طرق لاكتشاف الطاقات في المؤسسات التطوعية
حتى نوكل بعض الموظفين لتحقيق الوظائف المرسومة، أو المشاركة في بعض أقسام العمل، يجب التعرف على بعض الوسائل التي تمكننا في إدراك وفهم الشخصيات واكتشافها.
حتى نوكل بعض الموظفين لتحقيق الوظائف المرسومة، أو المشاركة في بعض أقسام العمل، يجب التعرف على بعض الوسائل التي تمكننا في إدراك وفهم الشخصيات واكتشافها.
من أساليب التسويق الاجتماعي في المؤسسات الخيرية، إغراء المتلقين ﻹدراك موضوعات الحملة، وشخصياتها من خلال ترويج الأفكار، والشخصيات ليدرك الأفراد وجودها عن طريق الحملات الإعلانية المكثفة.
عمل قائمة بمجموعة المهام التي يجب أداؤها، خلال تقييم الاحتياجات من المتطوعين من مهام مدير البرامج التطوعية في التوظيف.
من أشكال الدعم المستمر في العمل التطوعي: عقد اجتماعات رسمية منتظمة بين الحين والآخر، يتم من خلالها مناقشة وحل مشكلات محددة يتم عرضها بشكل واضح.
يحدث النزاع عندما تختلف الاحتياجات ووجهات النظر والسلوكيات، وكذلك عندما تختلف القيم بين اﻷفراد والجماعات، وإذا تمَّ تناول النزاع بشكل جيد، فإنَّه يمكن أن يؤدي إلى تحليل مناسب للموقف، من قبل كافة الأفراد المعنيين، ويؤدي كذلك إلى توضيح الأفكار، وهو الأمر الذي من شأنه أن يؤدي في النهاية إلى تحقيق نتائج مفيدة جديدة.
يمكن ﻹدارة العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، استخدام مثل هذه الأدوات، والوسائل الصغيرة من الأشرطة السمعية، وأشرطة الفيديو، والاسطوانات، في توصيل رسائل المؤسسة أو الجمعية في التجمعات الجماهيرية، مثل المعارض والندوات والاحتفالات.
التلفاز: يعتبر التلفزيون من وسائل الاتصال السمعية ،والمرئية في نفس الوقت، حيث يجمع بين الصوت والصورة المتحركة، وبالتالي فهو أكثر تأثيراً في النفس من الوسائل الأخرى، كالصحف والمجلات والراديو.
تتنوع الوسائل المسموعة، حسب ما يحلو للبعض تسميتها، إلّا أنَّ أشهرها قوة وتأثيراً، واستخداماً من جانب العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، الإذاعة على اعتبار أنَّها تثير المستمع عبر تعاملها مع حاسة السمع، وتعطيه قدراً من التخيّل.
الجرائد والمجلات العامة: تؤدي الجرائد والمجلات العامة دوراً حيوياً، في عملية اتصال وتواصل إدارة العلاقات العامة بالمؤسسات الخيرية بجمهورها الداخلي، والخارجي على حد سواء.
عند البدء بعملية التصميم الوظيفي، من المفيد أن نسأل أنفسنا واﻵخرين المشاركين عدة أسئلة، للتأكد من الاحتياجات الحالية والمستقبلية، حيث سيشجعنا ذلك على التفكير الابتكاري، بخصوص الخبرة المطلوبة من المتطوع، ممَّا يؤدي إلى التنوع والتوسع في البرامج الحالية أو إنشاء برامج جديدة.
تجزئة الجمهور حسب الخصائص الديموغرافية: هي من أكثر العوامل استخداماً وممارسةً في العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، كما أنها أقل تكلفة.
قبل البدء في معرفة الهيكل التنظيمي ﻹدارة العلاقات العامة في المؤسسات الخيرية، لا بد من إلقاء الضوء على ما هو الهيكل التنظيمي؛ حيث تتمحور أغلب التعريفات على أنَّه شكل وإطار التسلسل الإداري للمؤسسة حيث يوضح فيه مواقع الوظائف، ارتباطاتها الإدارية، والعلاقات بين الأفراد، كما يوضح خطوط السُّلطة والمسؤولية داخل التنظيم.
تكمن أهداف مؤسسات العمل الخيري، في تحقيق الاحتياجات الكثيرة سواء كانت مادية أو اجتماعية.
تُمثل المؤسسات جزءاً هاماً وأساسياً في تكوين المجتمع، لذلك يجب وضع خطط مُنسَّقة ومُنظمة، وتكون كاملة تعمل على الترغيب في إقامة هذه المؤسسات، وتعمل على تنشيط وتوفير دور المؤسسات والمجتمعات المدنية، ضمن المجتمع وخاصةً فيما يرتبط بالتنمية، حيث يجب توحيد القدرات بشكل ذاتي أو إداري للإشراف على عمل المؤسسات، وتوفير العون والدعم لها.
يُعَدّ التدريب المنهجي والتطوير فرصة لمدراء برامج العمل التطوعي، للحصول على قدر كبير من المعرفة، كما توجد في العديد من الدول، شهادات معتمدة ودبلوم يمكن الحصول عليها من خلال التعليم عن بُعد، ويمكن الحصول على المزيد من التفاصيل من خلال مراكز العمل التطوعي.