أنواع التغذية الراجعة في العملية التعليمية
التغذية الرّاجعة المُحايدة: تعرف على أنها عبارة عن تغذية غير دقيقة، والتي لا تحكم على مستوى أداء الطالب إذا كان سلبي أم إيجابي.
التغذية الرّاجعة المُحايدة: تعرف على أنها عبارة عن تغذية غير دقيقة، والتي لا تحكم على مستوى أداء الطالب إذا كان سلبي أم إيجابي.
يقصد بأساليب التدريس: بأنّها عبارة عن الطريقة التي يدير بها المعلمون التربويون الفصل الدراسي ويقدمون المحتوى للطلاب البيئة الصفية
تعتبر عملية تعزيز تحفيز الطلاب من الجوانب الصعبة ولكنها من ضروريات عملية التدريس الذي ينبغي على المعلمين الاهتمام بها ومراعاتها.
تعدُّ الرحلات العلمية الميدانية طريقة شائعة لتعريف الطلاب بالمفاهيم والأفكار والخبرات التي لا يمكن توفيرها في بيئة الفصل الدراسي،
لقد زودنا البحث حول فعالية المعلمين المهنيين التربويين بفهم واضح نسبيًا للمبادئ الأساسية للممارسة التعليمية الفعالة، ويجب على أساتذة التدريس استخدام هذه المبادئ المدعومة تجريبياً كأساس لتحديد فعاليتهم التعليمية الخاصة في الفصول الدراسية، إنَّ التدريس الفعال هو وصف للأساسيات الأربعة للتدريس: "النتائج والوضوح والحماس والمشاركة"، كإطار مفاهيمي لزيادة ممارسة التفكير الذاتي بين المعلمين في إعدادات التعليم العالي.
يتعلم الطلاب في المرحلة الإبتدائية من خلال الرؤية والسمع والاستكشاف والتجريب وطرح الأسئلة، سوف يصبح الطالب متعلمًا أكثر استقلالية، لكنه سيظل بحاجة إلى تشجيع المعلم التربوي للتعلم.
عند الدراسة يتم قضاء جزء كبير من الوقت في القراءة، ولا ينبغي النظر إلى القراءة الأكاديمية على أنها نشاط سلبي، بل عملية نشطة تؤدي إلى تطوير التعلم
الرقمنة أو ما يُعرف بالتكنولوجيا الرقمية، قد أحدثت ثورة في مختلف جوانب الحياة، بما في ذلك مجال التعليم والتدريس.
في استراتيجية الاستقصاء في التدريس يتعلم الطالب كيف يتجاوز المعلومات المقدمة له، ويعمل على التفكير بطريقة إبداعية مرتكزاً على قواعد التفكير، وتعلم المواد الدراسية المتعددة والمتنوعة، في هذه الاستراتيجية الاستقصائية يُسمح للطالب الوقوف على طبيعة العلم المستحدث والجديد، ويوجد علاقة إيجابية بين التفكير وبين استراتيجية