قصة قصيدة أعطى عبيدا وعبيد مقنع
أما عن مناسب قصيدة "أعطى عبيدا وعبيد مقنع" فيروى بأن أبو وجزة السعدي من امرأة يقال لها زينب بنت عرفطة بن سهل بن مكدم المزنية، وكان يحبها كثيرًا، وأنجبت له غلامًا سماه عبيد، وكان في كل ذلك الوقت يحبها.
أما عن مناسب قصيدة "أعطى عبيدا وعبيد مقنع" فيروى بأن أبو وجزة السعدي من امرأة يقال لها زينب بنت عرفطة بن سهل بن مكدم المزنية، وكان يحبها كثيرًا، وأنجبت له غلامًا سماه عبيد، وكان في كل ذلك الوقت يحبها.
أخذ الخلفاء العباسيون منذ قيام دولتهم يمنحون الألقاب لكبار رجال الدولة، وعلى رأسهم الوزراء، وذلك تمييزاً عن تقديرهم لهم، ورفعاً لمنزلتهم أمام الناس.
هو عبيد الله بن الحبحاب السلولي القيسي، استلم عبيد الله ولاية أفريقيا في خلافة هشام بن عبد الملك، كما كان والي لبني سلول واستعمل على ولاية مصر في سنة 116 هجري
هو عباد بن زياد بن أبيه أحد القادة العربيين الأمويين واستلم ولاية العراق، حكم عباد بن زياد سجستان 7 سنوات بين عامي 54 و61 هجري تحت خلافة معاوية بن أبي سفيان وولده يزيد،
هو عبد الكريم بن الفضل المُطيع، أبو بكر، ولِدَ عام (320 هجري)، ووالدته أم ولد تُسمى (هزار).
قال ابن سعد: "استعمل عبد الله بن عامر عبد الرحمن بن سمرة على سجستان وغزا خراسان ففتح بها فتوحا، ثم رجع إلى البصرة فمات بها سنة خمسين"،
سعد بن أَبي وقاص أحد العشرة الذي بشرو بالجنة وهو من السابقين الأولين إلى الإسلام، قيل أنه ثالث شخص دخل إلى الإسلام، هو أوّل من قام برماية سهم في سبيل الله
وهو عُبيدالله بن قيس بن شريح بن مالك بن ربيعة بن أُهيب بن ضباب بن حجير بن عبد بن معيص بن عامر بن لؤي، المُلقب بابن قيس الرقيات، وهو أديب وكاتب للقصائد الشعرية.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ذا المخوفنا بقتل" فيروى بأنه بعد أن قام رجل من بني أسد بقتل والد امرؤ القيس، قام امرؤ القيس بطلب ثأره، ولم يتوانى عن ذلك، وعندما رأى بنو أسد الإصرار الذي عنده، وجمعه للجيوش.
كان للقائمِ بأمرِ الله ولد وتوفي في حياته عام (448 هجري)، كان اسمه محمد، وكانت أم ولده (أرجوان)، حامل فوضعت بعد وفاة زوجها محمد بن الخليفة القائم ولداً.
أما عن مناسبة قصيدة "يا راكبا نحو المدينة جسرة" فيروى بأن أبو مروان عبد الملك الملقب بالغريض خرج في يوم من الأيام من مكة المكرمة تجاه المدينة المنورة، وكان معه في سفره رجل يقال له معبد بن وهب.
هي أروى بنت كريز بن ربيعة بن حبيب بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر
هو جعفر بن أحمد المعتضد، ولد في ليلة الجمعة لثمان بقين من رمضان من عام (282 هجري)، وأمّه أم ولد تُكنى (غريب).
حدّثنا أحمد عن أبيه عن عبد الله عن بقي، قال: حدّثنا أبو بكر بن شيبة، قال: حدّثنا أبو أُسامة عن إسماعيل بن قيس بن أبي حازم، قال: كان أبو عبيد بن مسعود الثقفي
استلم عمر بن عبيد الله ولاية البصرة في عهد عبد الله بن الزبير، قام عمر بن عبيد الله التيمي بفتح العديد من البلدان، كما أنه كان أحد نواب عبدلله بن الزبير،
أما عن مناسبة قصيدة "ترقب إذا جن الظلام زيارتي" فيروى بأن الشاعر أحمد بن عبد الله بن زيدون المشهور بابن زيدون ، تعلم في واحدة من أفضل جامعات الأندلس وهي جامعة قرطبة.
