من هو أبو هريرة؟
ما يقارب 800 تابع وصحابي رووا عن أبي هريرة، مثل الإمام أحمد بن حنبل، ذلك يشير إلى حفظه للأحاديث بشكل كبير، فقد كان من القُرّاء المشهورين الذي حفظوا القرآن الكريم وقامو بتعليمه للآخرين
ما يقارب 800 تابع وصحابي رووا عن أبي هريرة، مثل الإمام أحمد بن حنبل، ذلك يشير إلى حفظه للأحاديث بشكل كبير، فقد كان من القُرّاء المشهورين الذي حفظوا القرآن الكريم وقامو بتعليمه للآخرين
عن أبان بن عثمان قال: "كان معاوية يمشي وهو غلام مع أمه هند فعثر، فقالت قم لا رفعك الله وأعرابي ينظر إليه فقال لم تقولين له فوالله إني لأظنه سيسود قومه
هو ظالم بن عمرو بن جندل بن كنانة، و يُعد من الشعراء و التابعين و المحدثين و الباخلاء، و المفاليج و العرج و النحويين.
كان معظم ولاة الحواضر وعمّال الصدقات في زمن الرسول صلَّ الله عليه وسلم من الأمويون، وقد قام ونبينا الكريم بتعيين البعض منهم بنفسه
تحدث عمرو بن أبي عوف وقال: سمعت عتاب بن أسيد يقُول وهو يخطب ومسنداً ظهره إِلى الكعبة ويحلف: ما أصبت في الذي بعثني عَليهِ رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا ثوبين، كسوتهما مولاي كيسان.
إنّي لا أضعُ لساني حيث يكفيني مالي، ولا أضع سَوْطي حيث يكفيني لساني، ولا أضع سيفي حيث يكفيني سوطي، فإذا لم أجد من السيف بُدّاً رَكِبتهُ، ولو أنَّ بيني وبين الناس شعرة ما انقَطَعَت، كانوا إذا مَدُّوها أرخَيتهَا، وإذا أرخُوها مدَدْتها.
سمع أبو موسى الأشعري حديث النبي محمد لسنوات، فقد عدّ له الذهبي 163 حديث في مسند بقي بن مخلد، كما أحصى له 49 حديث في الصحيحين و4 في البخاري،
هو كاتب وشاعر من شعراء مصر في عصر الدولة الفاطمية. ولم يذكر المؤرخون الأدبيون له زمناً لولادته، حيث عاش الشاعر في الدولة الفاطمية في أثناء العصر العباسي.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: هو هو إسماعيل بن القاسم العنزي، ولد سنة “130” للهجرة في عين التمر بالقرب من كربلاء، هو من شعراء العصر العباسي، ديانته الاسلام، لقب بأبو العتاهية وعرف به.
كانت حروب الردة(حروب الردة)، هي مجموعة من الحروب التي قام بها الخليفة أبو بكر الصديق، ضد القبائل العربية المتمردة التي ارتدت عن الإسلام خلال(632)و(633)، بعد وفاة النبي محمد صلى الله عليه وسلم مُباشرة.
وهو مروان بن محمد الملقب بـأبو الشمقمق، هو أديب وشاعر الخرساني الأصل من نسل بنى أمية، حيث صُنِّف الشاعر أبو الشمقمق من شعراء الهجاء.
هو محمد بن أبي بكر عبد الله بن أبي قحافة عثمان بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب بن لؤي القرشي التيمي، والده أبو بكر الصديق ووالدته أسماء بنت عميس،
وهو محمد بن الحسن المظفر البغدادي، أبو علي الملقب بـ الحاتمي، ولد في عام ثلاثمئة وعشر للميلاد الموافق لعام تسعمئة واثنان وعشرون للميلاد.
عندما توفي أبو العباس السفاح، طالب عبد الله بن علي بالخلافة، فبعث له أبو جعفر المنصور أبو مسلم الخرساني، فأتاه وقاتله بالقرب من الشام.
بعد وفاة النبي الإسلامي محمد (570-632 م)، أخذ أبو بكر الصديق الذي حكم (632-634) م.
