الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس

اقرأ في هذا المقال


يوضح التاريخ المختصر للوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس أنها كيانات مفيدة وأنها لعبت دورًا مركزيًا في المنطق، حيث يتم استخدامه في العديد من المجالات مثل اللغويات وفلسفة العقل والاستخدام الأكثر رياضية للوظائف الافتتاحية، على سبيل المثال في إنشاءات علماء النفس للفئات وفي معالجات النماذج العامة لمنطق الرتبة الأعلى.

الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس

تعتبر الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس هي وظائف لها افتراضات كقيم لها، حيث لعبت الوظائف الافتتاحية المقترحة دورًا مهمًا في المنطق الحديث، من بداياتها في نظرية العالم جوتلوب فريج للمفاهيم وتحليلاتها في أعمال العالم بيرتراند راسل، إلى ظهورها بشكل عام جدًا في نظرية النوع المعاصر والقواعد الفئوية.

في المنطق التقليدي يتم عقد دور الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس تقريبًا من خلال المصطلحات، حيث يتم التعامل مع عبارات على أنها تفترض وجود علاقة بين مصطلحين إما بشكل موسع كفئة من الكائنات أو بشكل مكثف كمجموعة من الخصائص، يتضمن القصد من مصطلح معين أن جميع الخصائص التي تم تضمينها في القصد من نفس المصطلح.

تفسر المعالجة المكثفة للوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس العديد من الجمل على أنها صحيحة؛ لأن التفسير الدلالي للموضوع هو مجموعة شاملة من تفسير المستند الذي ترجع إليه بعض المصطلحات، وفيما يتعلق بالمعالجة الموسعة للجملة فإن الجملة صحيحة عندما تفسير الموضوع من مجموعة فرعية من تفسير المرجع.

في الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس قد تبدو معالجة المعلومات في خاصية التقليد المنطقي المكثف لجمل معينة غريبة للبعض وخاصة المعاصرين، حيث يتضمن قصد المسند فقط تلك الخصائص التي قد يربطها أي متحدث مختص بلغة ما مع المرجع المناسب لها، هذه الخصائص ليست كافية لإصدار عبارات عادية حقيقية، لكن يمكننا أن نفهم وجهة النظر المكثفة للمصطلحات من خلال النظر في أصولها.

يعتقد البعض من مؤسسي تقليد المنطق المكثف الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس أن كل الحقائق متأصلة في طبيعة الأفراد، حيث يحتوي المفهوم الكامل للفرد على كل ما هو صحيح منه، بناءً على هذا يمكننا أن نرى أن المفهوم الكامل للمصطلح الذي سيتضمن ما يكفي لإثبات أي حقيقة حوله أيضًا.

على الرغم من أن بعض علماء النفس المنطقيين الذين يعملون في منطق المصطلح في الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس لديهم معالجات معقدة للغاية للنفي، يمكننا أن نرى أصل المفهوم الحديث في التقليد الموسع أيضًا، يُفهم بنفي المصطلح على أنه التكملة النظرية المحددة للطبقة التي يمثلها هذا المصطلح من خلال النفي المنطقي.

منطق العلاقات في الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس

في منطق العلاقات في الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس نرى تحركًا نحو فهم المصطلحات كوظائف، حيث تتمثل إحدى مشكلات منطق المصطلح التقليدي في أنه يفتقر إلى القدرة على التعامل مع العلاقات، ويهدف منطق العلاقات نفسه إلى معالجة ذلك، حيث يضيف المصطلحات إلى الموقف المنطقي الذي يمثل العلاقات ويعطي تفسيرًا موسعًا لها.

يوسع علماء النفس المنطقيين المصطلحات في الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس للتعامل مع سمات معينة للعلاقات، التي تتبنى فكرة أقرب إلى تلك المتعلقة بالوظيفة الافتراضية، فهناك يطور مفهوم الوعي وهو مصطلح نسبي يحتوي على الإدراك، أي عندما يتم ضمه إلى العدد الصحيح من الوسائط فإنه ينتج تأكيدًا.

تتمثل إحدى النقاط المثيرة للاهتمام بشكل خاص حول بنية منطق العلاقات في الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس، هي أنه يتم استخدام نفس القياس الذي يستخدمه العالم جوتلوب فريجه عندما يناقش العلاقة بين العلاقات والحِجَج المعرفية.