هو أحمد بن إسحاق بن الخليفة المُقتدر، أبو العباس، ولد سنة (336 هجري)، أمه أم ولد اسمها (تمني).
أما عن مناسبة قصيدة "أبلغ أمير المؤمنين رسالة" فيروى بأن مصعب بن الزبير وهو الذي نشأ في بيت ينافس بني أمية على الحكم ويناوئهم عليه، في يوم من الأيام قرر أن يتزوج من فتاة تدعى سكينة بنت الحسين.
أما عن مناسبة قصيدة "قدت فؤادي من الشباك إذ نظرت" فيروى بأنه في يوم من الأيام وبينما كان الخليفة عبد المؤمن بن علي الموحدي جالسًا في قصره شعر بالملل، وأراد أن يذهب ما في قلبه من ملل.
كان ابن شهاب الزهري عالمًا في القرآن والحديث وأنساب العرب، وكان مشهورًا بقدرته العالية على الحفظ، وفي يوم دخل إلى الخليفة عبد الملك بن مروان وقص عليه حاجته، فسأله الخليفة إن كان يحفظ القرآن، فأخبره بأنه يحفظه، فأجزل عليه.
يذكر الماوردي أنه يُسمح للخليفة أن يختار وزارته لوزيرين في آن واحد، شريطة أن يكونا وزيرا مخصصين للتنفيذ، ولا يُسمح له أن يُقلد وزيري مخصصين للتفويض لأنها ربما تعارضا في العقد والحل والتقليد والعزل.
هو العباس بن موسى بن عيسى كان عضو صغير للأسرة العباسية خلال الخلافة العباسية، شغل مناصب مختلفة في أواخر القرن الثامن وأوائل القرن التاسع، كما أنه لعب دور مساند في أحداث الفتنة الرابعة
أما عن مناسبة قصيدة "دار الصهباء الذي لا ينتهي" فيروى بأن امرأة من أهل المدينة المنورة يقال لها صهباء، وهي من قبيلة هذيل، وكانت صهباء شديدة الجمال، وفي يوم من الأيام تقدم ابن عم لها لكي يتزوج منها، فزوجها له أباها، ومكثت في بيته مدة من الزمان.
هو عبد الله بن المسيب بن زهير الضبي، كان والياً على مصر خلال الخلافة العباسية في عام 792 ميلادي، كان نجل المسيب بن زهير من الذين شاركوا في الثورة العباسية
هو عبد الرحمن بن حبيب بن أبي عبيدة بن عقبة بن نافع الفهري القرشي، يعد عبد الرحمن من أحد أحفاد عقبة بن نافع الفهري الذي فتح شمال إفريقيا، يرجع نسبه من عائلة الفهرس من بين العائلات العربية
سمع أبو موسى الأشعري حديث النبي محمد لسنوات، فقد عدّ له الذهبي 163 حديث في مسند بقي بن مخلد، كما أحصى له 49 حديث في الصحيحين و4 في البخاري،
أما عن مناسبة قصيدة "علو في الحياة وفي الممات" فيروى بان خلافًا قد حصل بين عز الدولة، وابن عم له يقال له عضد الدولة، وكان لعضد الدولة وزير يقال له ابن البقية، وكان ابن البقية لا يريد لهذه الخلاف أن يتفاقم.
هو عبيد الله بن الحسين المهدي، قام العديد من العلماء بإنكار نسب عبيد الله المهدي لفاطمة الزهراء بنت رسول الله، أُنكر هذا النسب عندما قام الخليفة العباسي في بغداد بكتابة ورقة،
هو وزير الأمير البويهي عز الدولة بختيار بن مُعز الدولة، كان يعمل في عهد الأمير مُعز الدولة ضامناً لمدينة تكريت وأعمالها، ثم تقلد بعد وفاته الإشراف على مطبخ الأمير عز الدولة بختيار.
كلثوم بن عياض بن وحوح بن قيس بن الأعور بن قشير بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن، كان كلثوم أحد ولاة أفريقيا لعدة أشهر فقط، قام الخليفة هشام بن عبد الملك بتعيين كلثوم