الفرق بين الأهداف الملموسة والأهداف غير الملموسة على مستوى العلاقات الشخصية
الفرق بين الأهداف الملموسة والأهداف غير الملموسة كبير على مستوى علاقاتنا، إلا أن كِلا الأمرين مهم في بناء حياتنا الشخصية بشكل نموذجي.
الفرق بين الأهداف الملموسة والأهداف غير الملموسة كبير على مستوى علاقاتنا، إلا أن كِلا الأمرين مهم في بناء حياتنا الشخصية بشكل نموذجي.
عندما تتشكّل العادات لدينا، فإنّها تثبت ولا ترحل، ويمكننا وقتها فقط أن نستبدل عادة بأخرى، عادة تكون في الغالب أفضل مما كانت عليه.
عادةً ما نتحدّث عن الأحلام، وهل من الممكن أن تصبح حقيقة، فلا يمكننا أن نحقّق أهدافنا دون الاستشعار بقوّة الإدراك لدينا، أي أن نبلغ أهدافنا حقّاً، ونلمس أمانينا وهي تتحقّق على أرض الواقع، وهذا هو الجزء الأهم من العملية العقلية لتحقيق الأهداف.
في نهاية يوم من العمل الطويل، في القيام بتنفيذ بعدد من المهام دفعة واحدة، سنفقد ما يصل إلى عشر نقاط من نقاط معدّل الذكاء.
إدارة الوقت تتطلّب منّا تعلّم مهارات التفويض الصحيح، إذ علينا أن نتعلّم كلّ ما نحتاج إلى معرفته؛ من أجل مضاعفة إنتاجيتنا من خلال الاستفادة من الآخرين.
من الأساليب التي يمكننا اتباعها في طرقنا إلى تحقيق النجاح، أن نتخيّل أننا بحاجة إلى إنجاز إحدى المهام الضرورية والحسّاسة في وقت محدّد، وإذا قمنا بإنجازها في الوقت المحدّد، فسنحصل على حافز مادي أو معنوي كبير جداً.
عندما نكتب كل مهامنا حسب الأولويات، والتقارير المطلوبة منّا، والعروض التي سنقدّمها في وقت قريب، فإننا بذلك سننجز كلّ هذه المهام بشكل أسرع.
يعتمد منهج التركيز للوصول إلى درجات عالية من النجاح المتفوّق، على النتائج المنبثقة من خلال الأسئلة التي نقوم بطرحها على أنفسنا.
إنّّ نسبة سبعين بالمئة من الأشخاص البالغين، لم يقوموا بزيارة مكتبة تبيع الكتب خلال الخمسة أعوام المنصرمة. كما وأنَّ الأشخاص المتوسطين، يقرأون ما معدّله أقل من كتاب
إنَّ أثمن ما لدينا هو الوقت، كما وانّه أكثر مواردنا إثارة للفزع، فنحن نملك مقدار محدود من الوقت، وما أن يمضي، حتّى يتلاشى إلى الأبد.
إنَّ القيادة لا تأتي كمنصب فخري، يناله صاحب المال الأكثر، أو القوّة البدنية الأكبر، فالقيادة صفة تحتاج إلى الكثير من القيم التي تتعلّق بالعقل وقوّة الشخصية،