الفتق العجاني في القطط
الفتق العجاني هو فشل الحجاب الحاجز في الحوض، ويمكن أن يحدث هذا الفتق إذا ضعف الحجاب الحاجز ببساطة؛ حيث تساعد هذه العضلة في دعم بنية المستقيم
الفتق العجاني هو فشل الحجاب الحاجز في الحوض، ويمكن أن يحدث هذا الفتق إذا ضعف الحجاب الحاجز ببساطة؛ حيث تساعد هذه العضلة في دعم بنية المستقيم
متلازمة شدياق هيغاشي هي اضطراب وراثي نادر يوجد في القطط الفارسية والبشر والماشية والثعالب والفئران والحيتان القاتلة، وتتميز متلازمة شدياق هيغاشي
بمجرد حدوث الإنتان يمكن أن يتطور إلى صدمة إنتانية بسرعة؛ حيث يستجيب الجهاز المناعي لوجود البكتيريا وينتج مواد لمكافحة العدوى والبكتيريا نفسها تنتج السموم، ثم تتسبب هذه المواد والسموم في تمدد الأوعية الدموية؛ مما يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم وتقليل تدفق الدم إلى الأعضاء الحيوية مثل الكلى والدماغ
لا يُعرف عن داء الشعرة على أنه قاتل للقطط لكن هذا الاضطراب يمكن أن يؤدي إلى مشاكل أخرى في العين لها، كما يحدث داء الشعرة عندما يتسبب نمو الرموش غير الطبيعي في تهيج العين
ارتفاع الكوليسترول المعروف أيضًا باسم فرط شحميات الدم هو اضطراب استقلابي للدهون يتميز بمستويات عالية من المواد الدهنية أو الدهون في مجرى الدم؛ حيث أنه بعد أن تأكل القطة وجبة تتكون من الدهون الثلاثية والكوليسترول من الدهون التي يتم تناولها تعمل البروتينات الدهنية على توصيل هذه الدهون إلى مختلف أعضاء الجسم من أجل وظائف الجسم المناسبة
داء الشعيرات الدموية (Capillariasis) هو حالة تصيب فيها الديدان الطفيلية من جنس الشعيرات الدموية والتي يشار إليها عادةً باسم ديدان الشعر القطة أو المثانة والمسالك البولية، ويمكن أن تصاب القطط والحيوانات المرافقة الأخرى والحيوانات البرية عن طريق تناول البيض أو العوائل الوسيطة لدودة (Capillaria)
يحدث التسمم بالإيثانول عند القطط عندما تتناول مادة تحتوي إما على الكحول مثل المشروبات أو الوقود أو تنتج الإيثانول داخل الجسم بعد تناولها مثل البيتزا غير المطهية أو عجينة الخبز؛ حيث يمتص الإيثانول بسرعة في الجهاز الهضمي ويذهب إلى الدماغ
يختلف الجرح الناجم عن لدغة الثعبان اختلافًا كبيرًا بناءً على نوع وحجم الثعبان نفسه، كما تميل الثعابين السامة إلى ترك جرحين كبيرين في الجسد من أنيابها، وتترك الثعابين غير السامة شكل حدوة حصان من شقوق أصغر، ولا تظهر كل اللدغات خاصة في القطط ذات الفراء الطويل
يمكن للخلايا اللمفاوية السرطانية المعروفة أيضًا باسم الخلايا الليمفاوية أو خلايا البلازما أن تتسلل إلى الرئتين، وعند حدوث ذلك يُعرف باسم الورم الحبيبي اللمفاوي، وفي حين أن هذه ليست حالة شائعة إلا أنها يمكن أن تحدث في القطط وهي مرض خطير يهدد الحياة
الغدد الكظرية عبارة عن غدد متزاوجة تشبه الفول السوداني مدفونة في الدهون أمام كل كلية، وتعمل هذه الغدد على تنظيم تخليق حوالي 30 هرمونًا مختلفًا ضروريًا للحفاظ على وظائف الجسم
عندما تتنفس القطة بسرعة لفترة من الوقت وفمها مفتوح يعد إنها تلهث؛ حيث تحتاج القطط إلى اللهاث لتنظيم درجة حرارتها بعد اللعب المفرط أو الخروج في الحر، وهذا ما يسمى التنظيم الحراري، ومع ذلك فإن القطط تلهث أقل بكثير من الكلاب وغالبًا ما تظهر القطة التي تلهث أنه قد تكون هناك مشكلة داخلية موجودة
التورين هو حمض أميني أساسي في القطط وهو مسؤول عن مجموعة متنوعة من الوظائف الجسدية المهمة مثل الرؤية ووظيفة القلب والهضم وتطور الجنين، كما أنّ الأحماض الأمينية هي الوقود الذي يحتاجه الجسم ليعمل بشكل صحيح
انخفاض نسبة الأكسجين في الدم هو حالة ينخفض فيها تشبع الأكسجين في دم القط عن المستويات المقبولة، كما أنّ المصطلح الطبي لانخفاض نسبة الأكسجين في الدم هو نقص تأكسج الدم أو نقص الأكسجة أو نقص الأكسجين
يؤثر التهاب الأوعية الدموية على الجهاز اللمفاوي والجهاز الهضمي والعيني والدماغ والمسالك البولية والكلى والكبد والقنوات الصفراوية في القط، وبمجرد أن تؤثر الإصابة على مخ أو كليتي القطة، قد يوصي الطبيب البيطري بالقتل الرحيم
إذا لوحظ أن القطة تعاني من الخمول أو التهوع أو بدأت في التقيؤ فقد يكون التسمم بفوسفيد الزنك هو السبب؛ حيث يعتبر فوسفيد الزنك مكونًا رئيسيًا في العديد من مبيدات القوارض وسموم الآفات الأخرى، وقد تتعرض القطة لخطر التسمم بفوسفيد الزنك إذا سُمح لها بالخروج
أورام الجلد الدهنية أو الأورام الشحمية هي كتل أو أورام ناعمة تقع تحت سطح الجلد، وعادةً ما تكون محسوسة مع حركة محدودة تحت الجلد، وعادةً لا يتأثر الجلد الذي يغطيها، ولكن بمرور الوقت يمكن أن تنمو بشكل أكبر ويمكن أن تعرقل الحركة إذا كانت موجودة بين الساقين أو أسفل الصدر
ثاني أكسيد الكربون هو غاز يحدث بشكل طبيعي ويوجد بكميات مختلفة في الهواء، وبينما يتم امتصاص الأكسجين في الرئتين أثناء الاستنشاق أو الشهيق يتم طرد ثاني أكسيد الكربون أثناء الزفير
ينتقل الهواء إلى رئتي القطة لتزويد الدم بالأكسجين ثم ينتقل إلى بقية الأعضاء الحيوية في جسم القطة، ولكن إذا إزداد معدل التنفس القطة قد تكون هذه علامة أو دليل على أن القطة غير قادرة على استخدام كمية كافية من الأكسجين في الرئتين لتلبية احتياجات الجسم؛ حيث تأخذ القطط الطبيعية ما يتراوح من (10 إلى 30) نفس منتظم في الدقيقة.
الاضطرابات العصبية، وهي اضطرابات في وظيفة الجهاز العصبي للقطط يمكن أن تؤدي إلى اضطرابات جسدية وإدراكية في القطط ويمكن أن تظهر بطرق مختلفة، كما يمكن أن يتجلى هذا الاضطراب من خلال اختلال المهارات الحركية وتأخر القدرة المعرفية وردود الفعل المتناقصة
يصيب داء السكري قطاً واحدًا من كل 400 قط، كما يحدث نقص السكر في الدم عندما يحتاج القط المصاب بالسكري إلى تغيير مستوى الأنسولين أو إذا كان القط يحصل على الكثير من الأنسولين؛ حيث يحفز الأنسولين جسم القطة على الاستمرار في إنتاج الجلوكوز
يمكن أن يحدث تمزق العضلات الذي يُطلق عليه غالبًا اسم العضلة المتوترة عندما تتحرك القطة بسرعة كبيرة جدًا وبطريقة محرجة أو تحاول القيام بحركة مرهقة للغاية بالنسبة لقوتها، وعندما يحدث هذا قد تتعرض العضلة لتمزق صغير أو عدة تمزقات صغيرة في ألياف العضلات
على الرغم من أن سرطان اللسان في القطط لا يميل إلى الانتشار إلى مناطق أخرى من جسم القطة، إلا أنه شكل عدواني من السرطان يمكن أن ينمو بسرعة في الحجم، ونظرًا لأن الورم سريع النمو يؤدي إلى إتلاف المزيد من الأنسجة الفموية للقطة
إن إطعام الثوم بكميات كبيرة أو على مدى فترة من الزمن يمكن أن يضر القطة؛ حيث تدخل المواد الكيميائية الموجودة في الثوم إلى مجرى دم القطة وتبدأ في تمزق خلايا الدم الحمراء؛ مما يؤدي سريعًا إلى فقر الدم الانحلالي وهي حالة خطيرة للغاية
القناة الشريانية (ductus arteriosus) هي بنية وعائية جنينية طبيعية تربط الشريان الرئوي بالشريان الأورطي والذي يحول الدم بعيدًا عن الدورة الدموية الرئوية في رئة الجنين غير الهوائية إلى الدورة الدموية الجهازية عبر الشريان الأورطي،
الأورام الخبيثة في الخصية نادرة للغاية وغالبًا ما تحدث في الخصيتين التي لم تنزل بعد، وفي حين أن معظم أورام الخصية في القطط تميل إلى أن تكون حميدة ولا تنتشر فمن المهم التماس العناية البيطرية الفورية عند الشك في إصابة القطة بأورام الخصية
مرض ويتمور ويسمى أيضًا داء الكَلْم هو نوع من العدوى البكتيرية التي يمكن أن تصيب الحيوانات والبشر، وتنتقل البكتيريا المسببة لهذا المرض (Burkholderia pseudomallei) عبر البيئة، وعادةً ما تكون في التربة والمياه
تبدأ عدوى داء السل بسرعة وتنتشر في جميع أنحاء الجهاز اللمفاوي والدورة الدموية حيث يمكن أن تتلامس مع العديد من الأعضاء المختلف، وغالبًا ما تصيب البكتيريا الجهاز التنفسي وتسبب الالتهاب الرئوي، وفي حالة إصابة الرئتين غالبًا ما تصبح الحالة مزمنة أو مستمرة.
هناك سبب واحد فقط للإصابة بلدغة السحلية في القطط وهو قطة فضولية للغاية؛ حيث ستتجاهل العديد من القطط أثناء التحقيق والاستنشاق تحذيرات السحلية للتراجع وستكتشف بسرعة مدى قوة لدغة السحلية
الديدان الأسطوانية هي الاسم الشائع للعديد من أنواع الطفيليات المعوية التي يمكن أن تصيب القطط والكلاب والبشر والعديد من الحيوانات الأخرى، ومع ذلك فيما يتعلق بالقطط فإن مصطلح "الدودة الأسطوانية" يشير تحديدًا إلى (Toxascaris leonina و Toxocara cati) بشكل جماعي
في بعض الحالات قد يتم بالفعل تشخيص أمراض القلب، كما أدت بعض العوامل إلى تفاقم الحالة التي تسبب قصور القلب والصدمة، ونظرًا لأن أعراض الصدمة في القطط أكثر دقة مما هي عليه في الحيوانات الأخرى فيمكن أن تتطور بسرعة إلى مرحلة حرجة