شعيب أبو مدين
شعيب بن الحسين الأنصاري العربي، المشهور بسيدي بو مدين، وفي رواية أخرى أبو مدين التلمساني، حيث لُقِّب بشيخ الشيوخ، وآخرون لقبوه بمعلم المعلمين كابن العربي
شعيب بن الحسين الأنصاري العربي، المشهور بسيدي بو مدين، وفي رواية أخرى أبو مدين التلمساني، حيث لُقِّب بشيخ الشيوخ، وآخرون لقبوه بمعلم المعلمين كابن العربي
عبد القاهر بن طاهر بن محمد البغدادي التميمي، يُكنى بأبو منصور، كان عالماً رياضياتي وفقيهاً وأديباً وفيلسوفاً عربياً مسلماً، قدّم العديد من الإسهامات والإنجازات التي كانت لها دور واضح في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب دورها الكبير في زيادة مكانته وقيمته العلمية والعملية.
تم بناء مسجد السلطان ابو العلا في القاهرة، وقد نسب إلى الشيخ حسين بن ابي علي الملقب بابو العلا، توالات على المسجد العديد من التغيرات والتطورات على مر العصور.
كتاب مشيخة ابن الجوزي: للكاتب أبو الفرج عبد الرحمن بن أبي الحسن علي بن محمد القريشي التيمي البكري، المعروف جمال الدين الحافظ، من مواليد بغداد، كان يعمل والده في تجارة النحاس، وقد مات والده وهو صغير السن، وأكمل تعليمه، وكان قد اشتهر بالعلوم والفنون، وله مجموعة من الكتب
ما يقارب 800 تابع وصحابي رووا عن أبي هريرة، مثل الإمام أحمد بن حنبل، ذلك يشير إلى حفظه للأحاديث بشكل كبير، فقد كان من القُرّاء المشهورين الذي حفظوا القرآن الكريم وقامو بتعليمه للآخرين
شمس الدين محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد بن حريز الزرعي، يُكنى بأبو عبد الله، يشتهر في زمانه باسم" ابن قيّم الجوزية" أو" ابن القيّم"، كان طبيباً وعالماً وفقيهاً ومُفسراً وفيلسوفاً عربياً مُسلماً، كما أنّه كان واحداً من أبرز وأشهر أئمة المذهب الحنبلي الذين بزغوا في مُنتصف القرن الثامن للهجرة، إضافةً إلى أنّه كان حنبلي المذهب.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: هو هو إسماعيل بن القاسم العنزي، ولد سنة “130” للهجرة في عين التمر بالقرب من كربلاء، هو من شعراء العصر العباسي، ديانته الاسلام، لقب بأبو العتاهية وعرف به.
ويُذكَر أنَّ أبا جعفر المنصور هو المُؤسِّس الحقيقيّ للدَّولة العبّاسية؛ فهو الذي أرسى السياسة في الدَّولة، وسَنَّ السُّنَن فيها، وهو الذي جعل لبني العبّاس سَنداً في وراثة الحُكم، إضافة إلى أنّه سَنَّ السياسة الدينيّة للدَّولة العبّاسية، وجعلها أساس الحُكم، وبفضل مُعاشرته للناس، وتعرُّضه للتجارُب، والمِحَن، فقد استطاع المنصور النهوض بالدَّولة العبّاسية، حيث أصبحت مركزاً للحضارة الإسلاميّة؛ بفضل جُهوده، وحُسن تدبيره.
بعد أن خرج أبو مسلم الخراساني على الخليفة أبي جعفر المنصور، دعاه إلى مجلسه، وسأله عددًا من الأسئلة، ومن ثم قام بقتله.
كانت بدايةُ الدعوِة صعبةً جداً على النبي ومن معه من أصحابه، فبعد عونِ الله لهُ وحمايتهِ لرسوله لم يكن هناك من يقوم على حماية النبي والوقوف إلى جنبهِ سوى أصحابه وأهله (زوجتهُ وعمهُ) ،وفي السنة العاشرة لبعثة النبي ، مرَّ النبي فيها بأكثر الأوقات والأعوام حُزناً.
القراءات المتواترة نقلت لنا عن القراءة الحفظة، المشهورين بالحفظ والضبط والإتقان، وهم أئمة القراءات المشهورة، الذين نقلوا لنا قراءة الصحابة عن رسول صلى الله عليه
كان المهدي في مكة المكرمة حينما وصله خبر وفاة والده، فكتم الخبر يومان، ومن ثم خطب بالناس وأخبرهم بوفاته، وبايعه الناس على الخلافة يومها، وكان أول من عزاه وبارك له بالخلافة أبو دلامة.
عندما توفي أبو العباس السفاح، طالب عبد الله بن علي بالخلافة، فبعث له أبو جعفر المنصور أبو مسلم الخرساني، فأتاه وقاتله بالقرب من الشام.
