لمن يعطي العلاج الهرموني
العلاج الهرموني هو نوع من العلاج الطبي الذي يتضمن استخدام الهرمونات أو الأدوية التي تحجب الهرمونات لتغيير مستويات الهرمونات في الجسم.
العلاج الهرموني هو نوع من العلاج الطبي الذي يتضمن استخدام الهرمونات أو الأدوية التي تحجب الهرمونات لتغيير مستويات الهرمونات في الجسم.
على عكس الهرمونات النباتية، غالبًا ما يتم إنتاج الهرمونات الحيوانية في غدد تصنيع الهرمونات المتخصصة، ومن ثم يتم إفراز الهرمونات من الغدد إلى مجرى الدم
الهرمونات هي عبارة رواسب كيميائية تنظم العمليات الهامة في الجسم. وتُعتبر الهرمونات هي أحد العوامل الرئيسية التي تُسبب السمنة عند الأشخاص.
الهرمونات الرئيسية المعنية بالنمو هي هرمون النمو النخامي، هرمون الغدة الدرقية، هرمون التستوستيرون والإستروجين، وهرمون الغدة النخامية (مُحفّز للغدة الجنسية).
يعد تحديد تركيز الهرمونات في العينات البيولوجية أمرًا بالغ الأهمية لمختلف المجالات ، بما في ذلك التشخيص الطبي والبحث والتطوير الصيدلاني. تلعب الكيمياء التحليلية دورًا محوريًا في تحديد كمية هذه الهرمونات بدقة.
التستوستيرون هو الهرمون الجنسي الرئيسي لدى الرجال. يتم إفراز مُعظم هرمون التستوستيرون في الخصيتين.
تُحدث الهرمونات النباتية بشكل طبيعي مركبات جزيئية صغيرة وتلعب أدوارًا مهمة بشكل خاص في الأداء الطبيعي للنبات، ووفقًا للتنوع الهيكلي والكيميائي
الهرمونات عبارة عن رواسب كيميائية تصنعها الغدد في الجسم، والتي يتم حملها في الدم للعمل على أعضاء أخرى في الجسم.
يتضمن التحكّم في سكر الدم نظامًا معقدًا من الهرمونات، وأحد هذه الهرمونات هو الجلوكاجون.
العلاج الهرموني ، المعروف أيضًا باسم العلاج بالهرمونات البديلة (HRT) ، هو علاج يتضمن استخدام الهرمونات الاصطناعية لتحل محل الهرمونات الطبيعية التي لم يعد ينتجها الجسم.
يلعب النظام الغذائي الذي يركز على تحسين الهرمونات وتوازن الهرمونات دورًا مهمًا في دعم الصحة العامة والرفاهية. الهرمونات عبارة عن رسل كيميائي ينظم وظائف الجسم المختلفة
يُستخدم نظام الغدد الصماء الهرمونات للتحكّم في عملية التمثيل الغذائي الداخلية للجسم (أو التوازن)
يُمكن أن تُؤثّر اضطرابات الهرمونات التناسلية على الخصوبة وقد يكون لها آثار طويلة المدى على صحة الأيض والقلب والأوعية الدموية والعظام.
الهرمونات هي التي تعطي الشكل للمرأة، بالإضافة إلى أن الهرمونات هي التي تجعل المرأة لها القدرة على الإنجاب.
تلعب الهرمونات الجنسية الأنثوية أو الستيرويدات الجنسية أدوارًا حيوية في التطوّر الجنسي والتكاثر والصحة العامة.
تلعب الهرمونات دورًا مهمًا في حياة كل امرأة. إنَّها تُشكّل بعضًا من أهم الأحداث التي يُمكن أن نختبرها، بدءًا من الحمل والولادة وانقطاع الطمث
سرطان الثدي هو نوع من السرطان يبدأ في أنسجة الثدي. يحدث عندما تبدأ الخلايا غير الطبيعية في الثدي في النمو والانقسام بشكل لا يمكن السيطرة عليه ،
تتحكم الهرمونات في مختلف مراحل الحمل بحيث تتغير مستوياتها من مرحلة لأخرى لتجهيز الجسم لوصول المولود الجديد، تتحكم الهرمونات كذلك في عملية الولادة والفترة التالية لها، ومن أشهر الهرمونات التي تلعب دوراً فعالاً في هرمون الولادة هرمون الأكسيتوسين
يحدث في فترة الحمل تغير في مستويات الهرمونات التي يُمكن أن يكون لها تأثيرات عديدة. ومن هذه الهرمونات ما يلي:
تتأثر العديد من مستويات الهرمونات في الجسم أثناء الحمل، حيث تلعب العديد من الهرمونات أدوارًا رئيسية أثناء الحمل. وتشمل هذه:
تعتبر الإرضاع ، أو إنتاج الحليب عن طريق الغدد الثديية ، عملية معقدة تنظمها مجموعة متنوعة من الهرمونات. تلعب الهرمونات دورًا مهمًا في كل مرحلة من مراحل الرضاعة ،
الهرمون النباتي الذي سنتناوله في هذا المقال هو الأوكسين. يُعتبر الأوكسين من أهم الهرمونات النباتية التي تلعب دوراً حيوياً في نمو السيقان والأوراق. يُصنَّف الأوكسين ضمن فصيلة الهرمونات النباتية المعروفة باسم هرمونات النمو أو الهرمونات النمائية،
إن فهم كيفية إفراز الغدد الصماء للهرمونات يوفر رؤى قيمة حول تعقيدات علم وظائف الأعضاء البشرية. ومن خلال فك رموز هذه العملية المعقدة، يمكن للمهنيين الطبيين تشخيص وعلاج
الغدة الكظرية: هي عبارة عن غدة صغيرة الحجم تقع على الجزء العلوي من الكليتيّن، وبالرغم من صغر حجمها ألا أن لها دور كبير جداً في وظائف الجسم المُختلفة.
علم الغدد الصماء هو مجال الأمراض المُتعلقة بالهرمونات. يُمكن لطبيب الغدد الصماء تشخيص وعلاج مشاكل الهرمونات والمُضاعفات التي تنشأ عنها.
في النساء تُعتبر مستويات الهرمونات المتقلبة عاملاً رئيسيًا يُساهم في الصداع المُزمن والصداع النصفي.
يعتبر التفاعل المعقد بين الهرمونات أثناء الحمل أمرًا حيويًا من أجل فترة حمل ناجحة وصحية. تعمل الهرمونات مثل hCG والبروجسترون والإستروجين
تلعب الغدد الصماء دوراً حاسماً في الحفاظ على التوازن الداخلي للجسم عن طريق إفراز الهرمونات. تنظم هذه الرسل الكيميائية العمليات الفسيولوجية المختلفة، بما في ذلك التمثيل الغذائي والنمو والتكاثر
الرضاعة هي عملية طبيعية وضرورية تحدث بعد ولادة الطفل. تتأثر مدة الرضاعة بعدة عوامل ، من بينها الهرمونات. تلعب الهرمونات دورًا مهمًا في تنظيم إنتاج الحليب وتحديد مدة الرضاعة.
توضح دراسة الهرمونات وأثرها في التنظيم البيولوجي أن الجسم يعمل كنظام معقد من الإشارات الكيميائية، حيث تلعب الهرمونات دوراً حاسماً في تنظيم مجموعة واسعة من الوظائف الحيوية