أخطاء شائعة يجب تجنبها عند طهي لحم الضأن

اقرأ في هذا المقال


يعد لحم الضأن من أنواع اللحم المعروفة بسهولة الطبخ، كما أنه لذيذ ومذاقه مستساغ. إنه خيالي بما يكفي لتقديمه كوجبة عائلية، ولكنه أيضًا بسيط وسهل بما يكفي للطهي، إنه أيضًا مصدر صحي وخالي من الدهون للبروتين المليء بفيتامين ب 12، بالإضافة إلى الزنك والسيلينيوم والحديد لتعزيز الدعم المناعة. في هذا المقال يوجد أكثر الأخطاء الشائعة عند طهي لحم الضان.

أخطاء شائعة يجب تجنبها عند طهي لحم الضأن

  • الإفراط في طهي لحم الضأن: عندما ينضج لحم الضأن بشكل مثالي، يكون طريًا ولذيذًا ولونه ورديًا باهتًا. ولكن عندما يتم طهيه أكثر من اللازم، فإنه يصبح قاسي وغير ممتع للمضغ وهي تجربة أكل لا تكون فاتحة للشهية. إن الإفراط في طهي لحم الضأن هو السبب الرئيسي الذي يجعله يصبح قاسيًا وجافًا. لحل المشكلة يجب التأكد من إبعاده عن الحرارة عندما يكون غير مكتمل قليلاً حتى يتمكن اللحم من إنهاء الطهي. عند طبخ لحم الضأن بشكل مفرط، يمكن إضافة صلصة محلية الصنع إلى لحم الضأن أو تحويل اللحم كحشوة للفطائر أو سندويشات، أو يمكن حتى صنع حساء منزلي الصنع.
  • طهي قطع لحم الضأن وهي باردة: من الضروري إزالة البروتين من الثلاجة وتلطيفه للتخلص من البرودة ولو لفترة وجيزة، لتحقيق نتائج أكثر طهيًا وعصيرًا. الفكرة هي أن قطعة اللحم المبردة تستغرق وقتًا أطول للوصول إلى درجات الحرارة الداخلية المناسبة. بحلول الوقت الذي يصل فيه المركز إلى درجات الحرارة المثالية، ستكون المناطق الأقرب إلى السطح قد نضجت أكثر من اللازم.
  • عدم إزالة لحم الضأن من شحومه الزائدة: يحتوي لحم الضأن على نسبة أعلى قليلًا من اللحم البقري، وإذا لم يتم تقليمه بشكل صحيح. من الأفضل تخفيف الدهن الأبيض المرئي من الخارج من قطع لحم الضأن مع ترك الدهون العضلية فقط والتي ستضفي نكهة على الطبق النهائي.
  • اختيار لحم خروف منزوع العظم: كثير من الناس يختارون اللحم بدون العظم لأنه يبدو أسهل في التعامل معه. من المؤكد أن ساق الخروف التي لا تحتوي على العظم أسهل في تقطيعها بعد طهيها.

نستنتج أنه عندما ينضج لحم الضأن بشكل مثالي يكون كثير العصارة ولذيذ. يكون لحم الضأن طري حيث أنه لا يحتاج إلى فعل الكثير له لإعداد طبق رئيسي ممتاز.


شارك المقالة: