الوقاية والعلاج لاضطراب التعلق التفاعلي
بالرغم من أنه غير مؤكد إذا كان يمكن الوقاية من هذا النوع من الاضطراب، لكن يوجد أساليب للحد من خطر تفاقم الحالة، يحتاج الأطفال وصغار السن إلى بيئة مستقرة للعناية بهم
بالرغم من أنه غير مؤكد إذا كان يمكن الوقاية من هذا النوع من الاضطراب، لكن يوجد أساليب للحد من خطر تفاقم الحالة، يحتاج الأطفال وصغار السن إلى بيئة مستقرة للعناية بهم
هذا النوع من الاضطراب هو حالة وجدانية تصيب بعض الأشخاص وهي متعلقة بالحياة اليومية وأنماط التصرفات مع الأشخاص والسلوكيات، مثل التعلق بأحد الزملاء بشكل مبالغ
مظاهر هذا التعلق غير متشابهة ومختلفة عن بعضها، فبعض الناس يتعلقون بالآخرين بصورة تشعرهم أنهم الأفضل وليسوا محتاجين لهم وبعض الأشخاص يبدو عليهم الضعف أمام الآخرين.
غالباً ما يؤثرهذا النوع من الاضطراب في الأشخاص في عمر الشيخوخة. تكون هذه الحالة المرضية أقل انتشاراً من الفصام. قد تترتب الأوهام على حالات كأن يشعر المصاب بأنه مُلاحق، أو مصاب بعدوى
يشمل علاج هذا النوع من الاضطراب مساعدة معتمدة من الأسرة في الأساس، لكن قد يشمل أنواع أخرى من العلاج النفسي وتدريب الطفل والوالدين أيضاً
قد يساعد علاج الاضطرابات الصحية النفسية الأخرى في تحسين علامات هذا النوع من الاضطراب وقد يكون من الصعب علاج هذا الاضطراب
يمكن أن يكون الأطفال، حتى الأفضلهم سلوكاً صعبي المراس ويتعاملوا بتحدي في بعض الأوقات. ولكن إذا كان الطفل أو المراهق يمروا بنوبات متكررة ومستمرة من الغضب
هذا النوع من الاضطراب هو أحد الاضطرابات النفسية المنتشرة وأهم ما يميز هذا الاضطراب هو الخوف والقلق المبالغ من وجود مرض أو الإصابة به. وله آثار سلبية على النفس والجسم
لتحديد التشخيص، من المتوقع أن يخضع المصاب لفحص جسدي لتحديد التشخيص وأي اختبارات يُوصي بها مقدم الرعاية الأولية. يُمكن أن تساعد المصاب في تحديد ما إذا كان لديه
عند تلقي العلاج، تصبح علاقات الأطفال الذين يعانون من هذا النوع من الاضطراب مع مقدمي الرعاية ومع غيرهم علاقات إيجابية تتميز بالمزيد من الثبات
هذا النوع من الاضطراب هو حالة مرضية غير منتشرة، لكنها حالة خطيرة لا ينشأ فيها تعلق بصورة صحية بين الرضيع أو الطفل الصغير ووالديه أو من يقومون في رعايته
تدل الدرجة المرتفعة من الاعتلال النفسي في الخصائص مثل القسوة إلى تحدي خطير أمام العلاج الناجح، لكن هناك أدلة على أن صفات هذه الشخصية والسلوكيات المعادية للمجتمع المرتبطة بها
من المتوقع أن يكون لاصحاب هذه الشخصية علاقات مع الأصدقاء وزملاء العمل والأقارب والأخوة والأبوين والشريك العاطفي والأبناء، فهذه العلاقات تخدم احتياجاتهم الاجتماعية والمادية
أفترضت النظريات النفسية أن الأشخاص الذين يعانون من اضطراب هذه الشخصية لا يشكلون روابط دائمة مع الآخرين ولكن ثبت أن هذا غير صحيح،
اضطرابات التأقلم: حالات ترتبط بالضغط النفسي. حيث يعاني المصاب الضغط النفسي أكثر مما هو بالمعتاد، استجابة لموقف متعب أو غير متوقع ويؤثرالضغط النفسي
أن هذه الحالة بحد ذاتها مشكلة، أو قد تكون متعلقة بظروف أخرى. غالباً ما يكون الأرق المفرط ناجم عن الضغوط، أو الظروف المحيطة أو الأنماط التي تسبب هذا الاضطراب
الأشخاص الذين يعانون من هذا الاضطراب عادةً ما يشعرون بعدم الرضا والكفاية من النوم، وقد يمر الكثير من الناس به وغالبًا ما يذهب دون الحاجة لأخذ علاج،
هذا النوع من الاضطراب هو من اضطرابات النوم المنتشرة قد يؤدي إلى مشاكل في النوم أو مشاكل في النوم المتواصل وعدم استطاعة الشخص الرجوع للنوم
في كثير من الحالات، يرتبط الأرق بحالات مرضية أخرى، ويحتمل ظهوره نتيجة الآثار الجانبية من العقاقير، أو الضغوط النفسية. حوالي نصف الأشخاص الذين يعانون من الأرق يرتبطون باضطرابات نفسية
نوبات الغصب المرضية هو اضطراب قد يمتد لعدة سنوات بالرغم من أن شدة الغضب قد تنخفض مع التقدم في السن. يشمل العلاج أخذ الأدوية وتلقي العلاج نفسي، وهذا لمساعدة الشخص في السيطرة على دوافعه العدوانية.
الشعور بالقلق نحو بعض الأحداث مثل ضغوط العمل أو المرور بضائقة مالية وغيرها من الأمور التي تمثل تحديًا للفرد هو شيء طبيعي، بل هو جزء من كونه إنسان طبيعي
تم تسميته بالعصاب منذ القرن 18 وذلك لوصف الاستجابة الذهنية والوجدانية والبدنية التي تتصف بعدم العقلانية، وفي عام 1980 تم إزالة مصطلح العصاب من قبل الرابطة الأمريكية للطب النفسي
تعد المعاناة النفسية الداخلية والمرور بظروف ضاغطة خارجية، مصدرًا للقلق، والتي تهدد إستقرار النفسية الداخلية للشخص؛ واستجابة لهذا الوضع يشعر المصاب بالحاجة للحماية
مع مرور الوقت تبرز مظاهر فرط النشاط والاندفاع بشكل أقل وتتحول إلى عدم ارتياح داخلي يبدأ في المراهقة ويستمر للبلوغ تتميز هذه الحالة بالغفلة وصعوبة إنجاز العمل والمماطلة
هذه الحالة تصيب الجسد بسبب مواجهة أحداث معينة تنشط التوتر، مثل التأخر عن اجتماع ضروري، ففي هذه الحالة يتعامل برج السيطرة في الدماغ الذي يسمى ما تحت المهاد
تسبب هذه الحاله مشاكل صحية في الجسد، وتنتج هذه الحاله من الإجهاد الكبير والضغط النفسي الذي ينتج بسبب العمل أو مشاكل الحياة الروتينية.
تبدأ على كل الأفراد تقريبًا مظاهر تشبه هذا النوع من الاضطراب عند نقطة ما في حياتهم، إذا شهد الفرد صعوبات في الفترة الحالية أو لم تحدث سوى في بعض الأحيان في الماضي، فعلى الأغلب هو غير مصاب
ممكن وصف هذا النوع من الاضطراب عند البالغين بالحالة التي تتسم بسهولة إثارة حماس الفرد وابتهاجه بصورة غير طبيعية، وقيامه بأفعال متهورة.
إن محاولة الشخص لإرضاء الآخرين لا يعني الخطأ ولكن الاستمرار هو الخطأ. فقد يكون في بعض الأحيان من الحكمة إرضاء الشخص الآخر ولكن عليه أن يجعلها غاية توجه تصرفاته.
مهما كان العمر يمكن عادة علاج هذه الحالة. ويكمن الحل في كثير من الأحيان في إجراء تغييرات على الروتين المتبع في أثناء النهار ومتى يذهب الشخص إلى النوم.