المميزات العامة لحفريات حقب الحياة المتوسطة
خلال حقب الحياة التوسطة قلت أعداد الشعاب المرجانية وتحورت أشكالها نحو الأشكال الجديدة الأكثر تقدماً وانقرضت الكيسيات والبرعميات
خلال حقب الحياة التوسطة قلت أعداد الشعاب المرجانية وتحورت أشكالها نحو الأشكال الجديدة الأكثر تقدماً وانقرضت الكيسيات والبرعميات
تتميز الأحفير المرشدة بأنها ذات انتشار جغرافي واسع جداً والمدى الزمني لها قصير، ولهذا السبب هي عبارة عن أحافير مهمة في عمليات المضاهاة
أحد العوامل التي يمكن أن تخل بقانون التراكب في حزم الرواسب الرئيسية في الأحزمة الجبلية هو وجود عيوب الدفع
يعتمد المقياس الزمني الجيولوجي بشكل أساسي على الأعمار النسبية لتسلسل الطبقات الرسوبية
تم حصر أهمية واستعمالات المتحجرات في مجالين رئيسيين حيث أن المجال الأول هو مجال يهتم بدراسة الجيولوجيا التاريخية.
إن عملية حفظ أي كائن حي أو حتى حفظ جزء منه بعد مماته فإنه يرتبط بتوافر عوامل كثيرة وعديدة ومن أهم هذه العوامل أن يكون الكائن الحي يملك هيكل أو غلاف صلب
هي حيوانات جسمها رخو ومحمي عموماً بقوقعة ثنائية المصراع، ذات طبيعة كلسية ونجد هنا مصراعاً أيمن ومصراعاً أيسر، حيث يكون التناظر ثنائي الجانب وهي حيوانات واسعة الإنتشار في الطبيعة الحالية كما تحتل مكاناً هاماً بين المستحاثات المألوفة.
تكون هذه المستحاثات بنوعها الأكثر تعقيداً من الكائنات الحية الأخرى؛ لأنها مجهزة بأعضاء عديدة متمايزة، وتكون مرصوفة حسب تناظر خماسي الشعاع وبجهاز جرياني مائي خاص وبمنظومة قابلة للإنتقال، وأغلبها حيوانات بحرية
يُعثر على المستحاثات في الصخور الرسوبية التي تميزها، فالمستحاثات التي اكتشفت في الصخور الشيستية المتبلورة تبرهن بكل بساطة على أن هذه الصخور هي صخور رسوبية قديمة متحولة.
إن المستحاثات التي هي عبارة عن آثار الكائنات التي عاشت قبل العصر الحالي، قد حُفظت حتى وصلت إلينا بسيرورات الإستحاثة أي بواسطة مجموعة من الأسباب الفيزيائية والكيميائية التي تدخلت بدءاً من موت الكائن المعين.
إن الباليونتولوجيا وهو علم جليل الفائدة بحد ذاتها يقدم للجيولوجيين كذلك خدمات كثيرة، وبالواقع تساعد دراسة المستحاثات "الأحافير" على تكميل دراسة الكائنات الحية؛ نظراً لأنها تسد فراغات التصنيف، فالمستحاثات تساعد على تحديد عمر الطبقات التي تشتمل عليها (تعتبر دالات الجيولوجيا)،
تشكلت مصادر الطاقة الأحفورية من خلال تحلل كائنات حية حيوانية ونباتية كانت قد عاشت في عصور سابقة وغيرها قد عاشت في بيئة معدومة الهواء
من الواضح أن الظروف الظبيعية تلعب دوراً هاماً في تنوع الكائنات خلال الفترة الزمنية الواحدة، كما أن الكائنات في تغير مستمر خلال الزمن الجيولوجي (أي أن التطور مستمراً)
تم تعريف مبدأ المضاهاة الصخرية بأنه إمكانية العثور على درجة التشابه بين الوحدات الصخرية التي تتواجد في مختلف المناطق من حيث التركيب المعدني
ظهر أفراج الجماعيات منذ الزمن الأوردفيشي في هيئة مستعمرات وعرف منها مئات الأنواع في صخوره، وبالرغم من وجودها في المسرجيات إلا أنها تختلف
درس الجيولوجيين أهم العوامل التي مهدت الحياة في الجولوجيا القديمة وأهم هذه العوامل هو ظهور النباتات والحيوانات
عموماً تدلنا الأحافير على أن هذا النظام بدأ بمناخ بارد ثم اعتدل ف وسط هذه الفترة، كما أن الطبقات الحمراء وطبقات الصخور الرملية
كانت معظم نباتات هذا العصر من فصائل الصنوبريات والسيكاديات والسرخسيات التي كثرت بشكل كبير في نصف الكرة الشمالي
في أي تتابع طبقي تحتوي كل طبقة أو مجموعة من الطبقات على حفريات هامة ومميزة تختلف عن الحفريات في الطبقات الأخرى التي توجد فوقها أو تلك التي توجد أسفل منها
لا يوجد شيء ثابت في الطبيعة فكل ما هنا وهناك صغير أو كبير لا بد أن يتغير بمرور الزمن، والتغيير السريع الذي يمكننا استدراكه
إن ظاهرة الترسيب تعتمد على الحركات الأرضية إلى حد ما، وتملك هذه الظاهرة علاقات قوية مع الحركات الأرضية لكنها ضعيفة عند مقارنتها مع علاقات النشاط الناري
الأحفورة هي بقايا أو آثار من كائنات عاشت في الماضي وأصبحت محفوظة في صخور القشرة الأرضية بعد وفاتها. تشمل الأحفورات عادة مختلفة أنواع الحياة، مثل النباتات والحيوانات والميكروبات
تعتبر المستحاثات والأحافير من أهم الأدلة التي تساعد على فهم تاريخ وتطور الحياة على وجه الأرض. إن دراسة هذه البقايا القديمة تكشف النقاب عن أسرار الماضي
يوجد في سطح الأرض الكثير من الأحافير الشائعة سواء كانت من الأحافير النباتية أو الأحافير الحيوانية التي نجدها داخل الصخور الرسوبية.