أما عن مناسبة قصيدة "ليس كشانئ إن سيل عرفا" فيروى بأن أبا المخشي عاصم بن زيد كان شاعر الأندلس في زمانه، ولكنه كان خبيث اللسان، وكان يكثر من هجاء الناس.
قد كان لسيدنا أبو بكر من الصفات التي تستحق الاحترام والتقدير ويجب أن تكون صفات سيدنا أبو بكر مغروسة في نفوسنا، فقد كان أبو بكر يتصف باللين، كما كان من صفاته الثقة بالله تعالى.
هو عبد الرحمن بن صخر الدوسي اليماني، كان يسمَّى في أيام الجاهلية باسم عبد شمس ولكن الرسول صلَّ الله عليه وسلم أطلع عليه اسم عبد الرحمن واشتهر بكنيته أبو هريرة
وفي يوم الأربعاء والذي كان قبل خمسة أيام من وفاة سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، اتقدت ( اشتدت) حرارة العلة (مرض مجهول الأصل أو السَّبب ) في بدن النّبي (جسمه)،
كان يزيد بن أبي سفيان له كل الخير، وهو أفضل رجال بني أبي سفيان، أسلم يوم فتح مكة وشهد غزوة حنين، وكان النبي صلَّ الله عليه وسلم قد أعطى يزيد من غنائم غزوة حنين مائة وأربعين أوقيَّة
كما ودعا عليه الصلاة والسلام لأبي السبطين علي رضوان الله عليه وهذا بكل من النصر والتأييد إلى جانب ثبات قلبه وهدايته للقضاء، حيث دعا النبي الكريم له وقال
وهو إسماعيل بن القاسم بن عيذون بن هارون بن عيسى بن محمد بن سليمان القالي البغدادي، أديب ونحوي ولغوي بارز، كما ويعتبر أحد أعظم العلماء الذين بحثوا في الدراسات الإسلامية.
سيدنا زيد بن ثابت من الصحابة البارزين في جمع المصحف في عهد أبي بكر الصديق، وهو الصحابي الجليل زيد بن ثابت الأنصاري، وهو حِب النبي صلى الله عليه وسلم، وكان من كتبة الوحي، وكان من أعلم الصحابة بعلم الفرائض حيث قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم" أفرضكم زيد" رواه الحاكم في المستدرك.
قبل ( قدم) الصحابي أبو بكر الصديق رضي الله عنه على فرس من مسكنه ( بيته) بالسنح حتى نزل رضي الله عنه، فدخل سيدنا أبو بكر المسجد، حتى أنه لم يكلم الناس
دخل أبو قتادة إلى الإسلام وهو صغير، كما أنه شهد مع الرسول محمد -عليه السلام- أغلب الغزوات، روى أبو قتادة 170 حديث عن النبي محمد،
كانت بدايةُ الدعوِة صعبةً جداً على النبي ومن معه من أصحابه، فبعد عونِ الله لهُ وحمايتهِ لرسوله لم يكن هناك من يقوم على حماية النبي والوقوف إلى جنبهِ سوى أصحابه وأهله (زوجتهُ وعمهُ) ،وفي السنة العاشرة لبعثة النبي ، مرَّ النبي فيها بأكثر الأوقات والأعوام حُزناً.
يتناول هذا الكتاب الحديث عن سبعة وثلاثون ليلة قضاها أبو حيان التوحيدي في مسامرة وزير الدولة أبي عبيد الله العارض، حيث قام بجمع ما دار بينهما من حوار ونقاش
ظهر هذا المنصب في بعض فترات العصر العباسي . ففي سنة (325 هجري)، استوزر الخليفة الراضي بالله أبا الفتح الفضل بن جعفر بن الفرات، عامل الخراج بمصر والشام.
قال إبراهيم بن سعد: "كان يزيد بن أبي سفيان على ربع وأبو عبيدة على ربع وعمرو بن العاص على ربع وشرحبيل بن حسنة على ربع، يعني يوم اليرموك
وهو إبراهيم بن سفيان بن أبي بكر بن عبدالرحمن بن زياد بن أبيه، المُلقب بأبو إسحاق.وهو من أبرز أدباء الأدب العربي وأشهر الشعراء البصريين في العراق.