الأبراج

الهندسةهندسة العمارة

عمارة التحصينات الحربية في مملكة عكا

كانت تتألف تحصينات مدينة عكا من سور مضاعف تحفزه أبراج على امتداده، وكانت الأسوار تحيط بالمدن وتعزز بحصون بارزة منخفظة أو أبراج على شكل مستطيل مقامة بفواصل منتظمة إلى حد 25-40 متر، حيث كانت تحدد هذه الفواصل بمدى رمي السهام أو القذائف.

الهندسةهندسة العمارة

عمارة قلعة المرقب

تعرف هذه القلعة أيضاً باسم ماركابوس باليونانية وبالفرنجية مرغات، وهي قلعة تقع على الساحل السوري بالقرب من مدينة بانياس -الساحلية الصغيرة-، وتقع فوق ذروة رعن جبلي صخري متاخم للبحر مباشرة

الهندسةهندسة العمارة

التحصين الإفريقي وعمارته

تختلط بهذه التقاليد المحلية بعض المؤثرات الغربية وبخاصة في رباط سوسة والرباط العتيق الطراز في منستير فحيرانها ذات الزوايا القائمة تكتنفها في الأركان وفي الوسط من كل جانب طواب بارزة تكاد تكون كلها نصف دائرية.

الهندسةهندسة العمارة

الأبراج الحربية في عمارة الشرق الأوسط الإسلامي

كانت تختلف هذه الأبراج اختلافاً كبيراً عن أبراج حصون الأمويين المنشأة في نفس الوقت على الحدود البيزنطي ومن أصبح وجودها من المكملات التي لا غنى عنها في البنايات الملكية مدنية كانت أم دينية بفضل ما تضفيه على مظهر تلك البنايات من بهاء.

الهندسةهندسة العمارة

فن التحصين في عمارة الأندلس

المفهوم هنا فن التحصين الإسلامي في الأندلس أنه لم يبدأ إلا في منتصف القرن الثالث الهجري (التاسع الميلادي) برباط ماردة الذي شيده الأمير عبد الرحمن الثاني، وهو الحصن الذي يحمي مشارف الجسر القائم على نهر وادي آنه.