الأغراض الاستراتيجية والإدارية والتنموية في إدارة الأداء المهني
تسعى العديد من المؤسسات المهنية إلى أن تحقق العديد من الأهداف المهنية والأهداف التي تعود بتحقيق المصلحة لكل من الموظفين والمؤسسات المهنية معاً، بحيث تقوم على تبني
تسعى العديد من المؤسسات المهنية إلى أن تحقق العديد من الأهداف المهنية والأهداف التي تعود بتحقيق المصلحة لكل من الموظفين والمؤسسات المهنية معاً، بحيث تقوم على تبني
تتمثل عملية إدارة الأداء المهني بالعملية التي تقوم بوضع مجموعة من الأنظمة والقواعد؛ من أجل تعريف الموظفين بالإنجازات المطلوبة منهم
من المفترض إذا قام الموظف بتلبية وتحقيق الأهداف الشخصية الخاصة به، وفي الوقت نفسه قام بتلبية وتحقيق الأهداف المهنية الخاصة بالعملية المهنية في المؤسسة
تعبر ظاهرة دوران العمل المهني عن وجود خلل معين في المؤسسات المهنية، بحيث تعبر عن انعدام العديد من الفرص التي تتاح للموظفين من أجل النجاح المهني.
تعتبر الضغوط المهنية ذات نتائج وآثار تعود على الموظف والمؤسسة المهنية معاً، بحيث يمكن أن تكون هذه النتائج والآثار إما إيجابية تتمثل بخلق الفرص
تعبر الضغوط المهنية عن المشاعر السلبية الصادرة من الموظف تجاه العمل الذي يقوم به، بحيث يحدث أن تتراكم الظروف السلبية والصعوبات والمشاكل المهنية
في العمل المهني تتحكم البيئة المهنية في العناصر الأخرى للعملية المهنية مثل الموظفين، بحيث يمكن أن تكون هذه البيئة المهنية ذات انعكاسات إيجابية
لا يمكن للحياة أن تستمر على نمط واحد في المجالات المهنية فيمكن أن يكون الوضع سهل مع إمكانية الإنجاز والأداء المهني الممتاز.
يعتبر الأداء المهني الخاص بالموظفين من المواضيع المهمة في المؤسسة المهنية ويتوجب على الإدارة المهنية الناجحة القيام باستغلال جميع الوسائل والطرق
من المهم المشاركة والتعاون بين مجموعة من الأفراد لديهم نفس طبيعة العمل، ولديهم تقريباً أفكار متشابهة ومهارات متقاربة في الأداء المهني
يقصد بالموظف المهني السلبي هو شخص يبدو دائمًا في حالة مزاجية سيئة، وغير منتج مهنياً، ومن الصعب العمل معه في نفس المكان ولا يرغب الجميع بالعمل معه ويقومون بمقاطعته؛ لأنهم يقولون لا لكل شيء
يعبّر الأداء المهني عن مدى كفاءة الموظفين في القيام بالمهام المهنية الموكلة إليهم خلال مدة زمنية معينة، ودرجة مطابقة الأداء المهني الحالي للموظفين بالأداء.
تعتبر الكفاءة المهنية من المواضيع الشاملة والتي تندرج تحت القيم والأخلاقيات المهنية، بحيث يتميز بها كل موظف ناجح ومتطوّر في العمل المهني الخاص به.
يقصد بالروح المعنوية في العمل والمؤسسات المهنية على أنها المستويات المهنية التي تتحقق عندها جميع الحاجات والأهداف الشخصية للموظف المهني في العمل المهني.
يختلف الأفراد عن بعضهم البعض من الناحية السلوكية بطرق لا تعد ولا تحصى، حيث يوفر علم النفس الدراسة العلمية لهذه الفروق الفردية، هيكلًا تنظيميًا لهذه المجموعة الواسعة من السمات النفسية وسمات الشخصية