وفي نفس الوقت يعد قديم من ناحية الاهتمام والملاحظة وأن الدراسات القديمة كانت قائمة على التفكير المنطقي
يعتبر التغير الاجتماعي سمة أساسية في الكون والتغير الاجتماعي يشمل جميع جوانب الحياة في الجانبين الجانب المادي والجانب المعنوي، ويشمل جميع الأفراد والجماعات والمجتمعات
سيطرت الجوانب المادية على الأفراد في العديد من المجتمعات وذلك نتيجة التغيرات الاجتماعية، وانتشرت العديد من القيم والأفكار الاجتماعية التي أكدت على الرفاهية الاجتماعية، دون التأكيد على شرعية وسائل الحصول عليها وطريقة استغلالها من أجل مصلحة الفرد والمجتمع.
يطلب من التغير الاجتماعي والثقافي من التربية الاجتماعية التي تقوم بإعداد الأفراد وتهيئتهم والعمل على إكسب لأفراد لمرونة والتفكير العلمي، وتقوم التربية الاجتماعية إفهام الأفراد أدوارهم الجديدة من أجل مواجهة التغيرات الاجتماعية الجديدة والتكيف معها.
يلاحظ عالم الاجتماع كانديرسية في كتابه (شكل تاريخي لتقدم الروح البشرية) أن التقدم في الخط يرتفع في اتجاه الخير والكمال وفقًا للمراحل المتعددة التي يمر بها، وأن الأساس الأساسي لتحقيق التقدم هو الثقافة والتعليم والقضايا الأخلاقية والطبيعية.
قد تتعارض القيم والاتجاهات والمفاهيم الجديدة مع بعض العناصر الثقافية السائدة، يتم عرض دور التعليم بوضوح من خلال المناهج في القيم والمفاهيم والسلوكيات والأعراف الاجتماعية وأهميتها للأفراد والمجتمع
ألغى "الإنترنت" المسافات واختراق الحواجز والحدود وخلط الكلمات والصوت والصورة في شكل رقمي مع مزج الحوسبة بالاتصال
أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي وهي فرع من وسائل الإعلام الإلكترونية الضرورية لأنها تساعد على نشر الأفكار والآراء التي نؤمن بها حتى يتمكن الجميع من نشر ما يريدون بهذه الوسائل التي أصبحت في متناول الجميع، ويمكن الآن لأي شخص أن يكون إعلامياً من مكانه تجعل هذه الوسائل الاتصال لأي فرد من الصعب التعايش بدونها.
يمكن أن تكشف مراقبة التفاعلات الاجتماعية عن التغير الكمي والنوعي في نمط التفاعل والأعراف الاجتماعية والقيم الأخلاقية، وأن هذا التغير الاجتماعي يعالج جميع أسس الحياة الاجتماعية والعلاقات والعلاقات الإنسانية
يحمل لفظ البيروقراطية لبعض الناس دلالة سلبية فهي تتضمن صور تتعلق بالمكاتب والروتين الحكومي وما لا نهاية له من ملئ التقارير والاجتماعات،
تشير الحضرية إلى نسبة المجموع الكلي للسكان في مناطق الإسكان الحضرية إلى نشأة هذه النسبة ويستخدم مصطلح الانفجار السكاني
يشير اكتساب الخصائص الحضارية إلى أخذ مجموعة من الخصائص المادية وغير المادية من ثقافة إلى أخرى وذلك نتيجة الاتصال الطويل المدى،
مهما زادتالاختلافات في المفهومات المختلفة للتغير الاجتماعي فإن هناك مشاكل مشتركة بين المجتمعات يمكن تميزها في اغلب هذه المفهومات وهي المشاكل التي تواجه النظرية الاجتماعية والبحث الاجتماعي بشكل عام.
تعتبر النظريات التطويرية من أهم المحاولات في دراسة التغير الاجتماعي ومحاولة تفسيرها وذلك من خلال إبراز عامل جوهري.
يرى أصحاب هذا الاتجاه أن العوامل الاقتصادية هي الوحدة المسؤولة عن كافة التغيرات والتطورات والثورات التي تحدث في المجتمعات
لا يتم قياس التغير الاجتماعي فقط من خلال توضيح العلاقة بين العوامل الداخلية (التوتر الداخلي أو شكل التكيف والتكامل الاجتماعي
يمكن استخدام نظريات علم الاجتماع القريبة من مفهوم التغير الاجتماعي في كلية مماثلة لماركس ونظريته في التغير الاجتماعي، لأنه يعتقد أن الأساس المادي للمجتمع هو الأساس الرئيسي لكل عملية تغيير.
أثارت التغيرات الاجتماعية سلسلة من القضايا المعرفية التي تتطلب وقفة للتأمل من أجل إبراز حدودها من ناحية وخصائصها من ناحية أخرى، تعتبر مشكلة هذا المفهوم من القضايا الأساسية
تغيرت المجتمعات وبشكل خاص المجتمعات النامية بسبب ما يعرف بالحداثة الإمبريالية وذلك بحسب التعابير والمصطلحات الجديدة الدارجة في الوقت الحالي