اقرأ في هذا المقال
- مصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس
- أنواع مصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس
- مشاكل مصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس
بشكل عام يبدو أن تنوع التفسيرات الافتراضية في علم النفس لا تتعلق فقط بسماتها وخصائصها التعريفية ولكن أيضًا بمصدرها، حيث أن هذا الاستخدام المتنوع يجعل المصطلح يعتمد بشدة على النظرية العلمية.
مصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس
تتضمن مصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس وضع العنصر المشغل في نهاية الجملة للنظريات العلمية التي تعتبر محلية وفي نفس الوقت قابلة للإلغاء، إلى الحد الذي قد يمنعها السياق من الظهور في عملية تصميم عملية تفسير الكلام للحالة الافتراضية، واقتراح أن الاستنتاج يحدث ومن ثم يتم إلغاؤه اعتمادًا على الاتجاه ويتم تغييرها في عملية الاستدلال الواعي.
في مصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس يمكننا أن نشترط أن بعض الاستنتاجات تحدث في ما يعتبر وحدة التشغيل إلى أي مدى يتم استشارة السياق ومدى شيوع الإلغاء، ولكن يبدو أنه إذا ثبت أن الافتراضات محلية جدًا بحيث تنشأ من الكلمات أو حتى الصيغ، فهي جزء من القوة الحسابية للقواعد وتنتمي إلى القواعد والمفردات بدلاً من الدلالات والإدراك الواعي.
تُجادل مصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس أنه نظرًا لأن التضمينات العددية لا تنشأ في السياقات التي تنطوي على الموقف التنازلي في السياقات التي ترخص الاستدلال من مجموعة إلى مجموعتها الفرعية، فهناك قيد نحوي واضح على سلوكهم.
ومثل هذه الوحدات التي تؤدي إلى الافتراضات أو التعديل الاستدلالي والمحتوى، تؤكد على حقيقة أن وحدة المعنى التي تؤدي إلى الاستدلال أو إلى المعنى الافتراضي تختلف من من سياق إلى سياق ومن متحدث إلى متحدث.
أنواع مصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس
تتضمن مصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس المصادر المرنة التي تتوافق مع قواعد استنتاجية مرنة أو قواعد افتراضية مرنة، ولكن هناك حاجة إلى مزيد من التنظير والدعم التجريبي الكبير لتحديد الحجم الدقيق لمثل هذه المجالات المحلية والشخصيات المرنة المقابلة للمصادر التفسيرية ذات الافتراضات الدلالية.
بقدر ما يتعلق الأمر بالميزة الخاصة بالتفسير الافتراضي للنظريات العلمية فهناك نوع من مصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس يتضمن مصدر الخبرة والتجريب، حيث يساعد العمل التجريبي في الاختيار بين المواقف والخصائص التعريفية التي ترتبط بمثل هذه التفسيرات الافتراضية، وقياس وقت الاسترداد للمعنى الافتراضي بدلاً من المعنى غير الافتراضي.
حيث تم اختبار تطوير القدرة على استخدام الاستدلالات العددية في مصدر الخبرة والتجريب لمصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس، حيث أنه على أساس بعض الأدلة أن التفسيرات الافتراضية ليست أسرع في الإنتاج ويمكن أن تكون غائبة تمامًا عن المعالجة في حالة الأشخاص البالغين من العمر، فتوفر الأدلة التالية التجريبية عن السداد التلقائي والسريع من وجود التفسيرات والأدلة الصحيحة.
ومن أمثلة المصدر التجريبي لمصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس أنه عُرض على الأطفال بعض الأوصاف للمواقف التي انعكس فيها ترتيب الأحداث في السرد، كان عليهم تقييم ما إذا كان الوصف صحيحًا أم خاطئًا، وكانت النتيجة أن الأطفال الذين وافقوا على الوصف المقلوب كان رد فعلهم أسرع من أولئك الذين اختلفوا.
وإذا كانت الاستجابات المخصّصة عمليًا تستغرق وقتًا أطول، فلا يمكن أن تكون الردود الافتراضية متمثلة مع المصطلحات العددية، وإذا كان بإمكان المرء إثبات أن القراءات الغنية تنشأ أسرع من بعضها وليس بالضرورة كلهم، فسيكون لدى المرء دليل قوي يدعم الافتراضات ذات الرأي لتجريبي الذي يعتمد وجود الخبرة، وإذا كانت الاستجابات المخصّصة عمليًا تستغرق وقتًا أطول، فلا يمكن أن تكون الردود الافتراضية ذات قراءات غير صحيحة.
