إدارة الأعمال

مال وأعمالإدارة الأعمال

الإدارة في عصر العولمة

اعتبار العالم كله قرية صغيرة، وتعني توحيد المنهجية الفكر والتّصرف في شتى المجالات ، بسبب زيادة التّداخل والعلاقات الإقتصادية والدّولية بكل أنماطها بسب التّطور للإتصالات والمواصلات،وبالتّالي يظهر ما يسمى بعالم بلا حدود.

مال وأعمالإدارة الأعمال

الإدارة والمنظَّمة

الإدارة والمنظَّمة لا يمكتتا أن نقوم بالفصل بين الأدارة والمنظَّمة بأي شكل من الأشكال، لا يمكننا دراسة المنظَّمة ولا ندرس الإدارة، لأن الإدارة هي من الضَّروريات لبقاء المنظَّمة واستمرارها، وسوف نتتاول في ما يلي كل منهما.

مال وأعمالإدارة الأعمال

مستويات الإدارة

مستويات الإدارة حجم المنظَّمة هو من يتحكم بعدد المستويات الإدارية فيها، فكلما كبُر حجم المنظَّمة زادت عدد المستويات الإدارية. ويشكل عام هناك ثلاث مستويات إدارية

مال وأعمالإدارة الأعمال

التّنمية الإدارية

تسعى جميع المنظّمات لتحقيق النّمو في مختلف مجالاتها، لتحقيق ذلك النّمو يكون عندما يتم الإهتمام بالجانب الإداري للمنظّمة، لإنَّ الإدارة هي أساس النّجاح في جميع المجالات، وهذا يتحقق في مفهوم التنمية الإدارية.

مال وأعمالإدارة الأعمال

الرقابة

بعد أن ينجز المدير وظيفة التخطيط والتنظيم وتوجيه تأتي الوظيفة الأخيرة وهي وظيفة الرقابة، هي للتأكد من أنّ المنظمة في الطريق الصحيح لإنجاز الإهداف.

مال وأعمالإدارة الأعمال

تأثير الحوكمة على البورصات

إن حوكمة الشركات بشكل عام، وجميع ما يساعد على تطبيق الأنظمة والقوانين من جهات رقابية وسلطات تشريعية يعمل على تنفيذ الخطط وتحقيق الأهداف ونجاح الشركات، وكذلك يساهم في تطوير الأعمال وتحقيق التنمية المستدامة.

مال وأعمالإدارة الأعمال

تأثير حوكمة الشركات على الاستثمار والتمويلات المالية

إن الأنظمة والقوانين بمختلف أشكالها وأنواعها وبمختلف النواحي والمجالات التي تفرضها تعتبر من أهم ما تحصل عليه الشركات وهو أحد الأساليب والوسائل لتنمية القطاعات وتحسين مخرجات الأعمال فلابد من الامتثال لهذه القوانين

مال وأعمالإدارة الأعمال

أهم ما يمكن أن يؤثر على حوكمة الشركات ويعمل على استمراريتها

إن اتباع القوانين والأنظمة هو أمر لا بد منه وهو أمر حتمي في عالم المال والأعمال، وإلا سوف يتعرض الأفراد أصحب الشركات إلى عواقب وعقوبات وخيمة؛ لذلك لا بد من تطبيق أنظمة الحوكمة والامتثال لها والاستفادة من المزايا العديدة