عن أبان بن عثمان قال: "كان معاوية يمشي وهو غلام مع أمه هند فعثر، فقالت قم لا رفعك الله وأعرابي ينظر إليه فقال لم تقولين له فوالله إني لأظنه سيسود قومه
وفي يوم الأربعاء والذي كان قبل خمسة أيام من وفاة سيد الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، اتقدت ( اشتدت) حرارة العلة (مرض مجهول الأصل أو السَّبب ) في بدن النّبي (جسمه)،
هو ظالم بن عمرو بن جندل بن كنانة، و يُعد من الشعراء و التابعين و المحدثين و الباخلاء، و المفاليج و العرج و النحويين.
بعد تأسيس الخلافة العباسية عام (132 هجري)، أعلن الخليفة أبو العباس في خطبته التي ألقاها في الكوفة أنّ الدولة سوف تسير على كتاب الله وسنة رسوله، كما هاجم الغلو والتطرف في العقيدة من أي جهة كان ناعتاً إياه بالسبئية.
يعتبر علي الطنطاوي أحد أكبر أعلام الدعوة الإسلامية، كما ويعتبر من أبرز الأدباء والقضاة.
أبو عريش هي إحدى المدن التي تتبع لمنطقة جازان التي تقع إلى الجهة الجنوبية الغربية من المملكة العربية السعودية، حيث تقع مدينة أبو عريش إلى الجهة الشرقية من مدينة جازان
عندما عاد أبو جعفر إلى الكوفة أرسله أبو العباس إلى واسط لمحاصرة ابن هبيرة فيها وبعد حصار استمر ما يقرب من أحد عشر شهراً، وصل خبر مقتل مروان بن محمد إلى ابن هبيرة فطلب وقتها الأمان والصلح.
يتناول الأديب المصري أحمد تيمور باشا في هذا الكتاب الحديث عن مجموعة كبيرة من أشهر الأدباء والمفكرين العرب والمسلمين في القرن الثاني عشر والثالث عشر للهجرة، حيث يتناول مساهماتهم الأدبية والفكرية
"يظن الشباب أنّ كبار السن حمقى، أمّا كبار السن، فيعرفون أنّ الشباب حمقى". (جورج شابمان) "شباب الدماغ وحيويته واستمرار عطائه، مرتبطة بالنشاط، فإذا توقف النشاط أو ضعف شاخ الدماغ وتراجع". (آلان سارتون)
وهو نصر بن منصور بن الحسن بن جوشن النميري والملقب بـأبي المرهف، حيث ولد الشاعر نصر بن منصور في يوم الثالث عشر من جمادى الآخرة، وذلك في عام خمسمائة وواحد للهجرة.
كان لتنافس كبار رجال الدولة على تولي منصب الوزير أثر سيء على الوزارة، فقد أخذ كل واحد من الطامحين إلى هذا المنصب يعمل بشتى السبل للوصول إليه قبل غيره، مما جعل الوزراء عُرضة للعزل والمصادرة نتيجة للمؤامرات التي كان يدبرها منافسوهم للاطاحة بهم.
كان معظم ولاة الحواضر وعمّال الصدقات في زمن الرسول صلَّ الله عليه وسلم من الأمويون، وقد قام ونبينا الكريم بتعيين البعض منهم بنفسه
إن النقد ازَدهر في عهد بني العباس وكان له سماته الخاصة التي تميز بها عن باقي العهود واهتموا بالمفردات الملائمة للمعنى، وكذلك تنبهوا لسرِقات بين رواد الأدب ومن أبرز رواد الأدب الذي تم سرقة إنتاجهم بشار بن برد وأبو نواس وغيرهم.
ولد محمد المهدي بن المنصور عام (126 هجري)، ببلدة إيذج، وأمه أروى بنت منصور بن عبد الله الحميري، وتُكنّى بأم منصور كما تُكنّى بأم موسى، وكان أسمر طويلا، جعد الشعر، على إحدى عينيه نكتة بيضاء.
أما عن مناسبة قصيدة "لو كان حي وائلا من التلف" فيروى بأن أبو محرز خلف بن حيان الأحمر كان واحدًا من كبار العلماء في مدينة البصرة في العراق، وقد كان من اللغويين البارعين.
سمع أبو موسى الأشعري حديث النبي محمد لسنوات، فقد عدّ له الذهبي 163 حديث في مسند بقي بن مخلد، كما أحصى له 49 حديث في الصحيحين و4 في البخاري،
محمد بن عبد الكريم بن عبد الرحمن الحارثي، يُكنى بأبو الفضل، لُقب بمؤيد الدين، كان طبيباً وعالماً وفيلسوفاً عربياً مُسلماً، إضافةً إلى كونه مهندساً ورياضياً ونحاتاً، حقق العديد من الإسهامات والإنجازات التي كان لها دوراً كبيراً وواضحاً في تقدّم وازدهار الدولة العربية والإسلامية، إلى جانب دورها في زيادة مكانته وقيمته العلمية والثقافية.