تشخيص نقص الزنك:
بينما يُمكن للطبيب طلب فحص الدم أو فحص البول للتحقق من مستويات الزنك، فقد لا تُعطي هذه النتيجة النهائية. وذلك لأن الزنك موجود فقط بكميات صغيرة في خلايا الجسم.
عند تشخيص نقص الزنك، سيحتاج الطبيب إلى أخذ سجل صحي كامل. سوف يسأل أسئلة عن المدخول الغذائي للشخص. إذا لم يتناول الشخص ما يكفي من السعرات الحرارية يومياً أو يتناول ما يكفي من مجموعات مُتنوعة من الأطعمة، فمن المُحتمل أن يكون نقص الزنك سبباً أساسياً.
علاج نقص الزنك:
المكمّلات الغذائيّة مُتوفرة في مُعظم الصيدليات والمتاجر الصحيّة. يُمكن أن تحتوي المُكمّلات الغذائيّة على كميات مُختلفة من الزنك الأولي ويتم تسميتها على أنها غلوكونات الزنك أو كبريتات الزنك.
يمكن لأيّ شخص أيضاً محاولة زيادة تناوله للأطعمة التي تحتوي على الزنك. من الأمثلة على ذلك:
من المُرجّح أن يستهلك الشخص الذي يتناول مجموعة واسعة من الأطعمة كميّة كافيّة من الزنك في وجباتهم الغذائيّة اليوميّة. وهذا يشمل اللحوم الخالية من الدهون والفواكهوالخضروات ومنتجات الألبان.