المنطق الرياضي في الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس

الأهم بالنسبة للوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس هو معالجته للقياس الكمي في المنطق الرياضي، حيث يسمح النطق الرياضي للقضايا باحتواء المتغيرات، أي أنه يستخدم الصيغ المفتوحة، حيث أنه لا يعطي تفسيرًا للصيغ المفتوحة ولا يخبرنا بما يمثلونه، لكنها تستخدم في نظريته في القياس الكمي.

في الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس فإن المنطق الرياضي لديه فقط محدد كمي عالمي، ولم يعرّف محددًا كميًا وجوديًا في المبادئ، حيث أن المُحدِّد الكمي دائمًا ما يكون مرتبطًا بشرط أو ثنائي الشرط في المقترحات الكمية وهي دائمًا ما تعبر عن الشكل الوظيفي والقياسي.

مفاهيم العالم جوتلب فريجه في الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية

في مفاهيم العالم جوتلوب فريجه غن الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس لدينا تفسير عام إلى حد ما للجمل كوظائف معبرة تنطبق على الحِجَج المعرفية والقياسية معًا، حيث تعتبر هذه وجهة النظر التي أستكشفها والتي طورها في تسعينيات القرن التاسع عشر.

تتمثل مفاهيم فريجه في الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس بأنها مجرد فكرة مرجعية وهو قيمته الحقيقية والتي هي في الوقت الحالي هي الحقيقة، فإن التعبير عن عبارة محددة فإن فريجه يختار شيئًا يشير تعبيره من خلالها إلى مفهوم ما، حيث أن المفاهيم والوظائف في هذه الحالة يكون المفهوم دالة من الأشياء إلى قيم الحقيقة وهي أيضًا كائنات.

مفاهيم فريجه هي وظائف افتراضية تقريبًا بالمعنى الحديث، حيث يتعرف فريجه عليها صراحةً كوظائف، مثل المفهوم غير المشبع أي أنه إلى حد ما غير مكتمل، على الرغم من أن فريجه لا يتجاوز أبدًا المجازي في وصفه لنقص المفاهيم والوظائف الأخرى.

إلا أن هناك شيئًا واحدًا واضحًا من خلال التمييز بين الأشياء والوظائف وهو الانقسام الرئيسي في علم نفس الوجود الاجتماعي، وهناك شيء خاص حول الوظائف يجعلها مختلفة تمامًا عن الكائنات.

يدرك فريجه ما هو شائع في التحليل المنطقي للغة الطبيعية من حيث الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس، حيث يمكننا أن نعزو أكثر من شكل منطقي إلى جملة واحدة ويعرف هذا بمبدأ التحليلات المتعددة، حيث لا يدعي فريجه أن المبدأ ثابت دائمًا في حين أن نظرية النوع الحديثة تدعي ذلك.

مبدأ التحليلات في الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس

فيما يتعلق بمعنى الجمل فهي أيضًا نتيجة لتطبيق الوظائف على الأشياء وإن معنى هذا يعتبر شيء مجرد، وإن الإحساس هو وظيفة من الحواس الفردية إلى الأفكار وهو إحساس مفاهيمي، ومنها يبدو أن مبدأ التحليلات المتعددة في الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس ينطبق على الحواس بقدر ما ينطبق على المراجع.

ومع ذلك يتحدث فريج أحيانًا كما لو أن حواس التعبيرات المكونة للجملة مضمنة بالفعل بطريقة ما في الفكر، بالتالي من الصعب أن نفهم كيف يمكن أن تكون كل هذه الحواس في الفكر إذا كانت هناك طرق مختلفة يمكن من خلالها تحليل الجملة في التعبيرات المكونة.

بالإضافة إلى المفاهيم والحواس المفاهيمية يرى فريجه أن هناك امتدادات للمفاهيم، حيث يسمي فريج امتدادًا لمفهوم ما هو مسار القيم، حيث يتم تحديد مسار القيم من خلال القيمة التي يمتلكها المفهوم لكل من حِجَجه.

في النهاية نجد أن:

1- الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس هي وظائف لها افتراضات كقيم لها، حيث تلعب دورًا مهمًا في المنطق الحديث.

2- تعتبر بدايات لوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس في نظرية العالم جوتلوب فريج للمفاهيم وتحليلاتها في أعمال العالم بيرتراند راسل.

3- تتعلق الوظائف الافتتاحية في النظرية المنطقية في علم النفس في المنطق الرياضي ومنطق العلاقات والمنطق التحليلي.


شارك المقالة: