قصة قصيدة لو سرت في الأرض تقيس الأرضا
افتتح أسد القسري مدينة ختل، فسار إليه ملك الترك وقاتله، واستمر القتال بينهم حتى يوم عيد الفطر، ومن ثم سار أسد إلى مرج بلخ وأقام فيها حتى عيد الأضحى، ومن ثم سار إلى ملك الترك، وقاتله، وانتصر عليه.
افتتح أسد القسري مدينة ختل، فسار إليه ملك الترك وقاتله، واستمر القتال بينهم حتى يوم عيد الفطر، ومن ثم سار أسد إلى مرج بلخ وأقام فيها حتى عيد الأضحى، ومن ثم سار إلى ملك الترك، وقاتله، وانتصر عليه.
جمع بنو ذبيان لقتال بني عبس، ولحقوا بقبيلة من قبائلهم إلى منطقة يقال لها ذي حسا، واتفق القومان أن يضع بنو عبس رهائن من غلمانهم عند قبائل ذبيان.
كان خالد بن الوليد في الأنبار، فوصله كتاب من أبي بكر بالخروج إلى الشام، والقتال مع أبي عبيدة، فسار إلى هنالك، وعندما وصل إلى عين التمر قاتله عقة بن أبي عقة، فانتصر عليه وقتله وصلبه.
التقى جيش يزيد بن المهلب مع جيش مسلمة بن عبد الملك، وحصل بينهم قتال شديد، وتمكن جيش يزيد من الانتصار، ولكن أهل الشام حضوا بعضهم على القتال، وحملوا على أهل العراق، حتى تمكنوا من الانتصار عليهم، وبقي الطرفان يتقاتلا حتى قتل اليزيد بن المهلب.
عندما توفي أبو العباس السفاح، طالب عبد الله بن علي بالخلافة، فبعث له أبو جعفر المنصور أبو مسلم الخرساني، فأتاه وقاتله بالقرب من الشام.
خرج لقيط ومعه جيش كبير لقتال بني عامر، الذين جهزوا له، وانتظروه في شعبة جبلة، وتمكنوا من الانتصار عليه.
بعث أبو موسى الأشعري بسراقة بن عمرو المعروف بذي النون أو ذي النور إلى مدينة باب الأبواب، ووضع على مقدمة جيشه عبد الرحمن بن ربيعة الباهلي، فتمكن من فتحها، وأنشد شعرًا في ذلك.
بعد أن قام الأتراك بقتل مرداويج أخو قابوس بن وشمكير، استلم قابوس الحكم مكانه، ولكن آل بويه انتزعوا الحكم منه، فاستنجد ببني سامان في طبرستان، وأعانوه في قتال بني بويه، ولكن ابنه غدر به، وحبسه في إحدى القلاع.
أما عن مناسبة قصيدة "لله عتاب بن مية إذا رأى" فيروى بأن بسطام بن قيس والحوفزان بن شريك ومفرق بن عمرو خرجوا في يوم من الأيام ومعهم جمع من بني شيبان للإغارة على بني تميم، وعندما وصلوا إلى بلادهم أغاروا على بني ثعلبة.
غزا قتيبة بن مسلم بخارى، وقاتل الأتراك قبل أن يدخل إليها يومين وليلتين، وتمكن من الانتصار عليهم، ومن ثم دخل إليها وقاتل ملكها، ولكنه لم يتمكن من الانتصار عليه، فعاد إلى المرو، وعندها بعث إليه الحجاج يلومه، ويأمره أن يعود إليها، ويقاتل ملكها مرة أخرى.
كان بنو قحطان في رخاء من أمرهم، فحسدهم قوم عاد على ما هم فيه، وقرروا قتالهم، ولكنهم أرادوا أن يخدعوهم، فأوحى الله إلى هود بأنهم يريدون أن يخدعوه، وعندما قاتلوهم كانوا جاهزين لقتالهم، واقتتلوا، وتمكن بنو قحطان من هزيمة قوم عاد.
أما عن مناسبة قصيدة "فأجهشت للنوباذ حين رأيته" لحادٍ كان مع الخليفة المعتضد بالله فيروى بأن الخليفة أبي العباس المعتضد بالله قام في يوم من الأيام بقتل رجل من أمراء الزنج يقال له سلمة، وكان هذا الرجل قد لجأ إليه، واستأمنه على نفسه.
كان عمرو بن معد يكرب من شجعان العرب، ولكنه على الرغم من قوته وشجاعته فقد كان يحترم الفرسان الآخرين، وقد اشترك في العديد من الحروب، ومنها معركة نهاوند التي ظفر فيها في الشهادة في سبيل الله.
هرب ابن الأشعث إلى بلاد الترك، فبعث الحجاج إلى ملكهم مهددًا إياه بالقتال إن لم يبعث له ابن الأشعث، فأرسله إليه ومعه اثنان من أقربائه، وفي الطريق صعد ابن الأشعث إلى قمة قصر، ورمى بنفسه، فقطعوا رأسه وبعثوه إلى الحجاج، فأرسله إلى عبد الملك، الذي أرسله إلى عبد العزيز في مصر.
تقاتل بنو يربوع مع بني بكر بن وائل ومن معهم من الفرس، فانتصر بنو يربوع، وقتلوا من بني بكر عددًا كبيرًا، وأسروا عددًا من قادتهم، وهرب سيد بني شيبان.
عندما رأى معاوية بن أبي سفيان قتال الأنصار له، جمع اثنان من رجالهم، وهددهم، فرد عليه أحدهم، وعندما وصل خبر ذلك إلى الأنصار، خطب فيهم قيس بن سعد الأنصاري، وحثهم على قتال معاوية بن أبي سفيان.
حث قيس بن سعد بن عبادة الخليفة علي بن أبي طالب على قتال معاوية بن أبي سفيان، فأخرجه إلى الكوفة، لكي يطلب النصرة من أهلها، فخرج، وطلب منهم النصرة فنصروه، فأنشد في ذلك شعرًا
دخل كثير عزة إلى الخليفة في يوم، وكان في طريقه لقتال مصعب بن الزبير، فسأله الخليفة عن شعر تذكره له، وأخبره بأنه إن عرف ما هو له مايريد، فأخبره الشعر وأصاب، فأعطاه ما يريد، ومن ثم خرج إلى العراق.
قام أبو جدابة بنصرة بني شيبان في قتالهم ضد الفرس، وقاتل منصور قائد جيوش كسرى،" فغضبت منه أمه بسبب ذلك، وأنشدت قصيدة في ذلك.
بعد أن قام كسرى بقتل النعمان بن المنذر، وهربت ابنته هند، ألحق بها كسرى جنوده، فاستجارت بالقبائل العربية، ولكن أحدًا لم يجرها، فاستجارت بقوم بني شيبان، وأجارها عمرو بن ثعلبة الشيباني.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى كم أخفي الوجد والدمع بائح" فيروى بأن داود بن عيسى عندما توفي والده في عام خمسمائة وسبعون للهجرة، وبعد أقل من عام من بعد ذلك أصبح هو أمير مكة المكرمة.
بعث جبران خليل جبران رسالة يبين له فيها سبب كتابته قصيدة المواكب، التي بين فيها العديد من القضايا مثل الخير والشر والحب والسعادة.
رأى مسعود المازني فتاة من أهل حيه يقال لها جمل، ووقع في حبها، وبعد فترة انتقل أهلها من الحي، فأصابه حزن عليها، وأنشد شعرًا، وبعد مدة تزوجت من رجل من قومها، وعندما وصل الخبر إلى مسعود أنشد شعرًا في ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "ما في زمانك من ترجو مودته" فيروى بأنه كان هنالك تاجر في يقال له مجد، وكان عنده الكثير من المال والعبيد والجواري، وبلغ من العمر ستون عامًا، ولم يرزق بولد، وبعد ذلك رزق بمولود وسماه علي، فكبر علي وأصبح كالبدر.
أما عن مناسبة قصيدة "مصائب الدهر كفي إن لم تكفي فعفي" فيروى بأنه كان هنالك رجل يعمل كصائغ، وكان هذا الرجل غنيًا، ولكنه في يوم افتقر من بعد غناه، وبعد أن بقي على هذه الحال مدة من الزمن.
تحصل الوزير أبو عامر في يوم على جارية شديدة الجمال، وعندما رآها الملك الناصر، أعجب بجمالها، وأخبره بذلك، فبعث بها إليه، وبعد ذلك أتته جارية أجمل منها، فخاف أن يراها الملك ويعاتبه مرة أخرى، فبعث إليه بها.
خرج عبد الله بن جعفر إلى الحج، ومر بأعرابية على باب خيمتها، فأجلسته، وذبحت له، فأراد أن يكافئها، وأعطاها خمسمائة دينار بعد أن أصر عليها، وعندما عاد زوجها، أخبرته بالخبر، فلحق بابن جعفر ورد إليه ماله.
عندما أسلم عبد الله بت الزبعري دخل على رسول الله صل الله عليه وسلم، واعتذر منه، وأنشد قصيدة يمدحه بها.
دخل أعرابي في يوم من الأيام إلى مجلس إبراهيم الموصلي، وجلس مع الجالسين، فأحضر الطعام، وأخذ القوم يأكلون، ومن ثم أحضر الشراب، فأخذ القوم يشربون، ومنهم هذا الأعرابي، وبينما هو يشرب انسكب الكأس من يده
اشترى الخليفة هارون الرشيد جارية، فبعث إلى يحيى بن خالد أن يدفع ثمنها، فأرسلها له على شكل دراهم، وعندما رآها استكثرها، وتتبع ماله، فوجد بأن البرامكة يستهلكوه، وفي يوم أنشده أبو العود قصيدة، فأمر له بمال،