مشاكل مصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس
تكمن المشكلة لمصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس في أن المصادر المتمثلة في التجارب تفترض فكرة معينة عن تقصير سريع وخالي من الاستدلال، وهذا ليس بأي حال هو الفهم الوحيد للتفسيرات الافتراضية ويمكن القول أنه ليس حتى المفهوم الأكثر شيوعًا، حيث يتحدث المجربين من علماء النفس عن الحِجَج المؤيدة والمعارضة للعرض الافتراضي والنموذج الافتراضي.
بينما في الواقع لا يوجد مثل هذا النموذج الفريد ليتم استبعاده، بينما أن التفاهمات المختلفة لمصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس حتى في العمليات المعرفية الإدراكية الواعية وحدها تظهر قائمة الخصائص المحددة المحتملة للتفسيرات الافتراضية، أي أنه لا يمكن للمرء التحدث عن المعنى الافتراضي.
في الوقت نفسه من الصعب جدًا تقديم أي دليل تجريبي مع أو ضد المعنى البارز الذي يعتمد على بعض المعلومات السياقية والمعرفة السابقة، والتي تنشأ متأخرة في معالجة المعلومات والعديد من الجمل والكلام ولا يمكن إلغاؤها عادةً، وهذا يبدو معقولًا بشكل حدسي أكثر بكثير من افتراضات جامدة من حيث أنها مجرد اختصارات من خلال الاستدلال الواعي المكلف.
وبالتالي يمكن تحفيزها من خلال الموقف نفسه بدلاً من خصائص العنصر المرجعي أو البناء بشكل عام، وإنها مجرد معاني عادية وغير مميزة للسياق المطروح في مصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس، وليس من غير المحتمل أن يثبت هذا التقصير، حيث أن التفسيرات البارزة أنها تشكل مجرد النهاية القطبية لمقياس درجات الاستدلال بدلاً من أن يكون لها خصائص مختلفة نوعياً عن غير الافتراضي.
بشكل واضح التفسيرات القائمة على الاستدلال تشغل المنطقة الواقعة بالقرب من نهاية قياس الاستدلال ولكنه لن يؤدي إلى الانقسام بين التفسير الافتراضي مقابل التفسير الاستنتاجي؛ ولكن نظرًا لأنه أمر قابل للنقاش حول ما إذا كان يجب أن يتم معادلة البروز بالتقصير في المقام الأول، فإن مشاكل مصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس تعود بقوة كاملة.
من مشاكل مصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس أنه من الصعب أيضًا تحديد الحدود بين التفسيرات الافتراضية وغير الافتراضية عندما نسمح للسياق والاستدلال بلعب دور في المعاني الافتراضية، أي عندما نسمح لوجود الخصائص التعريفية المرتبطة بها مع إلغاء دور هذه المصادر، وهذا لا يعني أننا يجب أن نلجأ إلى اقتراح عدم الاستدلال في حالة كل كلام يتم إنتاجه في الخطاب.
عندما يُسمح بالاعتماد على السياق الافتراضي فإن المعيار الرئيسي لمثل هذه المعاني هو وصولها شبه المدقع، بينما عندما يُسمح بالاستدلال الواعي فإن المعيار الرئيسي هو حقيقة أنه لا يُسمح إلا بالحد الأدنى من المدخلات السياقية.
في النهاية يمكن التلخيص أن:
1- مصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس تتضمن العديد من الأسس التي ترتكز عليها النظريات العلمية والتي تتبع وجود الخصائص التعريفية للتفسير والاستدلال الافتراضي.
2- تتضمن مصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس وضع العنصر المشغل في نهاية الجملة للنظريات العلمية التي تعتبر محلية وفي نفس الوقت قابلة للإلغاء.
3- تُجادل مصادر التفسيرات الافتراضية في علم النفس أنه نظرًا لأن التضمينات العددية لا تنشأ في السياقات التي تنطوي على الموقف التنازلي في السياقات التي ترخص الاستدلال من مجموعة فرعية.