نظرية مارغريت ميد والنقل الثقافي
تزامنت نظرية مارغريت مع نظرية بينيدكت، إذا قامت مارغريت ميد في توجيه أبحاثها عبر الطرية التي يلتقي بها الفرد ثقافته.
تزامنت نظرية مارغريت مع نظرية بينيدكت، إذا قامت مارغريت ميد في توجيه أبحاثها عبر الطرية التي يلتقي بها الفرد ثقافته.
على غرار ما أثارت المجادلات حول نوع التطورات الثقافية من أفعال العلماء الأخرى، أثار غلو تأويلات بعض الانتشاريين من ردة فعل العالم.
من بين كافة السبل التي افتتحها العالم فرانز بواس، كان البحث في البُعد التاريخي للظواهر الثقافية خصوصاً ما احتفظ به الشعوب من بعده مباشرة.
لقد أثبت بارسونز أن الإطار التصوري للتحليل النسقي، ينبغي أن يتضمن على المقولات التي تقدر على وصف وتعين المكونات للنسق الاجتماعي وطبيعة العلاقات.
يشرح بارسونز، إذا اعتبرنا المجتمع هو الشكل الأكثر شمولية للنسق الاجتماعي، فإننا نستطيع استخدام نموذج الوظائف الأربعة، لتوضيح التباين في هذا النسق التفاعلي الكلي.
التكيف: وتشمل مركب من وحدات السلوك التي تعمل على إقامة علاقات بين النسق وبيئته الخارجية التي تحتوي الفاعلين والعناصر المادية.
توجيه النظرية نحو الموضوعات المثمرة للبحث العلمي: تعين النظرية مسار واتجاه البحث، وترشده نحو تناول الموضوعات التي تحتمل أن تكون أكثر نفعاً من غيرها.
تقوم النظرية العلمية بوظائف متعددة ومتنوعة، تتراوح بين الوظائف ذات النطاق الضيق، والوظائف ذات النطاق الشامل أو ما يمكن تسميته بوظائف الحد الأدنى.
النظريات السوسيولوجية الوضعية، التي يعتبر أصحابها على أن علم الاجتماع علماً بدائياً أو هم يتعاملون على هذا الشأن، وتحتوي هذه الفئات النظريات التي تفاعلت بالعلوم الطبيعية.
يعتبر ريتشارد إمرسون من التبادليين الذين اكتسبوا شهرة كبيرة في اﻷعوام الأخيرة، وبصورة خاصة، بعد عام 1972.
تعتبر القوة خاصية متأصلة في التفاعلات والعلاقات الاجتماعية، كما هو الحال بالنسبة للمعايير الاجتماعية والبنى الرمزية التي تشكل أطر المعنى.
إن توظيف مثل هذا النوع من النظريات هو شائع للغاية، فعلى سبيل المثال من المعتاد أن يكون النجاح والرسوب في التعليم مجرد انعكاس للذكاء.
رأى بارسونز في مطلع كتابه بناء الفعل الاجتماعي، إلى أن النظرية الطوعية للفعل الاجتماعي، لا يمكنها أن تفسر الأبنية والنظم الاجتماعية تفسيراً مناسباً.
لقد رأى بارسونز في بداية كتابه بناء الفعل الاجتماعي، إلى الدور الذي أحدثه سبنسر في تاريخ الفكر للناطقين بالإنجليزية.
إن الشكل الطوعي للفعل، لا يمثل تصرفاً طارئاً، أو وليد اللحظة، فهو يتكون عن طريق صياغة تاريخية، وعمليات ترتيب وتنظيم، تعكس في محتواها تمايزات القوة.
لقد بات من المعروف بين علماء الاجتماع أن أي نظرية تنكر القوة والتغير في الحياة الاجتماعية، هي نظرية بسيطة على مستوى الفهم والتفسير.
هو عالم اجتماع أمريكي من أصول ألمانية، وهو من مؤسسي علم اجتماع الصراع، ومن أشهر مؤلفاته في المجال الاجتماعي: (وظائف الصراع الاجتماعي) و (سادة الفكر الاجتماعي) و (أفكر في السياق التاريخي والاجتماعي).
هو عالم اجتماع أمريكي، وكتب الكثير من المقالات في موضوعات متعددة منها: التاريخ الأمريكي، والتاريخ الاقتصادي، والنظرية السياسية، وعلم الاجتماع، والأنثروبولوجيا.
فيلسوف وعالم اجتماع من ألمانيا، درس الرياضيات والتاريخ والموسيقى ومن أهم مؤلفات شبنجلر (انحدار الغرب) وتناول هذا الكتاب مشكلة الانتظام في حياة الثقافات والحضارات.
هو عالم اجتماع وأنثروبولوجيا فرنسي، ومن اهتماماته دراسة التصوف والأحلام والغيبوبة والجنون والثقافات والدراسات المقارنة للعلاقات العرقية.
عالم اجتماع أميريكي درس الاقتصاد في موضوعاته، وكان تالكوت بارسونز مهتم في البيولوجيا، من أهم كتاباته (بناء الفعل الاجتماعي) و (النظام الاجتماعي) وله أعمال في علم الاجتماع الطبي.
هو فيلسوف وعالم اجتماع ومؤرخ وأقتصادي ألماني ولد في عائلة يهودية، وكان له دور هام في تأسيس ونشأة علم الاجتماع.
يُعَدّ هربرت سبنسر عالم اجتماع وفيلسوف من أنجلترا، وهو صاحب فكرة (الفرد أهم من المجتمع)،بالإضافة إلى أنّه يُعد من أحد أهمّ فلاسفة العصر الفكتوري وكان يتميز هذا العصر بأنّ الناس فيه كانوا يحافظون على العادات والتقاليد القِيم الاجتماعية.
عالم اجتماع أمريكي من أصل روماني يهودي، حيث قام بالعديد من الأبحاث في المدارس العامة والإصلاحيات، ومن مؤلفاته: (دعوة إلى علم الاجتماع)، (لمن سيكتب له البقاء).
هو عالم اجتماع روسي، درس في الأكاديمية العسكرية كما درس علم النفس والفلسفة والرياضيات، كما تمَّ نفيه إلى باريس بسبب أفكاره الثورية في روسيا.
هو عالم اجتماع أمريكي، كما عمل كأستاذ في علم الاجتماع في جامعة كاليفورنيا ويعتبر سميلسر باحث اجتماعي بحث في مواضيع حول السلوك الجمعي، وعلم الاجتماع الاقتصادي وعلم اجتماع التعليم والنظرية الاجتماعية والتغير الاجتماعي وأساليب المقارنة.
هو عالم اجتماع وأنثروبولوجي أمريكي، اهتم بدراسة الإثنوغرافيا في أمريكا اللاتينية والمكسيك، درس في جامعة شيكاغو، وعمل فيها كمدرس واستمر حتى وفاته كما استلم منصب عميد العلوم الاجتماعية.
هو عالم اجتماع أمريكي، كما درس كولي علم الاجتماع والاقتصاد كما قام بتدريس علم الاجتماع في جامعة ميشغان كما كان كولي عضو هيئة تدريس ومؤسس فيها.
هو عالم اجتماع فرنسي، التحق بجمعية يسوع في إقليم أكسان، ثم انتقل إلى لافال ليكمل دراسته وقد عمل في مهنة التدريس في الفيزياء والكيمياء.
يشبّه الفارابي المجتمع بالكائن الحي، فالمدينة الفاضلة كالجسم الصحيح تتعاون أعضاؤه في سبيل حياة الجسد ككل، والمحافظة عليه