إن اليوغا هي طريقة رائعة لتدريب العقل والجسد، وللحصول على الاسترخاء الذي يحتاجه جميع الأفراد، ومن الممكن أن يتسائل الفرد عن أهمية أن يبدأ يومه بممارسة اليوغا.
إنّ اليوغا ممهمة بدرجة كبيرة للعديد من الأفراد من جميع الأعمار للذكور والإناث، وتعتبر من أهم البدائل الطبيعية لعلاج الهرمونات لدى الإناث اللواتي يعانين من النقطاع الحيض.
اليوغا والبيلاتس هي أنشطة رياضية لتحسين مستوى اللياقة البدنية، زيادة قوة الجسد، حرق الدهون، زيادة مرونة العظام وتحسينها، تقوية الجسم، وتخفيف التوتر والضغط النفسي؛ لكن لا بد من التنويه على أنَّ بعض الأفراد من الممكن أن يقللوا من أهمية الفوائد البدنية التي تنتج عن تمرينات البيلاتس واليوغا، وقد ولا يهتمون بما تقدمه هذه التدريبات من أفكار وأساليب مفيدة لتقوية الجسم وتعزيز الثقة بالنفس؛ حيث أنَّ هذه التمرينات قائمة على تمرينات غريبة ومميزة مأخوذة من عالم الرقص.
تُعَدّ رياضة اليوغا من أهم أشكال الأنشطة الرياضية التي تؤدي إلى التأثّير في العمليات الجسدية والعقلية، وتؤدي ممارسة رياضة اليوغا إلى التقليل من احتمالية التعرض للأمراض المزمنة، على سبيل المثال: الربو، السكري، السرطان بأنواعه، أمراض القلب، والعديد من الأمراض الأخرى.
هناك العديد من الفوائد لرياضة اليوغا منها: التحسين من مرونة الجسم، التخلص من ألم العضلات أو الأربطة، رفع نسبة الحرق، وبالتالي تساهم في التنحيف والتخلص من الدهون الزائدة.
إنَّ لممارسة رياضة اليوغا العديد من الفوائد؛ حيث تعمل هذه الرياضة على تغيير الحالة المزاجية السيئة، المحافظة على وزن الجسم، تأخير ظهور علامات التقدّم السن، والعديد من الفوائد الأخرى التي لا تُعَدّ ولا تحصى.
يمارس العديد من الأفراد الرياضات التأملية؛ حيث أنَّ لممارسة الرياضات التأملية العديد من الفوائد التي لا تُعَد ولا تحصى، ومن أهم هذه الفوائد هي التخلص من الطاقات السلبية، التخلص من التوتر، حرق السعرات الحرارية، زيادة مرونة العضلات، تحسين الثبات والتوازن، تصفية العقل والذهن، التحسين من مستويات الطاقة في جسم الإنسان، والعديد من الفوائد الأخرى.
هناك العديد من الفوائد التي تعود على الأفراد عند ممارسة رياضة اليوغا؛ لكن لا بد من التنويه على أنَّ ممارسة رياضة اليوغا في الصباح لها فوائد خاصة ومختلفة، وفي هذا المقال سنتحدث عن أهم الفوائد التي تعود على الأفراد عند ممارسة رياضة اليوغا التأملية بوضعيات مختلفة في الصباح الباكر.
جاء أول عرض للرسومات والصور الدينية الأجنبية إلى اليابان عن طريق المبشرين المسيحيين مع وصول البرتغاليين في عام 1543. وفي ذلك الوقت نسخ الفنانون اليابانيون
