إدارة الأعمال

هو أسلوب تحليلي لبيئة المنظّمة لكي تعرف المنظّمة ما هي نقاط الضعف وما هي نقاط القوة فيها؟ وأن يتم معرفة الفرص والتحديات التي من الممكن أن تتعرض لها.

عند اتباع طريقة التحليل الرباعي يجب أن يتم دراسة الأركان الرباعية جميعها، فيجب إلقاء النظر على كل الزوايا التعامل مع تحليل SWOT.

تحليل سوات يساعد المخطط الاستراتيجي على إعداد الخطة بطريقة صحيحة، ولكن يتوجب على مجموعة التحليل على المعرفة الدقيقة لعناصر SWOT.

منظّمات الأعمال الكبيرة تنشئ مركز لإدارة الأزمات أو غرفة عمليات في مركز إدارة الأزمات، ويجب أن تهتم المنظّمة بعض الاعتبارات في المركز.

نجاح مواجهة الأزمة يقوم على الفريق الأزموي المركزي بصفة أساسية، وعند تكوين فريق الأزمة الميداني يجب أخذ بعين الاعتبار بعض النقاط المهمة.

يجب أن يتم تنسيق عملية الاتصال في إدارة الأزمات؛ لأن له دور فعّال مواجهة الأزمة والنجاح في القضاء عليها، فيجب أن تقوم الإدارة بتحديد بعض المهام.

يوجد مجموعة من اختصاصات مركز إدارة الأزمات الذي يجب أن يقوم بها في كل مراحل الأزمة سواء فترة ما قيل الأزمة، أثناء الأزمة، ما بعد الأزمة.

الصراع ظاهرة من الظواهر الإنسانية فردية واجتماعية وإدارية، ويكون له أطراف وسبب لتكونه، وله صور وآثار، وهذا الصراع يحدث في منظّمات الأعمال.

تختلف ردود الفعل على الأزمة من منظّمة أعمال إلى أخرى، قد تواجه المنظّمات الأزمات بتقليل شأنها أو عدم الاعتراف بها أو تأجيل ظهورها.

اتخاذ القرارات الصحيحة التي تساعد في عملية اتخاذ القرارات، وهناك عدة أساليب للتحكم في مستويات التوتر في الأزمات.

إدارة الأزمات يواجهون ضغوط وتحديات كثيرة تخلق لهم جو من التوتر، ولهذا التوتر علاقة بإدارة الأزمات ويؤثر عليها بشكل كبير.

أساليب مناسبة للإدارة لإدارة الضغوط وكيفية التعامل معها، وأن يكون لديها جواب على سؤال كيف نواجه ضغوط العمل؟

من الدراسات العلمية التي تمَّ القيام بها تمَّ تحديد مجموعة من مصادر ضغوط العمل، قد تكون ترجع للدور الذي يقوم به الموظف.

من الضغوط التي نتعرض لها هي ضغوط العمل ويجب أن نتخطها؛ لأنها قد يكون لها تأثير سلبي علينا.

كذلك يتم الاستفادةمن مهارات ومعارف فريق العمل، وكذلك الأمر في الأزمات فكيف يكون تفويض السلطة في الازمات.

يوجد مجموعة من أنماط السلوك للمدراء في إدارة الأزمات، فكل مدير له طريقة مختلفة عن غيره في مواجهة الأزمات.

يجب أن تتواجد مجموعة من السمات للهيكل التنظيمي الفعّال لإدارة الأزمات حتى تحقق الإدارة أهدافها.

فيوجد قاعدة عامة أنه لكل شيئ حدين قد يكون نافع أم ضار، وسوف نبين متى الأزمة تكون نعمة أة نقمة؟

عندما تقوم منظّمات الأعمال بتطبيق مفهوم الإدارة بالأزمات تسعى لتحقيق غايات محدده ، هكذا يوجد مجموعة من أهداف الإدارة بالأزمات تسعى المنظّمات لتحقيقها.

عندما تحدث مشكلة حجمها أكبر تعمل على تموية المشكلة الأصغر، ويوجد مجموعة من شروط نجاح الغدارة بالأزمات حتى تحقق هدفها. 

يوجد مجموعة من الخصائص لنموذج ماكينزي يتميز بها عن نماذج الأخرى التي تتبعها منظّمات الأعمال عن القيام بتحيل بيئتها.

يوجد سبعة من العناصر لنموذج ماكينزي، ويجب أن تتصف هذه العناصر بالترابط والانسجام؛ ليتم تحديد الاحتياجات المطلوبة لتحسين الأداء.

نموذج ماكينزي هو أسلوب تحليلي يتم استخدامه لتحليل بيئة المنظّمة، لقد تمَّ وضعه من قبل مجموعة من الاستشارين المعروفين.

تحليل بورتر هو أداة لتحليل بيئة المنظّمة، حيث يلعب دور هام ورئيسي في نجاح منظّمات الأعمال ويساهم بتقديم المعلومات التي يحاتجها المخطط

ومن أحد هذه المناهج المنهج المتكامل لإدارة الأزمات ويوجد له مجموعة من المراحل حتى تحقق المنظّمة النجاح في إدارة الأزمة.

يوجد أكثر من نموذج لدورة حياة إدارة الأزمة ومن هذه النماذج نموذج الكاتب ستيف البرخيت.

مفهوم إدارة الأزمات لم يظهر فجأة، ويعتبر من المفاهيم الحديثة التي تخص علم الإدارة، وقد تطور هذا المفهوم ونشأ بمراحل متعدده.

يوجد مجموعة من الطرق التي تعتبر مناهج لتشخيص الأزمات؛ ليتم التعامل معها بطرق صحيحة والخروج من الأزمة بأقل الخسائر.

بعد انتهاء الأزمة تترك مجموعة من الأثار، وقد تكون آثار الأزمات إما إيجابية أو آثار سلبية حسب كيفية التعامل مع الأزمة وكيف تمَّ إدارتها.

الأزمة عملية ديناميكة تتغير، لا تظهر فجأة دون أي مقدمات بل لها مراحل متسلسة وتمر هذه المراحل بالتوتر والقلق.